بسم الله الرحمن الرحيم
إن نفحات الله سبحانه وتعالى في شهر رجب عظيمة, لا يحيط بها عقل, وتقف الأقلام قاصرة عن وصفها.
من ضمن تلك النفحات الإلهية العظيمة ما أعده الله سبحانه وتعالى لمن أدى بعض الأذكار, التي بإمكانه تأديتها وهو في طريقه إلى عمله أو بيته أو في المسجد, أو في أي مكان.
قول ( لا إله إلا الله ) ألف مرة في كل ليلة من ليالي شهر رجب, له أثار عظيمة تزيد من درجة التكامل الروحي لدى الإنسان, وتمنحه درجات عالية من التكامل, وهذا يزيد من مقامه عند الله, ويؤهله للحصول على مراتب أعلى من درجات الكمال.
قد أشار إلى أداء هذا الذكر ألف مرة في كل ليلة من ليالي شهر رجب, شمس العارفين, المقدس ابن طاووس - قدس سره - في كتاب الإقبال, وقد ذكر رواية عن جده المصطفى صلى الله عليه و آله :
" من قال فيه لا إله إلا الله ألف مرة كتب الله له مائة ألف حسنة و بنى الله له مائة مدينة في الجنة."
يمكن لمن فاته فضل أداء هذا الدعاء في الليالي السابقة, أن يقضيه ليلا أو نهارا.
هذا الذكر يرسخ معاني التوحيد في النفس, ويعمل على تنقية الروح من أدران الذنوب والهوى, ويسمو بها نحو سعادتها الحقيقية, وهي شعور اللذة في مناجاة الله سبحانه وتعالى, والاستجابة لنداءاته في هذا الشهر العظيم المليء بالهبات الإلهية.
إن نفحات الله سبحانه وتعالى في شهر رجب عظيمة, لا يحيط بها عقل, وتقف الأقلام قاصرة عن وصفها.
من ضمن تلك النفحات الإلهية العظيمة ما أعده الله سبحانه وتعالى لمن أدى بعض الأذكار, التي بإمكانه تأديتها وهو في طريقه إلى عمله أو بيته أو في المسجد, أو في أي مكان.
قول ( لا إله إلا الله ) ألف مرة في كل ليلة من ليالي شهر رجب, له أثار عظيمة تزيد من درجة التكامل الروحي لدى الإنسان, وتمنحه درجات عالية من التكامل, وهذا يزيد من مقامه عند الله, ويؤهله للحصول على مراتب أعلى من درجات الكمال.
قد أشار إلى أداء هذا الذكر ألف مرة في كل ليلة من ليالي شهر رجب, شمس العارفين, المقدس ابن طاووس - قدس سره - في كتاب الإقبال, وقد ذكر رواية عن جده المصطفى صلى الله عليه و آله :
" من قال فيه لا إله إلا الله ألف مرة كتب الله له مائة ألف حسنة و بنى الله له مائة مدينة في الجنة."
يمكن لمن فاته فضل أداء هذا الدعاء في الليالي السابقة, أن يقضيه ليلا أو نهارا.
هذا الذكر يرسخ معاني التوحيد في النفس, ويعمل على تنقية الروح من أدران الذنوب والهوى, ويسمو بها نحو سعادتها الحقيقية, وهي شعور اللذة في مناجاة الله سبحانه وتعالى, والاستجابة لنداءاته في هذا الشهر العظيم المليء بالهبات الإلهية.
تعليق