قال امير المؤمنين علي عليه السلام
ذكرُنا أهل البيت شفاءٌ من العلل والأسقام ووسواس الريب ، وجهتنا رضا الربّ عزّ وجلّ .. والآخذ بأمرنا معنا غدا في حظيرة القدس ، والمنتظر لأمرنا كالمتشحّط بدمه في سبيل الله .. مَن شهدنا في حربنا أو سمع واعيتنا فلم ينصرنا ، أكبّه الله على منخريه في النار ..
نحن باب الغوث إذا بغوا وضاقت المذاهب ، نحن باب حطة - وهو باب السلام - مَن دخله نجا ومن تخلّف عنه هوى ، بنا يفتح الله وبنا يختم الله ، وبنا يمحو ما يشاء وبنا يثبت ، وبنا يدفع الله الزمان الكَلِب (أي شديد الضيق ) ، وبنا ينزل الغيث ، فلا يغرّنكم بالله الغرور ..
ما أنزلت السماء قطرةً من ماء منذ حبسه الله عزّ وجلّ ، ولو قد قام قائمنا لأنزلت السماء قطرها ، ولأخرجت الأرض نباتها ، ولذهبت الشحناء من قلوب العباد ، واصطلحت السباع والبهائم حتى تمشي المرأة بين العراق إلى الشام ، لا تضع قدميها إلا على النبات ، وعلى رأسها زينتها ، لا يهيجها سبعٌ ولا تخافه .
ذكرُنا أهل البيت شفاءٌ من العلل والأسقام ووسواس الريب ، وجهتنا رضا الربّ عزّ وجلّ .. والآخذ بأمرنا معنا غدا في حظيرة القدس ، والمنتظر لأمرنا كالمتشحّط بدمه في سبيل الله .. مَن شهدنا في حربنا أو سمع واعيتنا فلم ينصرنا ، أكبّه الله على منخريه في النار ..
نحن باب الغوث إذا بغوا وضاقت المذاهب ، نحن باب حطة - وهو باب السلام - مَن دخله نجا ومن تخلّف عنه هوى ، بنا يفتح الله وبنا يختم الله ، وبنا يمحو ما يشاء وبنا يثبت ، وبنا يدفع الله الزمان الكَلِب (أي شديد الضيق ) ، وبنا ينزل الغيث ، فلا يغرّنكم بالله الغرور ..
ما أنزلت السماء قطرةً من ماء منذ حبسه الله عزّ وجلّ ، ولو قد قام قائمنا لأنزلت السماء قطرها ، ولأخرجت الأرض نباتها ، ولذهبت الشحناء من قلوب العباد ، واصطلحت السباع والبهائم حتى تمشي المرأة بين العراق إلى الشام ، لا تضع قدميها إلا على النبات ، وعلى رأسها زينتها ، لا يهيجها سبعٌ ولا تخافه .
تعليق