الأنبار محافظة عراقية تقع في الجانب الغربي من العراق اغلب سكانها من العشائر العربية ومن البدو الرحل وهي من أكبر المحافظات في العراق جغرافياً
في الأونه الأخيرة حدثت بعض المشاكل بين الحكومة وبين سكان المحافظة بسبب نقص الخدمات والبطالة التي تجتاح معظم أرجاء البلد مما جعل أبناء هذه المحافظة الأعتصام في الشوارع وفي الجوامع وكانوا يرجون من الحكومة تحقيق مطلبهم وكان تنظيم القاعدة يستغل هذه الفرصة ليجعل من المتظاهرين درع بشري لهم ولكن الحكومة بين تحقيق المطالب وبين فض ساحات الأعتصام وبين تخبط لا يعرفون ما يصنعون وصلوا الى حل معين ألا وهو
اغتيال قائد الفرقة السابعة المسؤول عن محافظة الأنبار ليكون الذريعة لدخول القوات الحكومية بحجة القضاء على الأرهاب والثأر للقائد محمد الذي كان الذريعه الكبرى لدخولهم للمحافظة وأنا لا اخفي عليكم أحبتي أن المحافظة اصبحت مأوى لتنظيم القاعدة
ودار القتال بين الطرفين وبدء الأنكسار واضح على تنظيم القاعدة وقد اجبر تنظيم القاعدة الى جر القوات الحكومية الى القتال داخل المناطق السكنية وتهجير الناس الأبرياء من محل سكناهم الى الصحراء ولقد اجبر تنظيم القاعدة شباب ورجال محافظة الأنبار على القتال في صفهم لتكثير السواد على الحكومة وكان مصير من لم يقاتل معهم الموت وأبناء المحافظة متحيرين بين الحكومة وبين تنظيم القاعدة هذا يحذر بالموت وهذا يهدد بالمعتقلات والقتال مازال دائراً لحد الأن
وقد بان معالم المؤامرة على العراق من دول الأستكبار العالمي على سحق جيش وشعب العراق من خلال عمالة بعض القيادات السياسية والدينية وجر العراق الى حرب خاسرة
ولقد وضحوا لنا أهل البيت (ع) كل شيء مما يدور في أخر الزمان احبتي اردت أن انقلها اليكم هذه الرواية وأنطباقها على هذا القتال الذي بدء بشهر صفر
عن عبد الله بن بشار عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: (إذا أراد الله أن يظهر قائم آل محمد بدأ الحرب من صفر إلى صفر وذلك أوان خروج قائمنا) . الصراط المستقيم ج2 ص 258
في الأونه الأخيرة حدثت بعض المشاكل بين الحكومة وبين سكان المحافظة بسبب نقص الخدمات والبطالة التي تجتاح معظم أرجاء البلد مما جعل أبناء هذه المحافظة الأعتصام في الشوارع وفي الجوامع وكانوا يرجون من الحكومة تحقيق مطلبهم وكان تنظيم القاعدة يستغل هذه الفرصة ليجعل من المتظاهرين درع بشري لهم ولكن الحكومة بين تحقيق المطالب وبين فض ساحات الأعتصام وبين تخبط لا يعرفون ما يصنعون وصلوا الى حل معين ألا وهو
اغتيال قائد الفرقة السابعة المسؤول عن محافظة الأنبار ليكون الذريعة لدخول القوات الحكومية بحجة القضاء على الأرهاب والثأر للقائد محمد الذي كان الذريعه الكبرى لدخولهم للمحافظة وأنا لا اخفي عليكم أحبتي أن المحافظة اصبحت مأوى لتنظيم القاعدة
ودار القتال بين الطرفين وبدء الأنكسار واضح على تنظيم القاعدة وقد اجبر تنظيم القاعدة الى جر القوات الحكومية الى القتال داخل المناطق السكنية وتهجير الناس الأبرياء من محل سكناهم الى الصحراء ولقد اجبر تنظيم القاعدة شباب ورجال محافظة الأنبار على القتال في صفهم لتكثير السواد على الحكومة وكان مصير من لم يقاتل معهم الموت وأبناء المحافظة متحيرين بين الحكومة وبين تنظيم القاعدة هذا يحذر بالموت وهذا يهدد بالمعتقلات والقتال مازال دائراً لحد الأن
وقد بان معالم المؤامرة على العراق من دول الأستكبار العالمي على سحق جيش وشعب العراق من خلال عمالة بعض القيادات السياسية والدينية وجر العراق الى حرب خاسرة
ولقد وضحوا لنا أهل البيت (ع) كل شيء مما يدور في أخر الزمان احبتي اردت أن انقلها اليكم هذه الرواية وأنطباقها على هذا القتال الذي بدء بشهر صفر
عن عبد الله بن بشار عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: (إذا أراد الله أن يظهر قائم آل محمد بدأ الحرب من صفر إلى صفر وذلك أوان خروج قائمنا) . الصراط المستقيم ج2 ص 258
تعليق