كتاب ومؤلفين عراقيون وعرب يستقبحون عمل مقتدى الصدر بدعمه للمالكي
في جولة سريعة في عالم النت وخصوصا في مواقع الكتاب والفن نشاهد ان كثيرين من الكتاب والمؤلفين ممن لديه راي في الجانب السياسي ان قرار مقتدى الصدر لترشيح المالكي لرئاسة الوزراء في دورة ثانية هو خطاء كبير وفادح يؤثر على عدم اسقرار العراق وتدميره في كافة المجالات وزرع الطائفية لما شوهد من فساد مالي واداري في حكومة المالكي وانفرد في السلطة واقصاء الاخرين والغدر باقرب الناس له ومما يشير الى ذلك ان اتباع مقتدى الصدر قد دخلوا الانتخابات وساندوا الجعفري وحصلواعلى قرابة 30 مقعد في البرلمان واكثر من 5وزارات وعندما استبدل الجعفري بالمالكي بداء بالانفراد في السلطة واتخاذ القرارات التي من شانها تفريق الكتل السياسية وهدم الوحدة الظاهرية انذاك وخدمة المحتل الايراني والامريكي على حساب العراق وايضا اخذ يتحرش بمقتدى واصحابه ويستدرجهم للقتال حتى قتل من قتل منهم واغتصب واصحابه بمن شاء من اصحاب مقتدى واحرقوهم واغتصبوهم كالنساء وهم في السجون وفعل مافعل المالكي فهل من الصحيح من مقتدى الصدر ان يخطوا هكذا خطوة رعناء يدعم بها عدوه ويسلطه عليه مرة اخرى وهو غدار كالثعلب واهم من هذا كله تزعزع ثقة اصحابه فيه وحسب ماشاهدت في النت ان كثير من اصحاب مقتدى تخلوا عنه وتبرؤا منه وايضا ان قلنا انه قائد جماهيري وقراره سياسي فليس من صفات القائد الحقيقي ان يضحي بقاعدته في سبيل بعض المكاسب الشخصية وهذا اسوء انواع السياسة واخسها.
في جولة سريعة في عالم النت وخصوصا في مواقع الكتاب والفن نشاهد ان كثيرين من الكتاب والمؤلفين ممن لديه راي في الجانب السياسي ان قرار مقتدى الصدر لترشيح المالكي لرئاسة الوزراء في دورة ثانية هو خطاء كبير وفادح يؤثر على عدم اسقرار العراق وتدميره في كافة المجالات وزرع الطائفية لما شوهد من فساد مالي واداري في حكومة المالكي وانفرد في السلطة واقصاء الاخرين والغدر باقرب الناس له ومما يشير الى ذلك ان اتباع مقتدى الصدر قد دخلوا الانتخابات وساندوا الجعفري وحصلواعلى قرابة 30 مقعد في البرلمان واكثر من 5وزارات وعندما استبدل الجعفري بالمالكي بداء بالانفراد في السلطة واتخاذ القرارات التي من شانها تفريق الكتل السياسية وهدم الوحدة الظاهرية انذاك وخدمة المحتل الايراني والامريكي على حساب العراق وايضا اخذ يتحرش بمقتدى واصحابه ويستدرجهم للقتال حتى قتل من قتل منهم واغتصب واصحابه بمن شاء من اصحاب مقتدى واحرقوهم واغتصبوهم كالنساء وهم في السجون وفعل مافعل المالكي فهل من الصحيح من مقتدى الصدر ان يخطوا هكذا خطوة رعناء يدعم بها عدوه ويسلطه عليه مرة اخرى وهو غدار كالثعلب واهم من هذا كله تزعزع ثقة اصحابه فيه وحسب ماشاهدت في النت ان كثير من اصحاب مقتدى تخلوا عنه وتبرؤا منه وايضا ان قلنا انه قائد جماهيري وقراره سياسي فليس من صفات القائد الحقيقي ان يضحي بقاعدته في سبيل بعض المكاسب الشخصية وهذا اسوء انواع السياسة واخسها.
تعليق