هل ينسحب علاوي امام اصرار المالكي ومرجعه الروحي السيستاني من رئاسة الحكومة العراقية
تتطور الاحداث في الساحة السياسية في العراق فامواج تعلوا واخرى تهبط والعراق يسير الى هاوية كبيرة يقوده اليها المرجع الروحي للسياسيين السيستاني ووكلاؤه الزناة الفجرة الذين اوقعوا العراق في هاوية سحيقة هدفها ابادة الشعب العراقي واشغاله بحروب طائفية وهم يتنازعون على اقتسام غنائم السلطة فيما بينهم وبين السيستاني الذي دعمهم بكل شيء وكان السبب المباشر في وصول هؤلاء من جديد الى مراكز السلطة والتحكم في مصير العراقيين فعندما تجتمع مصالحهم نراهم يجتمعون وعندما تتضارب مصالحهم نراهم يختلفون لاهم لهم سوى منافعهم ومصالحهم الحزبية والشخصية والسيستاني طبعا هو المحرك الرئيسي لجميع هذه الاحداث فنرى بركاته تحيط بالمالكي الذي صرح ولاكثر من مرة وقال بان السيستاني يحبني ويقدرني لذلك نرى اصرار المالكي على رئاسة الحكومة والجميع لايريده اطلاقا لانه فشل في قيادة البلاد فنرى اليوم تجميد المباحثات مع الائتلاف العراقي بسبب اصراره على منصب رئاسة الوزراء على الرغم من الرسالة الايرانية التي وجهتها الى الائتلاف العراقي بشأن قبول المالكي رئيس للوزراء حتى وان ضرب رؤوسكم اذن ايران والسيستاني يدعمان المالكي ويعطيانه القوة في الاصرار على رئاسة الحكومة واستخدام اسلوب التهديد والقوة من اجل البقاء في الحكم فهل يتنازل علاوي امام أصرار المالكي على رئاسة الحكومة الجديدة ام يكون للسستاني دورا اخر في تشكيل الحكومة العراقية الايام القادمة ستكشف الاحداث التي تقع خلف الكواليس .
م
ن
ق
و
ل
http://www.aljazeeratalk.net/forum/s...49#post2959849
تتطور الاحداث في الساحة السياسية في العراق فامواج تعلوا واخرى تهبط والعراق يسير الى هاوية كبيرة يقوده اليها المرجع الروحي للسياسيين السيستاني ووكلاؤه الزناة الفجرة الذين اوقعوا العراق في هاوية سحيقة هدفها ابادة الشعب العراقي واشغاله بحروب طائفية وهم يتنازعون على اقتسام غنائم السلطة فيما بينهم وبين السيستاني الذي دعمهم بكل شيء وكان السبب المباشر في وصول هؤلاء من جديد الى مراكز السلطة والتحكم في مصير العراقيين فعندما تجتمع مصالحهم نراهم يجتمعون وعندما تتضارب مصالحهم نراهم يختلفون لاهم لهم سوى منافعهم ومصالحهم الحزبية والشخصية والسيستاني طبعا هو المحرك الرئيسي لجميع هذه الاحداث فنرى بركاته تحيط بالمالكي الذي صرح ولاكثر من مرة وقال بان السيستاني يحبني ويقدرني لذلك نرى اصرار المالكي على رئاسة الحكومة والجميع لايريده اطلاقا لانه فشل في قيادة البلاد فنرى اليوم تجميد المباحثات مع الائتلاف العراقي بسبب اصراره على منصب رئاسة الوزراء على الرغم من الرسالة الايرانية التي وجهتها الى الائتلاف العراقي بشأن قبول المالكي رئيس للوزراء حتى وان ضرب رؤوسكم اذن ايران والسيستاني يدعمان المالكي ويعطيانه القوة في الاصرار على رئاسة الحكومة واستخدام اسلوب التهديد والقوة من اجل البقاء في الحكم فهل يتنازل علاوي امام أصرار المالكي على رئاسة الحكومة الجديدة ام يكون للسستاني دورا اخر في تشكيل الحكومة العراقية الايام القادمة ستكشف الاحداث التي تقع خلف الكواليس .
م
ن
ق
و
ل
http://www.aljazeeratalk.net/forum/s...49#post2959849