معاجز وكرامات اهل البيت عليهم السلام ( قصص واقعيه )؟؟؟؟
________________________________________
القصة باختصار شديد حدثت في آخر ثلاثة أيام من رمضان في السنة الماضية 00 مرضت ابنتي مرضا ذي أعراض عادية جدا - تقيؤ وحمى - ثم تحول الى تقيؤ مزمن وحمى شديدة 00وفي ليلة 29 من رمضان تحول قيء ابنتي الى دم غليظ أسود !!!
اظطررت الى نقل ابنتي الى المستشفى التخصصي في بلدي 00 وتم تحويلها بعد الفحوصات الى غرفة العناية المركزة ( الإنعاش ) 00 وأخبروني في آخر يوم من رمضان أن ابنتك تعاني من مرض (( الإلتهاب الكبدي )) 0
في ليلة العيد بعد أن كانت ابنتي ترقد وسط الأنابيب والأجهزة والأسلاك 00فجأة نزلت بها حالة غريبة أقرب مايكون للنزع والاحتضار 00 حالة كانت مرعبة جدا حيث أخذت الطفلة تتأوه وتصرخ وترفس برجليها بطريقة مؤلمة ومقرحة للقلوب 00 وتصور الجميع - ومن ضمنهم أبوها - أن الطفلة ستفارق الحياة 00
هرع الاطباء والممرضين الموجودين هناك 00 وأخذوا يبذلوا ما في وسعهم لانقاذ الطفلة 00 وانتهى الامر بان اعطي للطفلة جرعة كبيرة مهدئة 00 وسكنت حركات الطفلة تدريجيا 00
كانت تلك هي ليلة العيد والتي قضيتها أنا وطفلتي في الإنعاش 00 حيث ذهبت الطفلة المريضة بعد تلك الواقعة في غيبوبة كاملة 00 وتنفسها بسيط جدا ودقات قلبها هي الدليل الوحيد على حياتها 00وقد اعطاني الاطباء نسبة 15% في المئة فقط لنجاة ابنتي 0
طبعا 00 لم أترك دعاءا ولا توسلا ولا عملا مجربا الا وعملته في سبيل أن ينقذ الله ابنتي 00 لم أترك مؤمنا ولا صالحا ولا عالما إلا وطلبت منه الدعاء لابنتي 00
وهنا أتذكر ان الاخوة الاعزاء (( جعفري)) و(( سأحلم )) و (( الفرقة الناجية )) أنزلوا مواضيع في كل من المواقع والمنتديات وغيرها يطلبون الدعاء لطفلة (( المغيرة)) 00
كل من زار طفلتي من اخواني وأصحابي سواء كانوا من الشيعة أو من غيرهم 00 أخذ يدعو لها ويطلب من علماء مذهبه أن يدعوا لها 000 حتى أنني أتذكر ان الممرضة التي كانت موكلة بامر طفلتي كانت تحدث زميلتها بانها عندما تعود الى المنزل كانت تدعو لطفلتي 00علما بأن الممرضة كانت (( مسيحية ))
المهم 00 بعد أن استمرت الغيبوبة سبعة أيام 00 جاءت في اليوم السابع طبيبة عربية وتحدثت لي بكل صراحة وقالت لي : إن ابنتك في أقصى مراحل الخطر الدماغي 00وغدا سيتم نزع الاجهزة والاسلاك عنها لكي يتم التأكد من أن الطفلة هل لا زالت على قيد الحياة أو لا 0
عندما سمعت بهذا الكلام أنا وامها 00خرجنا الى الباراري والقفار نطلب من القادر الوحيد الشفاء لابنتنا التي كان مصيرها أسود 00 ولا أخفيكم أنني كنت أتصور نفسي وأنا أتلقى التعازي في ابنتي الوحيدة 0
(( المعجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزة ))
في مساء ذلك اليوم - وكان يوم جمعة - رجعنا الى المستشفى انا وزوجتي وجلسنا الى جنب سرير الطفلة وكنا ندعو بالآية القرآنية (( لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
