السيستاني من جعل اتباعه تبني القصور (وتطبخ القدور) وتنسى القبور
ان الله سبحانه وتعالى عندما خلق الانسان لم يتركه من غير منهاج ودستور ينظم حياته ولن يتركه من غير حاكم ورئيس ومسير له من البشر وحتى لو كان من غير البشر لابد من وجود قائد (مرجع يرجع له في الصغيرة والكبيرة) ويكون هذا المخلوق مقود لذلك القائد ومطبق لكل ما امره به او يكون اله علم مسبق بان القائد يرضى ذلك الفعل وكما جاء في قوله تعالى وفي سورة الإسراء آية رقم 95 {قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا} حيث تدل هذه الاية المباركة انه حتى لو كان الموجود على الارض من الملائكة لابد من وجود قائد لهم ومرجع لهم ومبين لهم ما تشابه عليهم ويميز لهم الظار من النافع والصالح من الطالح ..فكيف بنا ونحن لسنا من الملائكة ولا من الذين عصموا أنفسهم من الرذائل وعصمهم الله وطهرهم تطهيرا ..اذا لابد لنا من موجه ومسير في كل اعمالنا وان أخطئنا فعلى القائد ان يعترض أو يعلن عن عدم أنتمام المخطئ له خصوصا ان كان من البارزين والقادة او من المقربين له فضلا من ان يكون القائد هو نفسه من امره في اتباعه او انتخابه وانا اليوم في جعبتي صورة حزينة ومؤلمة جدا جدا لاحد البارزين والقادة في القائمة الكبيرة التي اوجب السيستاني انتخابهم وجعلهم من الذين يرجعون الحقوق الى أهلها علما ان هذا الشخص أساء أساةً كبيرة للدين والمذهب حيث دخل المد عوا الشيخ (همام حمودي )الى احد الأماكن التي يوجد فيها (موكب عزاء للأمام الحسين عليه السلام وكانوا اصحاب الموكب يطبخون ) وعندها قام الشيخ بإمساك ما يسمى ب (الجفجير) وصار يدور ذلك القدر واما القدر الثاني اصبح من حصة احد جنود (المار ينز الزنجي) ولم يبرح حتى مسك بيده الجفجير وأدار القدر .. ولا ننسى كم من القصور التي بنوها في الدول الغربية وغيرها من اموال العراقيين الذين يعانون النقص في كل شيء وكل شيء واضح في الصورة ..انا لله وانا اليه راجعون
ان الله سبحانه وتعالى عندما خلق الانسان لم يتركه من غير منهاج ودستور ينظم حياته ولن يتركه من غير حاكم ورئيس ومسير له من البشر وحتى لو كان من غير البشر لابد من وجود قائد (مرجع يرجع له في الصغيرة والكبيرة) ويكون هذا المخلوق مقود لذلك القائد ومطبق لكل ما امره به او يكون اله علم مسبق بان القائد يرضى ذلك الفعل وكما جاء في قوله تعالى وفي سورة الإسراء آية رقم 95 {قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا} حيث تدل هذه الاية المباركة انه حتى لو كان الموجود على الارض من الملائكة لابد من وجود قائد لهم ومرجع لهم ومبين لهم ما تشابه عليهم ويميز لهم الظار من النافع والصالح من الطالح ..فكيف بنا ونحن لسنا من الملائكة ولا من الذين عصموا أنفسهم من الرذائل وعصمهم الله وطهرهم تطهيرا ..اذا لابد لنا من موجه ومسير في كل اعمالنا وان أخطئنا فعلى القائد ان يعترض أو يعلن عن عدم أنتمام المخطئ له خصوصا ان كان من البارزين والقادة او من المقربين له فضلا من ان يكون القائد هو نفسه من امره في اتباعه او انتخابه وانا اليوم في جعبتي صورة حزينة ومؤلمة جدا جدا لاحد البارزين والقادة في القائمة الكبيرة التي اوجب السيستاني انتخابهم وجعلهم من الذين يرجعون الحقوق الى أهلها علما ان هذا الشخص أساء أساةً كبيرة للدين والمذهب حيث دخل المد عوا الشيخ (همام حمودي )الى احد الأماكن التي يوجد فيها (موكب عزاء للأمام الحسين عليه السلام وكانوا اصحاب الموكب يطبخون ) وعندها قام الشيخ بإمساك ما يسمى ب (الجفجير) وصار يدور ذلك القدر واما القدر الثاني اصبح من حصة احد جنود (المار ينز الزنجي) ولم يبرح حتى مسك بيده الجفجير وأدار القدر .. ولا ننسى كم من القصور التي بنوها في الدول الغربية وغيرها من اموال العراقيين الذين يعانون النقص في كل شيء وكل شيء واضح في الصورة ..انا لله وانا اليه راجعون
تعليق