بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم صل على محمد وال محمد
قال رب الارباب ومسبب الاسباب في محكم كتابه
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
لطالما تفكرت وتسالت فيما بيني عن سر رقم 17 الذي يمثل عدد ايات سورة الطارق ورقم 17 الذي يمثل رقم سورة الاسراء او بني اسرائيل كما سماها اهل بيت النبوة ع . واليوم اخذت اتفكر واسال نفسي هل هي اشارة من لدن عزيز حكيم للناس حتى يتفكروا فيها ويصلوا الى سر من غيب الله اذا ماوفقوا لذلك بفضله سبحانه فهو يطلع من يشاء على غيبه .
ان الله اوجد هذه الارقام وترتيب ايات وسور القران لحكمة بالغة فلا يوجد في ذرة من هذا الكوب عبث وانما لغرض وان عجز ادراك عقولنا لغايته فهذا لا يعني انه عبثية لان من صنع الكون وابدعه ثم خلق مافيه حكيم خبير واذا ماامنا بذلك بسواد على بياض فاننا نرتقي باانفسنا في مصاف المسلمين .
ان سر رقم 17 في سورة الطارق التي يحذر الله فيها عباده من هذا النجم الثاقب والذي بظهوره تتغير الحياة على كوكب الارض وتقلب موازين القوى لهو امر عظيم وذو علاقة بموعد وعد الاخرة الذي حدد الله موعده في سورة الاسراء ووجدناه في عام 2011 اذا ماكان ماتوصلنا له بتوفيق الله وباذنه فعدد حروف كلمة النجم الثاقب =11 وهذا ليس رقم عبثي وانما ذو دلالة وعدد حرف الايات من قوله النجم الثاقب ..الى قوله يوم تبلى السرائر =111 وهو نفس عدد ايات سورةة الاسراء .
والاية التي عرفت فيها السورة هوية الطارق في قوله تعالى ( النجم الثاقب ) هي الثالثة من السورة وهي نفس الاية التي اخبر فيها الباري عزوجل عن موعد هزيمة الروم والتي ستكون باذن الله عام 1435 ه في مواضيع عدة فهل جاء هذا الترتيب باطل اما انها ايات من لدن عزيز حكيم ليفقهها كل من القى السمع وهو شهيد بل انه الحق من الله ولكن اكثر الناس لايعقلون .
اذن في سورة الطارق حدد الله موعد قدوم هذا النجم العظيم الذي سيكون اولى ايات علامات اقتراب قيام مهدي ال محمد واني اذا ماوفقني ربي وكان ماتوصلت له باذنه ومشيئته قد وجدت موعد بزوغه لسكان الارض وطرقع لابوابها في يوم 16 ربيع الاخر عام الموافق ل 22 \3\2011ات بهذا وانما خذ مااتيتك وكن من الشاكرين لله وحده ومتى مارايت يقين صدق ماقراته فصلي لله ركعتي شكر وادعو لي ان يبارك الله في فما انا الا عبد من عباده ووسيلة من وسائله التي يسخرها متى وكيفما يشاء لاظهار عظمته التي ملات افاق السموات .
يقول الامام علي ع (( ويسبق المهدي ظهور النجم ذو الذنب العجيب ، ليس ما ترونه نجم ثلثى العقد الواحد ولا نجم ثلثى القرون (يظهر كل 66 سنة) ولا نجم كل قرن ، انما النجم ذو القرون له قلب وفيه نار وثلج وهواء وتراب يمتد ذنبه ما اسرع في جريه سرعة نور الشمس ما انفجر الفجر يعود أوله على آخره كأنه الطوق العظيم يكون له وهج في ليل السماء كأن شمس اشرقت ثم يروح لدائرته وبعده هلاك وموت كثير خيراً لاهل الخير وشراً لاهل الشر))
وقد ذكر في احد اقواله المؤثرة ان الله سيعذب امريكا او كما سماها اهل علم هذا الزمان عاد الثانية سيرسل عليهم شواظ من نحاس التي سيقذفها هذا المذنب على الكفر والضلالة والفاسقين واذا ربطنا ماذكره ع في كلامه عن كوكب العذاب ذي الذنب او النجم المذنب في بعض اقواله مع نهاية هيمنة الروم بقيادة امريكا وهزيمتهم عام 1435 سندرك سر وجود اسم الطارق في الاية الثالثة ونهاية الروم فاافيقوا وعليكم بكل عمل صالح يقربكم من ربكم ويخزي وجه الشيطان الرجيم
تذكروا هذا التاريخ جيدا موعد بزوغه بمشيئه الله
يوم 16 ربيع الاخر عام 1432
قال رب الارباب ومسبب الاسباب في محكم كتابه
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
لطالما تفكرت وتسالت فيما بيني عن سر رقم 17 الذي يمثل عدد ايات سورة الطارق ورقم 17 الذي يمثل رقم سورة الاسراء او بني اسرائيل كما سماها اهل بيت النبوة ع . واليوم اخذت اتفكر واسال نفسي هل هي اشارة من لدن عزيز حكيم للناس حتى يتفكروا فيها ويصلوا الى سر من غيب الله اذا ماوفقوا لذلك بفضله سبحانه فهو يطلع من يشاء على غيبه .
