وزير خارجية السعودية يكذب خبر رسول الله بحتمية قتال المسلمين لليهود
________________________________________
هذا ما أبدوه وما خفى أعظم .
وزير خارجية السعودية يكذب خبر المصطفى صلى الله عليه واله وسلم بحتمية قتال المسلمين لليهود آخر الزمان وتحرير بيت المقدس منهم .
وعد الوزير دخول مثل هذا الخبر في مناهج وزارة تعليم والده خطأ .
كم هو سيء ومنافق هذا المنقلب فطرة وثقافة دينيةً
، لإنكاره مثل هذا الخبر والذي يعد من أعلى مراتب الأخبار في الصحة " متفق عليه " ! .
ولا أرى المنافق إلا داهن واضطر للإنكار( هنا دبلوماسية ونفاق) ، أمام أوليائه وأولياء جده ووالده ، أولئك النصارى واليهود الذين نصبوهم في الملك بمنزلة النواب لهم ، والولاة ! .
أين حصلت واقعة هذا الإنكار ؟ :
كان ذلك في مقابلة أجرتها معه " باربرا والترز " فسألته المذيعة وهي تقرأ باسلوب استنكاري طبعا : " نصا دينيا يدرس للطلبة في المدارس السعودية وهو الذي يتعلق بنهاية العالم حين ينطق الحجر وينادي على المسلم ان ورائي يهوديا تعال واقتله " .
فاصيب الوزير السعودي بالدهشة ! وكأنه يسمع بهذا الامر لاول مرة في حياته ولم يترك " باربرا " دون ان يؤكد لها ان هذا " الزعم " غير صحيح دينيا ! وانه ورد في الكتب المدرسية عن طريق الخطأ !!
ويعلق نصراني حاقد على هذا الموقف بالقول :
الوزير السعودي يعلم ان تلك المعلومة التي اشارت اليها باربرا والترز حول الحجر الذي سينطق ويبلغ عن اليهودي الذي يتستر خلفه هي معلومة صحيحة وهي جزء من معتقدات المسلمين .. فما الذي جعله ينكر هذه المعلومة بل ويسفهها.. غير مجاملة المذيعة والحرص على ان لا يصدم المشاهد الامريكي او اليهودي!! .
ونفي هذه المعلومة في لقاء تلفزيوني يشاهده الملايين لا يخدم القضية العربية ولا الاسلامية لان المشاهد ليس غبيا ومن المؤكد انه سيفسر هذا النفي ...
كنت اتمنى لو ان الوزير السعودي اعترف بورود النص المذكور حول الحجر واليهود وقدم شرحا للمشاهد الامريكي حول الظرف التاريخي والديني بدل ان يتهرب من الاجابة بانكار النص والواقعة لان الانكار على هذا النحو يظهر الوزير وكأنه يشعر بالخجل مما ورد في ديانته ومعتقداته فهرب من هذا الحرج بالانكار
ما أصدق لهجة هذا النصراني هنا باعتراضه على هذا المنافق ، وما أكذب لهجة هذا الطرطوري المخذول ، والمستعار من دينه وشريعته .
وإن كان انكاره لنص ثبت بالصحيحين وعند الفريقين، واستغرابه من دخول مثل هذا النص لمناهج التعليم عندهم ، إذا ماذا نقول عن باقي نصوص الشرع في هذا الإطار ؟! ، وهل كلها ينبغي ان تبعد لدخولها في المناهج التعليمية في السعودية وهي غير صحيحة ؟ .
ماذا سيبقى عندهم بالمناهج من نصوص إذا كان المتفق عليه لم يجز من هذا الجاهل وزل عن الصحيح عنده ؟! .
لكن يبقى خوفهم من الآتي والقادم المدمر هو هاجسهم الاول
________________________________________
هذا ما أبدوه وما خفى أعظم .
وزير خارجية السعودية يكذب خبر المصطفى صلى الله عليه واله وسلم بحتمية قتال المسلمين لليهود آخر الزمان وتحرير بيت المقدس منهم .
وعد الوزير دخول مثل هذا الخبر في مناهج وزارة تعليم والده خطأ .
كم هو سيء ومنافق هذا المنقلب فطرة وثقافة دينيةً
، لإنكاره مثل هذا الخبر والذي يعد من أعلى مراتب الأخبار في الصحة " متفق عليه " ! .
ولا أرى المنافق إلا داهن واضطر للإنكار( هنا دبلوماسية ونفاق) ، أمام أوليائه وأولياء جده ووالده ، أولئك النصارى واليهود الذين نصبوهم في الملك بمنزلة النواب لهم ، والولاة ! .
أين حصلت واقعة هذا الإنكار ؟ :
كان ذلك في مقابلة أجرتها معه " باربرا والترز " فسألته المذيعة وهي تقرأ باسلوب استنكاري طبعا : " نصا دينيا يدرس للطلبة في المدارس السعودية وهو الذي يتعلق بنهاية العالم حين ينطق الحجر وينادي على المسلم ان ورائي يهوديا تعال واقتله " .
فاصيب الوزير السعودي بالدهشة ! وكأنه يسمع بهذا الامر لاول مرة في حياته ولم يترك " باربرا " دون ان يؤكد لها ان هذا " الزعم " غير صحيح دينيا ! وانه ورد في الكتب المدرسية عن طريق الخطأ !!
ويعلق نصراني حاقد على هذا الموقف بالقول :
الوزير السعودي يعلم ان تلك المعلومة التي اشارت اليها باربرا والترز حول الحجر الذي سينطق ويبلغ عن اليهودي الذي يتستر خلفه هي معلومة صحيحة وهي جزء من معتقدات المسلمين .. فما الذي جعله ينكر هذه المعلومة بل ويسفهها.. غير مجاملة المذيعة والحرص على ان لا يصدم المشاهد الامريكي او اليهودي!! .
ونفي هذه المعلومة في لقاء تلفزيوني يشاهده الملايين لا يخدم القضية العربية ولا الاسلامية لان المشاهد ليس غبيا ومن المؤكد انه سيفسر هذا النفي ...
كنت اتمنى لو ان الوزير السعودي اعترف بورود النص المذكور حول الحجر واليهود وقدم شرحا للمشاهد الامريكي حول الظرف التاريخي والديني بدل ان يتهرب من الاجابة بانكار النص والواقعة لان الانكار على هذا النحو يظهر الوزير وكأنه يشعر بالخجل مما ورد في ديانته ومعتقداته فهرب من هذا الحرج بالانكار
ما أصدق لهجة هذا النصراني هنا باعتراضه على هذا المنافق ، وما أكذب لهجة هذا الطرطوري المخذول ، والمستعار من دينه وشريعته .
وإن كان انكاره لنص ثبت بالصحيحين وعند الفريقين، واستغرابه من دخول مثل هذا النص لمناهج التعليم عندهم ، إذا ماذا نقول عن باقي نصوص الشرع في هذا الإطار ؟! ، وهل كلها ينبغي ان تبعد لدخولها في المناهج التعليمية في السعودية وهي غير صحيحة ؟ .
ماذا سيبقى عندهم بالمناهج من نصوص إذا كان المتفق عليه لم يجز من هذا الجاهل وزل عن الصحيح عنده ؟! .
لكن يبقى خوفهم من الآتي والقادم المدمر هو هاجسهم الاول
تعليق