تويت
عادت السلوكية في زمن السيد الشهيد الصدرولكن بحلة جديدة وبدون ردع بل ربما يتغاضى عنها لأنه وقت القوة وفرضها بالساحة بالطرق القذرة الملتوية وأيضا بأسم الأمام(ع) . وقتها قالوا في السيد الشهيد الصدرالثاني انه الأمام (ع) وأنكر عليهم السيد الصدر وقتها وحذرهم ولم يستجيبوا بل أزدادوا تأويلاً فيه وعندما يأس منهم فسقهم وطردهم وهذا الغلو عجيب وعاد مع سيد محمود الصرخي واصدر وقتها بياناً لعن فيه نفسه أن كان قد قاله ونشره وعلقه في مسجدهم الصغير وقتها في باب طويريج في أحد افرع سوق ابن الحمزة وقال فيه أنا محمود أبن يونس وذكر باقي أجداده وفي مكتبه وبرانيه ولعن من قال او يعتقد بذالك وتشدد على هذه الأشاعة.
واليوم ظهرت هذه الآفة والبدعة والسنة السيئة مع مجموعة من أتباع سيد مقتدى وهم يكتبون حلقات على النت بعنوان ( ثم أهتديت) وكانوا يلمحون في بداية حلقاتهم الى خفاء العنوان للأمام (ع) ويحاولون بكل مااستطاعوا وبكل وسيله التلميح على انه سيد مقتدى إلا أنهم في الحلقة (34) لم يتحملوا فاوجدوا فكرة شبيه او توأم الأمام(ع) وعندما أنكر عليهم بعض المتابعين قالوا ان السيد أصدر بيانا قبل أسبوع أنكرذالك ولكنهم بنفس الوقت يقولون لابد له من الحفاظ على غيبته بخفاء العنوان ولايحق له تعريض حياته للخطروالدليل على أدعائهم هذا هو تصريحات وخطابات سيد مقتدى وكلامه الذي يدل على أنه الأمام بخفاء العنوان, فأي مصيبة نحن فيها وأي بلاء وفتن وساعد الله قلب الأمام الجريح من هذه التفاهات والأدعاءات التي تزهق الناس أنفسهم من تصديقها ولأجلها فانا لله وانا أليه راجعون بتركهم (أهدى الرايات التي امروا بالألتحاق بها ولو حبوا على الثلج ) وذهابهم وتركاضهم لأصنام أشد على الأمام (ع) من أصنام الجاهلية على رسول الله (ص). وأليكم مايصنعون
كيف اهتديت ؟؟؟؟(34)
لكني دققت بالامر لانها مسألة ختامها مسك انها اخرتي وجنتي ورضا الله .
فشدني خطابات السيد مقتدى اكثر من أي شخص ممن يدعون المهدويه وبدأت رحلتي ..لماذا اهل البيت (ع)يوصفون الامام وصفا دقيقا ؟وبقيت في حيره حتى قمت بالمقارنه بين الروايات وبين خطوات السيد مقتدى في كل شيء ..شكله !وطريقة خطابه!واتباعه!واعداؤه!وبمرور عشر سنوات واحسب لكل كلمه من كلماته الف حساب وسفره وغيبته! وحضوره !وحربه !وتمحيص القاعده الشعبيه وتمحيص اصحابه !كيف ياتي الامام بهذا الزمان ولايملك اثبات شخصيته وعنوانه ؟بعدها دققت في كتاب الموسوعه وتبين ان استعارة الشخصيه هي ان الامام المهدي يكون له شبيها كالتوأم لايفرق بينهمااحدهمايختفي والاخر يظهر يلقي على الناس الحجج اذا السيد مقتدى هو الامام المهدي بخفاءالعنوان.
واليوم ظهرت هذه الآفة والبدعة والسنة السيئة مع مجموعة من أتباع سيد مقتدى وهم يكتبون حلقات على النت بعنوان ( ثم أهتديت) وكانوا يلمحون في بداية حلقاتهم الى خفاء العنوان للأمام (ع) ويحاولون بكل مااستطاعوا وبكل وسيله التلميح على انه سيد مقتدى إلا أنهم في الحلقة (34) لم يتحملوا فاوجدوا فكرة شبيه او توأم الأمام(ع) وعندما أنكر عليهم بعض المتابعين قالوا ان السيد أصدر بيانا قبل أسبوع أنكرذالك ولكنهم بنفس الوقت يقولون لابد له من الحفاظ على غيبته بخفاء العنوان ولايحق له تعريض حياته للخطروالدليل على أدعائهم هذا هو تصريحات وخطابات سيد مقتدى وكلامه الذي يدل على أنه الأمام بخفاء العنوان, فأي مصيبة نحن فيها وأي بلاء وفتن وساعد الله قلب الأمام الجريح من هذه التفاهات والأدعاءات التي تزهق الناس أنفسهم من تصديقها ولأجلها فانا لله وانا أليه راجعون بتركهم (أهدى الرايات التي امروا بالألتحاق بها ولو حبوا على الثلج ) وذهابهم وتركاضهم لأصنام أشد على الأمام (ع) من أصنام الجاهلية على رسول الله (ص). وأليكم مايصنعون
كيف اهتديت ؟؟؟؟(34)
لكني دققت بالامر لانها مسألة ختامها مسك انها اخرتي وجنتي ورضا الله .
فشدني خطابات السيد مقتدى اكثر من أي شخص ممن يدعون المهدويه وبدأت رحلتي ..لماذا اهل البيت (ع)يوصفون الامام وصفا دقيقا ؟وبقيت في حيره حتى قمت بالمقارنه بين الروايات وبين خطوات السيد مقتدى في كل شيء ..شكله !وطريقة خطابه!واتباعه!واعداؤه!وبمرور عشر سنوات واحسب لكل كلمه من كلماته الف حساب وسفره وغيبته! وحضوره !وحربه !وتمحيص القاعده الشعبيه وتمحيص اصحابه !كيف ياتي الامام بهذا الزمان ولايملك اثبات شخصيته وعنوانه ؟بعدها دققت في كتاب الموسوعه وتبين ان استعارة الشخصيه هي ان الامام المهدي يكون له شبيها كالتوأم لايفرق بينهمااحدهمايختفي والاخر يظهر يلقي على الناس الحجج اذا السيد مقتدى هو الامام المهدي بخفاءالعنوان.
تعليق