ان الله اوجد هذه الارقام وترتيب ايات وسور القران لحكمة بالغة فلا يوجد في ذرة من هذا الكوب عبث وانما لغرض وان عجز ادراك عقولنا لغايته فهذا لا يعني انه عبثية لان من صنع الكون وابدعه ثم خلق مافيه حكيم خبير واذا ماامنا بذلك بسواد على بياض فاننا نرتقي باانفسنا في مصاف المسلمين .
ان سر رقم 17 في سورة الطارق التي يحذر الله فيها عباده من هذا النجم الثاقب والذي بظهوره تتغير الحياة على كوكب الارض وتقلب موازين القوى لهو امر عظيم وذو علاقة بموعد وعد الاخرة الذي حدد الله موعده في سورة الاسراء ووجدناه في عام 2011 اذا ماكان ماتوصلنا له بتوفيق الله وباذنه فعدد حروف كلمة النجم الثاقب =11 وهذا ليس رقم عبثي وانما ذو دلالة وعدد حرف الايات من قوله النجم الثاقب ..الى قوله يوم تبلى السرائر =111 وهو نفس عدد ايات سورةة الاسراء .
والاية التي عرفت فيها السورة هوية الطارق في قوله تعالى ( النجم الثاقب ) هي الثالثة من السورة وهي نفس الاية التي اخبر فيها الباري عزوجل عن موعد هزيمة الروم والتي ستكون باذن الله عام 1435 ه في مواضيع عدة فهل جاء هذا الترتيب باطل اما انها ايات من لدن عزيز حكيم ليفقهها كل من القى السمع وهو شهيد بل انه الحق من الله ولكن اكثر الناس لايعقلون .
اذن في سورة الطارق حدد الله موعد قدوم هذا النجم العظيم الذي سيكون اولى ايات علامات اقتراب قيام مهدي ال محمد واني اذا ماوفقني ربي وكان ماتوصلت له باذنه ومشيئته قد وجدت موعد بزوغه لسكان الارض وطرقع لابوابها في يوم 16 ربيع الاخر عام الموافق ل 22 \3\2011ات بهذا وانما خذ مااتيتك وكن من الشاكرين لله وحده ومتى مارايت يقين صدق ماقراته فصلي لله ركعتي شكر وادعو لي ان يبارك الله في فما انا الا عبد من عباده ووسيلة من وسائله التي يسخرها متى وكيفما يشاء لاظهار عظمته التي ملات افاق السموات .
يقول الامام علي ع (( ويسبق المهدي ظهور النجم ذو الذنب العجيب ، ليس ما ترونه نجم ثلثى العقد الواحد ولا نجم ثلثى القرون (يظهر كل 66 سنة) ولا نجم كل قرن ، انما النجم ذو القرون له قلب وفيه نار وثلج وهواء وتراب يمتد ذنبه ما اسرع في جريه سرعة نور الشمس ما انفجر الفجر يعود أوله على آخره كأنه الطوق العظيم يكون له وهج في ليل السماء كأن شمس اشرقت ثم يروح لدائرته وبعده هلاك وموت كثير خيراً لاهل الخير وشراً لاهل الشر))
وقد ذكر في احد اقواله المؤثرة ان الله سيعذب امريكا او كما سماها اهل علم هذا الزمان عاد الثانية سيرسل عليهم شواظ من نحاس التي سيقذفها هذا المذنب على الكفر والضلالة والفاسقين واذا ربطنا ماذكره ع في كلامه عن كوكب العذاب ذي الذنب او النجم المذنب في بعض اقواله مع نهاية هيمنة الروم بقيادة امريكا وهزيمتهم عام 1435 سندرك سر وجود اسم الطارق في الاية الثالثة ونهاية الروم فاافيقوا وعليكم بكل عمل صالح يقربكم من ربكم ويخزي وجه الشيطان الرجيم
تذكروا هذا التاريخ جيدا موعد بزوغه بمشيئه الله
يوم 16 ربيع الاخر عام 1432
تعليق