تويت
سقطت الموصل بيد داعش ...تلتها مناطق أخرى بدأت تخضع لهذا الحكم الشيطاني .بدأ الزهو يظهر جليا على جنود الشيطان جنود داعش فراحوا يطلقون التصريحات بتصفية كل من يقف بوجههم وخصوصا الرافضة .
حتى وصل الحال الى تهديدهم المباشر بأحتلال النجف الأشرف .وتهديم ضريح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)الذي يمثل بقائه تذكيرا لهم بأنكساراتهم في زمن الحرب بين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم )وجند الحق وبين جنود الكفر والضلال .
كان التهديد بأحتلال النجف الشرارة التي أشعلت نارا لم يطفأها غيرفتوى الجهاد ضد تنظيم داعش الأرهابي ,
الفتوى صدرت من السيد السيستاني زعيم الحوزة في النجف والذي تفاجئنا بصدور فتوى منه على القتال .الفتوى التي طالما حلمنا بصدورها منه حين دخل الأمريكان العراق وعاثوا فيه فسادا .
حين سئل السيد السيستاني عن سبب فتواه هذه رد عليهم وهو يدير رأسه نحو ضريح سيد الأوصياء عليه السلام قائلا بكل خشوع :الفتوى ليست مني ..بل منه ..إشارة إلى أن الفتوى أصدرها ألأمام علي (عليه السلام ).
هب الشباب من كل أرجاء العراق عدا (شماله وغربه طبعا )للأنضواء تحت راية ماأسموه بالحشد الشعبي الذي راح يكيل الضربات الموجعة لتنظيم داعش الأرهابي .كانت البطولات التي سطرها رجال الحشد الشعبي مثار إعجاب العالم كله وكانت الدعوات لنصرتهم وتسديدهم تتردد في كل محفل .
ولكن بقيت الفتوى التي صرح بها السيد السيستاني ومصدرها محط تقديس وإعجاب وأحاطت بها هالة من التقديس لم تحظ بها أي فتوى صدرت من قبل .
رغم أن الفتوى كانت محل ترحيب من كل شريف لايقبل الظلم والأرهاب إلا أنها كانت سببا بطرح تساؤل من قبل الكثيرين .
لماذا صمت علي بن أبي طالب (عليه السلام) وتغاضى عن جرائم الأمريكان وإحتلالهم للعراق ونهبهم لأمواله وإنتهاكهم لأعراضه .وهو الذي لايقبل الضيم ولايرضى بالجور وغيرته على العرض تفوق كل البشر ؟؟؟؟؟
لماذا لم يلهم الأمام علي (عليه السلام )السيد السيستاني فتوى لقتال الأمريكان كما ألهمه فتوى جهاد داعش؟
هل كان راضيا عن أعمال الجيش الأمريكي بالعراق؟
أم عنده علاقة خاصة (حاشاه) معهم ؟؟؟؟
سؤال ينتظر الأجابة .
حتى وصل الحال الى تهديدهم المباشر بأحتلال النجف الأشرف .وتهديم ضريح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)الذي يمثل بقائه تذكيرا لهم بأنكساراتهم في زمن الحرب بين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم )وجند الحق وبين جنود الكفر والضلال .
كان التهديد بأحتلال النجف الشرارة التي أشعلت نارا لم يطفأها غيرفتوى الجهاد ضد تنظيم داعش الأرهابي ,
الفتوى صدرت من السيد السيستاني زعيم الحوزة في النجف والذي تفاجئنا بصدور فتوى منه على القتال .الفتوى التي طالما حلمنا بصدورها منه حين دخل الأمريكان العراق وعاثوا فيه فسادا .
حين سئل السيد السيستاني عن سبب فتواه هذه رد عليهم وهو يدير رأسه نحو ضريح سيد الأوصياء عليه السلام قائلا بكل خشوع :الفتوى ليست مني ..بل منه ..إشارة إلى أن الفتوى أصدرها ألأمام علي (عليه السلام ).
هب الشباب من كل أرجاء العراق عدا (شماله وغربه طبعا )للأنضواء تحت راية ماأسموه بالحشد الشعبي الذي راح يكيل الضربات الموجعة لتنظيم داعش الأرهابي .كانت البطولات التي سطرها رجال الحشد الشعبي مثار إعجاب العالم كله وكانت الدعوات لنصرتهم وتسديدهم تتردد في كل محفل .
ولكن بقيت الفتوى التي صرح بها السيد السيستاني ومصدرها محط تقديس وإعجاب وأحاطت بها هالة من التقديس لم تحظ بها أي فتوى صدرت من قبل .
رغم أن الفتوى كانت محل ترحيب من كل شريف لايقبل الظلم والأرهاب إلا أنها كانت سببا بطرح تساؤل من قبل الكثيرين .
لماذا صمت علي بن أبي طالب (عليه السلام) وتغاضى عن جرائم الأمريكان وإحتلالهم للعراق ونهبهم لأمواله وإنتهاكهم لأعراضه .وهو الذي لايقبل الضيم ولايرضى بالجور وغيرته على العرض تفوق كل البشر ؟؟؟؟؟
لماذا لم يلهم الأمام علي (عليه السلام )السيد السيستاني فتوى لقتال الأمريكان كما ألهمه فتوى جهاد داعش؟
هل كان راضيا عن أعمال الجيش الأمريكي بالعراق؟
أم عنده علاقة خاصة (حاشاه) معهم ؟؟؟؟
سؤال ينتظر الأجابة .