ونكررها 00 وكانت الى جانبنا عمتي أم زوجتي وجدة الطفلة 00 فجأة أخرجت العمة شيئا من وسط ملابسها واخذت تمسح به على الطفلة خلسة لكي لا تراها الممرضة 00 لكن الممرضة لمحتها وانقضت عليها قائلة : ماهذا 00 فأجابت العمة : هذا دواء شعبي 00 فاتجهت الممرضة للدكتور المناوب وأخبرته بما تفعله العمة 00 فقال لها الدكتور : لا بأس دعيهم 0
فسألت عمتي وقلت لها : ماهذا يا عمتي 00 فقالت : إنه قليل من (( تربة الشفاء )) المجلوب من قبر السيدة رقية (ع) 0
عندما سمعت هذه العبارة من عمتي 00 قلت وبكل حماس وجراة : أقسم بالله العظيم أن إذا قامت ابنتي الآن لأسمينها رقية 000 ورجعت مرة أخرى لتكرير الآية الكريمة 00 لحظة واحدة فقط ورفعت رأسي أنظر الى طفلتي المسكينة 000فإذا بها قد فتحت عينيها البريئتين 0
صرخت في الجميع وقلت لهم : ان ابنتي قد استيقظت 00فهب جميع من في الغرفة وجاء جميع من في قسم الانعاش لكي يروا هذا الامرالغريب 00
مر أسبوعين فقط بعد تلك الليلة 00حيث خرجت ابنتي معافاة من ذلك المرض القاتل 00
ورجعت للمنزل 00 وقد اخبرني أحد الاطباء وهو قريب لي أن هذا المرض لا ينجو منه أحد 00وحتى إن نجى فأنه يكون مريضا ضعيفا خاصة في هذه السن 0
أخيرا 0000 الحمدلله أولا وأخيرا والشكر له لا لغيره 000 والسلام على اليتيمة المظلومة المريضة السيدة رقية بنت الحسين (ع) 000 وأشهد الله أنني لها ولأبيها ولجدها ونبيها موال وسأبقى على هذا الخط ما حييت 00 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
________________________________________
القصة باختصار شديد حدثت في آخر ثلاثة أيام من رمضان في السنة الماضية 00 مرضت ابنتي مرضا ذي أعراض عادية جدا - تقيؤ وحمى - ثم تحول الى تقيؤ مزمن وحمى شديدة 00وفي ليلة 29 من رمضان تحول قيء ابنتي الى دم غليظ أسود !!!
اظطررت الى نقل ابنتي الى المستشفى التخصصي في بلدي 00 وتم تحويلها بعد الفحوصات الى غرفة العناية المركزة ( الإنعاش ) 00 وأخبروني في آخر يوم من رمضان أن ابنتك تعاني من مرض (( الإلتهاب الكبدي )) 0
في ليلة العيد بعد أن كانت ابنتي ترقد وسط الأنابيب والأجهزة والأسلاك 00فجأة نزلت بها حالة غريبة أقرب مايكون للنزع والاحتضار 00 حالة كانت مرعبة جدا حيث أخذت الطفلة تتأوه وتصرخ وترفس برجليها بطريقة مؤلمة ومقرحة للقلوب 00 وتصور الجميع - ومن ضمنهم أبوها - أن الطفلة ستفارق الحياة 00
هرع الاطباء والممرضين الموجودين هناك 00 وأخذوا يبذلوا ما في وسعهم لانقاذ الطفلة 00 وانتهى الامر بان اعطي للطفلة جرعة كبيرة مهدئة 00 وسكنت حركات الطفلة تدريجيا 00
كانت تلك هي ليلة العيد والتي قضيتها أنا وطفلتي في الإنعاش 00 حيث ذهبت الطفلة المريضة بعد تلك الواقعة في غيبوبة كاملة 00 وتنفسها بسيط جدا ودقات قلبها هي الدليل الوحيد على حياتها 00وقد اعطاني الاطباء نسبة 15% في المئة فقط لنجاة ابنتي 0
طبعا 00 لم أترك دعاءا ولا توسلا ولا عملا مجربا الا وعملته في سبيل أن ينقذ الله ابنتي 00 لم أترك مؤمنا ولا صالحا ولا عالما إلا وطلبت منه الدعاء لابنتي 00
