طوبى لمن تمسك بأمرنا -أهل البيت -
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ، قَالَ : قَالَ الصَّادِقُ ( عليه السَّلام ) : " طُوبَى لِمَنْ تَمَسَّكَ بِأَمْرِنَا فِي غَيْبَةِ قَائِمِنَا فَلَمْ يَزِغْ قَلْبُهُ بَعْدَ الْهِدَايَةِ " .
فَقُلْتُ لَهُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، وَ مَا طُوبَى ؟
قَالَ : " شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) ، وَ لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ فِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : ﴿ ... طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴾ [1] " [2] .
دمتم في رعاية بقية الله الأعظم ’’’
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ، قَالَ : قَالَ الصَّادِقُ ( عليه السَّلام ) : " طُوبَى لِمَنْ تَمَسَّكَ بِأَمْرِنَا فِي غَيْبَةِ قَائِمِنَا فَلَمْ يَزِغْ قَلْبُهُ بَعْدَ الْهِدَايَةِ " .
فَقُلْتُ لَهُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ، وَ مَا طُوبَى ؟
قَالَ : " شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَصْلُهَا فِي دَارِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) ، وَ لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ فِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : ﴿ ... طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴾ [1] " [2] .
دمتم في رعاية بقية الله الأعظم ’’’
تعليق