إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أستعدادات الغرب لمواجهة الامام المهدي (عليه السلام ) في العراق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أستعدادات الغرب لمواجهة الامام المهدي (عليه السلام ) في العراق

    أستعدادات الغرب لمواجهة الامام المهدي (عليه السلام ) في العراق

    بسم الله الرحمن الرحيم

    استعدادات فكرية وروحية واقتصادية وعسكرية وإعلامية يجريها الغرب والصهيونية لمحاربة الإمام(عليه السلام) وعرقلة حركة عجلة التعجيل المبارك لظهوره المقدس ومحاولة منع ذلك أو التمكن من القضاء على الحركة المقدسة حين ولادتها،وتحركها في بلاد الاسلام وبالخصوص في العراق وما دعاوى محاربة الإرهاب والشرق الأوسط الكبير والعولمة والنظام(الديمقراطي) والحرية المزعومة واحتلال العراق ومحاولة السيطرة والتحكم به وبثرواته وشعبه والتي تمثل السيطرة على قلب الأمة الإسلامية النابض وفكرها الحر المتوقد وعلى رجالها ونسائها الأباة الشرفاء المضحين الأخيار،
    ومن تلك الوسائل الإعلامية لتحقيق إغراضهم الشريرة ما أنتج من مخابراتهم المركزية الصهيونية وعُرض بعد دعاية إعلامية كبيرة. الفلم السينمائي الذي يصّور نبوءة المنجم والطبيب الفرنسي(ميشيل نوستر آداموس) الذي عاش قبل خمسمائة عام تقريبا، حيث يشير في إحدى نبوءاته إلى ظهور حفيد للنبي المصطفى(صلى الله عليه وآله وسلم) يدمّر مدن الغرب الكافر وبلدانها ويقضي على حضارتها الملحدة، وينال تدميره أيضاً المدن في أمريكا الأرض الجديدة حسب معنى تعبير النبوءة في ذلك العصر، وبهذا الطرح المخابراتي تهيأت نفوس وأذهان الغربيين للتصدي لهذا الخطر المدمّر لهم ولحضارتهم القادم من بلاد الإسلام ومن قلبها الحي النابض في العراق.
    حيث أذن الغرب الكافر والصهيونية العالميةوعملائها لزرع شبكة المخابرات المتطورة وعملائها في العراق حيث تقوم الشبكة المخابراتية الصهيونية تتحدث باسم الدين وتعمل من أجل ترسيخ الجانب العقائدي الفاسد والسياسي الفاشل عندهم في معاداة الإسلام وقادته البررة، فالكل من أهل الكفر والشرك والنفاق يتحدث عن آخر الزمان وعلاماته وأحداثه ووقائعه والكل يعمل لذلك الزمان ومن أجله، فالأنظار والأعمال والنبوءات وتفسيراتها وتطبيقاتها والمؤامرات والمخططات الإجرامية كلها متوجهة ومتجهة نحو الإسلام والمسلمين ونحو العراق وشعبه ومقدساته ودولته وعاصمتها المباركة وقائدها المظفر المنصور الامام المهدي (عليه السلام) حيث قامت برزع عملاء يتحدثون بسم الدين والمذهب والوطنية والحرية والديمقراطية سواء كانوا رجال بزي دين أو بزي السياسة ورغم كل المعانات والمعانات اليوم يعيش العراق الجريح وشعبه المظلوم أوقات وساعات صعبة وحرجة وخطيرة والله العالم كيف سيكون العراق وشعبه خلال الأيام القادمة .
    ((اللهم أحفظ العراق وشعبه من كل مكروه وشر قادم بحق محمد وال محمد )))
    عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

    ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
    .

  • #2
    فعلا" اخي خادم ابن الانسان ، اوافقك الرأي ان الغرب زرع عملاء له من الذين يرتدون الزي الديني وقد ذكرني هذا الكلام بمشهد غريب من نوعه ، حين ظهر احد رجال الدين المزعومين (اياد جمال الدين)في لقاء على قناة الحرة امام مذيعة متبرجة (داليا العقيدي)الى حد التبذل وكانت تظهر زينتها بشكل لا يقبل اي رجل دين ان يقف في ذاك الموقف، ولكن العتب على من؟
    شتاء عالم نارنيا يحتضر .. وربيع اصلان قريب

    تعليق


    • #3
      هؤلاء رجال طين وليس رجال دين.قال الامام الحسين (ع){الناس عبيد الدنيا والدين
      لعق على السنتهم يدورونه مادرّت معائشهم فإذا محق الدين قل الديانون}

      0
      0
      قال الامام علي {ع} {إعرف الحق تعرف أهله}

      تعليق

      يعمل...
      X