السيستاني و جدار المعلقات السبعة (منقول)
--------------------------------------------------------------------------------
ان قضية السيستاني وقضية الجدار الذي كانت تعلق عليه المعلقات في العصور القديمة يوجد بينهما اوجه تشابه حيث ان الجدار كان في ذلك الزمان يعلق عليه الصور من قبل المنتفعين انا ذاك والجدار لاحولة ولاقوة وهو صامت ولايتكلم ولكن الامر الذي دعى الناس للتعليق على ذلك الجدار هو موقعه الجغرافي حيث كان اغلب الناس يجتمعون قرب الجدار من اجل التسوق وقضاء حوئجهم حيث اصبح ذلك الجدار محطة لتسويق البضائع وكل من اراد تسويق بضاعته يعلقها على ذلك الجدار او بقرب الجدار ... اما اوجه الشبه في زماننا هذا ان جدار المعلقات السبعة تمثل بالسيستاني لانه لايتكلم وكل من اراد ان يسوق بضاعته يعلقها او يقربها من ذلك الجدار البشري المتمثل بالامام السيستاني حسب مايقولون فعلقوا عليه الكثير من المعلقات ولاكن بصورة متطورة وهي على شكل بحوث اصولية اوفقهية او تاريخية او على شكل بيانات او استفتاءات باسم ذلك الجدار البشري المتمثل بالسيستاني وهو عل صمت مطبق كأنه لايرى ولايسمع ولايتكلم كجدار المعلقات حاله من حال الحجرهل تعلمون لماذا يا اخواني الاعزاء سوف اترك لكم الجواب ... وخير شاهد على هذا الكلام بالامس القريب في الانتخابات البرلمانية علقوا بأسمه الكثير من الكلام وسوقوا الكثير من البضائع بأسم ذلك الجدار السيستاني حيث سوقوها بشيبته بلحيته بكبر سنه وهو كل حجار بل اشد ... هذه اوجه الشبه يااخواني بين السيستاني وبين جدار المعلقات السبعة الاعزاء القراء الكرماء مابقى عليكم شيء فقط تميزوا حتى لا تقعوا بالخديعة مرة اخرى
--------------------------------------------------------------------------------
ان قضية السيستاني وقضية الجدار الذي كانت تعلق عليه المعلقات في العصور القديمة يوجد بينهما اوجه تشابه حيث ان الجدار كان في ذلك الزمان يعلق عليه الصور من قبل المنتفعين انا ذاك والجدار لاحولة ولاقوة وهو صامت ولايتكلم ولكن الامر الذي دعى الناس للتعليق على ذلك الجدار هو موقعه الجغرافي حيث كان اغلب الناس يجتمعون قرب الجدار من اجل التسوق وقضاء حوئجهم حيث اصبح ذلك الجدار محطة لتسويق البضائع وكل من اراد تسويق بضاعته يعلقها على ذلك الجدار او بقرب الجدار ... اما اوجه الشبه في زماننا هذا ان جدار المعلقات السبعة تمثل بالسيستاني لانه لايتكلم وكل من اراد ان يسوق بضاعته يعلقها او يقربها من ذلك الجدار البشري المتمثل بالامام السيستاني حسب مايقولون فعلقوا عليه الكثير من المعلقات ولاكن بصورة متطورة وهي على شكل بحوث اصولية اوفقهية او تاريخية او على شكل بيانات او استفتاءات باسم ذلك الجدار البشري المتمثل بالسيستاني وهو عل صمت مطبق كأنه لايرى ولايسمع ولايتكلم كجدار المعلقات حاله من حال الحجرهل تعلمون لماذا يا اخواني الاعزاء سوف اترك لكم الجواب ... وخير شاهد على هذا الكلام بالامس القريب في الانتخابات البرلمانية علقوا بأسمه الكثير من الكلام وسوقوا الكثير من البضائع بأسم ذلك الجدار السيستاني حيث سوقوها بشيبته بلحيته بكبر سنه وهو كل حجار بل اشد ... هذه اوجه الشبه يااخواني بين السيستاني وبين جدار المعلقات السبعة الاعزاء القراء الكرماء مابقى عليكم شيء فقط تميزوا حتى لا تقعوا بالخديعة مرة اخرى
تعليق