وهنا أتذكر ان الاخوة الاعزاء (( جعفري)) و(( سأحلم )) و (( الفرقة الناجية )) أنزلوا مواضيع في كل من المواقع والمنتديات وغيرها يطلبون الدعاء لطفلة (( المغيرة)) 00
كل من زار طفلتي من اخواني وأصحابي سواء كانوا من الشيعة أو من غيرهم 00 أخذ يدعو لها ويطلب من علماء مذهبه أن يدعوا لها 000 حتى أنني أتذكر ان الممرضة التي كانت موكلة بامر طفلتي كانت تحدث زميلتها بانها عندما تعود الى المنزل كانت تدعو لطفلتي 00علما بأن الممرضة كانت (( مسيحية ))
المهم 00 بعد أن استمرت الغيبوبة سبعة أيام 00 جاءت في اليوم السابع طبيبة عربية وتحدثت لي بكل صراحة وقالت لي : إن ابنتك في أقصى مراحل الخطر الدماغي 00وغدا سيتم نزع الاجهزة والاسلاك عنها لكي يتم التأكد من أن الطفلة هل لا زالت على قيد الحياة أو لا 0
عندما سمعت بهذا الكلام أنا وامها 00خرجنا الى الباراري والقفار نطلب من القادر الوحيد الشفاء لابنتنا التي كان مصيرها أسود 00 ولا أخفيكم أنني كنت أتصور نفسي وأنا أتلقى التعازي في ابنتي الوحيدة 0
(( المعجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزة ))
في مساء ذلك اليوم - وكان يوم جمعة - رجعنا الى المستشفى انا وزوجتي وجلسنا الى جنب سرير الطفلة وكنا ندعو بالآية القرآنية (( لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
ونكررها 00 وكانت الى جانبنا عمتي أم زوجتي وجدة الطفلة 00 فجأة أخرجت العمة شيئا من وسط ملابسها واخذت تمسح به على الطفلة خلسة لكي لا تراها الممرضة 00 لكن الممرضة لمحتها وانقضت عليها قائلة : ماهذا 00 فأجابت العمة : هذا دواء شعبي 00 فاتجهت الممرضة للدكتور المناوب وأخبرته بما تفعله العمة 00 فقال لها الدكتور : لا بأس دعيهم 0
فسألت عمتي وقلت لها : ماهذا يا عمتي 00 فقالت : إنه قليل من (( تربة الشفاء )) المجلوب من قبر السيدة رقية (ع) 0
عندما سمعت هذه العبارة من عمتي 00 قلت وبكل حماس وجراة : أقسم بالله العظيم أن إذا قامت ابنتي الآن لأسمينها رقية 000 ورجعت مرة أخرى لتكرير الآية الكريمة 00 لحظة واحدة فقط ورفعت رأسي أنظر الى طفلتي المسكينة 000فإذا بها قد فتحت عينيها البريئتين 0
صرخت في الجميع وقلت لهم : ان ابنتي قد استيقظت 00فهب جميع من في الغرفة وجاء جميع من في قسم الانعاش لكي يروا هذا الامرالغريب 00
مر أسبوعين فقط بعد تلك الليلة 00حيث خرجت ابنتي معافاة من ذلك المرض القاتل 00
ورجعت للمنزل 00 وقد اخبرني أحد الاطباء وهو قريب لي أن هذا المرض لا ينجو منه أحد 00وحتى إن نجى فأنه يكون مريضا ضعيفا خاصة في هذه السن 0
أخيرا 0000 الحمدلله أولا وأخيرا والشكر له لا لغيره 000 والسلام على اليتيمة المظلومة المريضة السيدة رقية بنت الحسين (ع) 000 وأشهد الله أنني لها ولأبيها ولجدها ونبيها موال وسأبقى على هذا الخط ما حييت 00 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق