الكريم لابد وان يفيض كرمه على الجميع
رغم شحة عطاءهم الا انه اعتاد على العطاء
لانه كريم وابن الكرماء
وهذه درر كريم اهل البيت الحسن المجتبى
في الحكمة لانه معدن الحكمة والعطاء
إن لم تطعك نفسك فيما تحملها عليه ممّا تكره، فلا تطعها فيما تحملك عليه ممّا تهوى
أوصيكم بتقوى الله، وإدامة التفكّر، فإنّ التفكّر أبو كلّ خيرٍ وأمّه
لا تخرج نفس ابن آدم من الدّنيا إلا بحسراتٍ ثلاثٍ:
أنّه لم يشبع بما جمع، ولم يدرك ما أمّل، ولم يحسن الزّاد لما قدم عليه
معاشر الشّباب: عليكم بطلب الآخرة،
فوالله رأينا أقواماً طلبوا الآخرةفأصابوا الدّنيا والآخرة، ووالله ما رأينا من طلب الدّنيا فأصاب الآخرة
يا ابن آدم! من مثلك؟ وقد خلا ربّك بينه وبينك متى شئت أن تدخل إليه،
توضّأتوقمت بين يديه، ولم يجعل بينك وبينه حجاباً ولا بوّاباً،
تشكو إليه همومك وفاقتك، وتطلب منه حوائجك، وتستعينه على أمورك
من عرف الله أحبّه، ومن عرف الدنيا زهد فيها. والمؤمن لا يلهو حتّى يغفل، وإذا تفكّر حزن.
رغم شحة عطاءهم الا انه اعتاد على العطاء
لانه كريم وابن الكرماء
وهذه درر كريم اهل البيت الحسن المجتبى
في الحكمة لانه معدن الحكمة والعطاء
إن لم تطعك نفسك فيما تحملها عليه ممّا تكره، فلا تطعها فيما تحملك عليه ممّا تهوى
أوصيكم بتقوى الله، وإدامة التفكّر، فإنّ التفكّر أبو كلّ خيرٍ وأمّه
لا تخرج نفس ابن آدم من الدّنيا إلا بحسراتٍ ثلاثٍ:
أنّه لم يشبع بما جمع، ولم يدرك ما أمّل، ولم يحسن الزّاد لما قدم عليه
معاشر الشّباب: عليكم بطلب الآخرة،
فوالله رأينا أقواماً طلبوا الآخرةفأصابوا الدّنيا والآخرة، ووالله ما رأينا من طلب الدّنيا فأصاب الآخرة
يا ابن آدم! من مثلك؟ وقد خلا ربّك بينه وبينك متى شئت أن تدخل إليه،
توضّأتوقمت بين يديه، ولم يجعل بينك وبينه حجاباً ولا بوّاباً،
تشكو إليه همومك وفاقتك، وتطلب منه حوائجك، وتستعينه على أمورك
من عرف الله أحبّه، ومن عرف الدنيا زهد فيها. والمؤمن لا يلهو حتّى يغفل، وإذا تفكّر حزن.
تعليق