لقاء المالكي لعلاوي لماذا ؟؟؟
بات واضح خسارة المالكي لراسة الوزراء وذلك بعد فشل إتلاف الذي ضم دولة
إتلاف القانون والإتلاف الوطني في إقناع أمريكا والرأي العام بأنهم هم الكتلة الكبيرة الفائزة وليس الكتلة العراقية في تشكيل الحكومة وكذلك عدم اتفاقهم على المالكي فتبدت أحلام وأهداف هذا الإتلاف حتى وصل أن ينحل , فتحرك المالكي إلى عقد لقاءت مع الكتلة العراقية ورئيسها أياد علاوي وكان هذا التحرك وعبارة عن استسلام المالكي للقائمة العراقية وأياد علاوي وكذلك التماس من رئس الوزراء المقبل منصب يخفض ماء وجه المالكي وخاصة بعد ما صرح مرارا وتكرارا بأن راسة الوزراء له ولا يعطيها لغيره وكثير من التصريحات العنترية فصبح اليوم زائرا ومستسلم إلى من صرح ضده والغريب من هذا وبعد انتظار الشعب من بكون ألقاء بين المالكي وعلاوي يصب في مصلحة الشعب في تشكيل الحكومة
فلقاء الذي جرى لم يتطرقوا به على كيفية تشكيل الحكومة , فقط اكتفوا بطرح انجازاتهم والقبلات والكلام الودي والشوق ,وهذا يدل على أمرين
الأول : أنهم غير مهتمين بتشكيل الحكومة ويردون يبقى العراق على هذا الحال
والأخر : لا الأمر ليس بأيديهم بل بيد أسيادهم الامركان هم من يقررون من رئس الحكومة وليس هم!! بل يمكن أن يكون بالفرض أي بفرض شخص لايعرفه الشعب ؟؟؟.
أو أياد علاوي رئيس الحكومة وذلك لأنه الكتلة الفائزة الأولى ومن حقها أن تشكل الحكومة فعندئذ لايوجد نقاش حول تشكيل الحكومة ورئيسها بل يكون الكلام والنقاش في آمر يهم المالكي نفسه هوان يحصل على منصب يحفض ماء وجه في هذه الحكومة الجديدة وكذلك من عدم ملاحقته قضائيا على ماحصل في ولايته من جرائم وسرقات وفساد مالي وأداري أمام أعين المالكي وحكومته من غير أن يتخذ قرار ضد المفسدين والسراق والقتلة فقط كتفى باستقالة هذا الوزير و ذاك كما حصل أخيرا مع وزير الكهربا ء كريم وحيد ونفس هذا الستقالة تعد تكريم إلى وحيد وليس عقوبة لان العقوبة لابد أن يقدمه إلى قضاء وهو يقرر عقوبته مع فتح كل الملفات العالقة بالكهرباء فزيارة المالكي هي طلب ود أياد علاوي وترحمه عليه وحمايته لن المثل العرفي يقول الأرنب لو وقع تكثر سجاجينه والمالكي وقع وخاف من السجاجين .
بات واضح خسارة المالكي لراسة الوزراء وذلك بعد فشل إتلاف الذي ضم دولة
إتلاف القانون والإتلاف الوطني في إقناع أمريكا والرأي العام بأنهم هم الكتلة الكبيرة الفائزة وليس الكتلة العراقية في تشكيل الحكومة وكذلك عدم اتفاقهم على المالكي فتبدت أحلام وأهداف هذا الإتلاف حتى وصل أن ينحل , فتحرك المالكي إلى عقد لقاءت مع الكتلة العراقية ورئيسها أياد علاوي وكان هذا التحرك وعبارة عن استسلام المالكي للقائمة العراقية وأياد علاوي وكذلك التماس من رئس الوزراء المقبل منصب يخفض ماء وجه المالكي وخاصة بعد ما صرح مرارا وتكرارا بأن راسة الوزراء له ولا يعطيها لغيره وكثير من التصريحات العنترية فصبح اليوم زائرا ومستسلم إلى من صرح ضده والغريب من هذا وبعد انتظار الشعب من بكون ألقاء بين المالكي وعلاوي يصب في مصلحة الشعب في تشكيل الحكومة
فلقاء الذي جرى لم يتطرقوا به على كيفية تشكيل الحكومة , فقط اكتفوا بطرح انجازاتهم والقبلات والكلام الودي والشوق ,وهذا يدل على أمرين
الأول : أنهم غير مهتمين بتشكيل الحكومة ويردون يبقى العراق على هذا الحال
والأخر : لا الأمر ليس بأيديهم بل بيد أسيادهم الامركان هم من يقررون من رئس الحكومة وليس هم!! بل يمكن أن يكون بالفرض أي بفرض شخص لايعرفه الشعب ؟؟؟.
أو أياد علاوي رئيس الحكومة وذلك لأنه الكتلة الفائزة الأولى ومن حقها أن تشكل الحكومة فعندئذ لايوجد نقاش حول تشكيل الحكومة ورئيسها بل يكون الكلام والنقاش في آمر يهم المالكي نفسه هوان يحصل على منصب يحفض ماء وجه في هذه الحكومة الجديدة وكذلك من عدم ملاحقته قضائيا على ماحصل في ولايته من جرائم وسرقات وفساد مالي وأداري أمام أعين المالكي وحكومته من غير أن يتخذ قرار ضد المفسدين والسراق والقتلة فقط كتفى باستقالة هذا الوزير و ذاك كما حصل أخيرا مع وزير الكهربا ء كريم وحيد ونفس هذا الستقالة تعد تكريم إلى وحيد وليس عقوبة لان العقوبة لابد أن يقدمه إلى قضاء وهو يقرر عقوبته مع فتح كل الملفات العالقة بالكهرباء فزيارة المالكي هي طلب ود أياد علاوي وترحمه عليه وحمايته لن المثل العرفي يقول الأرنب لو وقع تكثر سجاجينه والمالكي وقع وخاف من السجاجين .
تعليق