تجفيف الفرات و الخطة الاسرائيلية
نسمع و نقرء منذ الصغر حتى الكبر بان اسرائيل تدعي ان حدودها من النيل الى الفرات وهي جاهدة بكل ما اوتيت من قوة ومن مكر ومن خداع لتنفيذ هذا المخطط الا وهو احتلال بلاد العرب و حسب ما تقول من النيل الى الفرات و لكن هذا في ظاهر الكلام انهم يريدون من النيل الى الفرات ام في الباطن ان هذان النهران هما يقعان من ضمن تلك الدولة المزعومة اليهودية و المرسومة في مخيلات حاخامات صهيون و ليسا هما حدودها وبالفعل تم
احتلال العراق من قبل خادمة اليهود امريكا بصورة مباشرة واحتلال الدول العربية بصورة غير مباشرة عن طريق تنصيب من له ولاء مطلق لليهود على قيادلت تلك الدول العربية و يدعون انهم مسلمون ظاهرا و ها هي اسرائيل تحتل الفرات بل وتحتل دجلة و اجتازت ما كانت تروج له وهي تعمل على تجفيف الفرات بالاتفاق مع حكومة تركيا حيث تقوم ببناء سد كبير يدعى السد العظيم على منابع نهر الفرات شرق تركيا و كان من المخطط له هو افتتاح السد في عام 1990م ولكن مشيئة الله جل وعلى قد خيبت امالهم اذان زلزال ضرب السد وحطمه وهذا كان السبب الاول في تاخير احتلال العراق حسب ما كان من المخطط له مما دفع بامريكا تاجيل دخول العراق الى عام 2003 م حتى تم اكمال بناء السد من قبل تركيا من جديد والغاية من بناء السد هو تجفيف نهر الفرات بالذات لكونه يحتوي في قاعه على جبل من ذهب وهذا ما دفع امريكا واسرائيل على خلق الازمات والحروب والاقتتال على ضفاف نهر الفرات ليتسنى لهم استخراج ذالك الذهب دون منازع حيث اخبر الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم ( تحت الفرات جبل من ذهب يتقاتل عليه الناس حتى لا يخرج من كل مئة الا واحد والكل يضن انه الناج )صدق رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولو كان الذهب ذهبا فالذهب ذهب ولو كان الذهب نفط فالنفط ذهب اسود وهذا ما تؤكده مراصد البحث الجيولوجي عن طريق الصور المكبرة المأخوذة بالاقمار الصناعية بوجود سلسلة جبلية تحت الفرات وفي هذا تفسير واضح لما يحدث في العراق وفي غربه على الخصوص
احتلال العراق من قبل خادمة اليهود امريكا بصورة مباشرة واحتلال الدول العربية بصورة غير مباشرة عن طريق تنصيب من له ولاء مطلق لليهود على قيادلت تلك الدول العربية و يدعون انهم مسلمون ظاهرا و ها هي اسرائيل تحتل الفرات بل وتحتل دجلة و اجتازت ما كانت تروج له وهي تعمل على تجفيف الفرات بالاتفاق مع حكومة تركيا حيث تقوم ببناء سد كبير يدعى السد العظيم على منابع نهر الفرات شرق تركيا و كان من المخطط له هو افتتاح السد في عام 1990م ولكن مشيئة الله جل وعلى قد خيبت امالهم اذان زلزال ضرب السد وحطمه وهذا كان السبب الاول في تاخير احتلال العراق حسب ما كان من المخطط له مما دفع بامريكا تاجيل دخول العراق الى عام 2003 م حتى تم اكمال بناء السد من قبل تركيا من جديد والغاية من بناء السد هو تجفيف نهر الفرات بالذات لكونه يحتوي في قاعه على جبل من ذهب وهذا ما دفع امريكا واسرائيل على خلق الازمات والحروب والاقتتال على ضفاف نهر الفرات ليتسنى لهم استخراج ذالك الذهب دون منازع حيث اخبر الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم ( تحت الفرات جبل من ذهب يتقاتل عليه الناس حتى لا يخرج من كل مئة الا واحد والكل يضن انه الناج )صدق رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولو كان الذهب ذهبا فالذهب ذهب ولو كان الذهب نفط فالنفط ذهب اسود وهذا ما تؤكده مراصد البحث الجيولوجي عن طريق الصور المكبرة المأخوذة بالاقمار الصناعية بوجود سلسلة جبلية تحت الفرات وفي هذا تفسير واضح لما يحدث في العراق وفي غربه على الخصوص
تعليق