(( ياحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول )) من يوسف النبي الى السيد الحسني معاناة القوم من الهمج الرعاع
قال عز من قال (( ياحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ( 30 ) ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون ( 31 ) وإن كل لما جميع لدينا محضرون ...).
وانطلاقا من قول النبي الكريم (صلى الله عليه واله )
علماء امتي في حديث كانبياء بني اسرائيل
وفي حديث اخر(افضل من انبياء بني اسرائيل )
ونحن نعيش اليوم حسرة من الحسرات التي نوه عنها الباري عز وجل في الاية المباركة
و كلنا قد تابع المسلسل الاسلامي الكبير الذي بارك الله بكل من شارك باتمامه (يوسف الصديق)
وكلنا تابع ذلك صغيرنا كبيرنا حرنا مملوكنا ذركنا انثانا وحسب فهمي ربما يكون غير المسلمين قد تابع ذلك المسلسل لان الرسالة التي جاء نبي الله يعقوب ويوسف عليهما وعلى نبينا افضل الصلاة والتسليم لاتختص بمقدمة للرسالة المحمدية فحسب بل لباقي الاقوام
لذا وحسب القاعدة ومن خلال الاعتقادات فان الاغلب الاعم كان في لهف لاستذكار ما عانى منه الانبياء عليه السلام...
نعم كانت معاناة يوسف وابيه لاتقل شانا من غيره من الانبياء ....
وعليه فاليوم فاننا نعيش تحت سدة من استحق هذا المنصب الالهي العظيم وهي (الولاية )
وقد تابعنا بعض الاحداث التي لاتغادر الا ودموعنا ترافقها والعبرات تصطحبها لاننا عشنا لحظات
ربما بل وبالكاد فان ولي زماننا يعاني كما عانى النبي يوسف(عليه السلام) من العناد والاستهزاء والمكيدة والتعذيب وتغييب بالسجون والتشريد والاتهام والتنكيل
من الجاهل والعالم..
نعم الكثير يعلم بان الولاية لمن يستحقها اي لمن له الحق فيها والحق اوضح من كوّة الشمس كما ذكر الامام الصادق (عليه السلام) ونخص في هذا الزمان
انها للولي المقدس السيد الجليل المظلوم المهتضم المغيب السيد الصرخي الحسني
دامت بركاته
والذي الفت نظرنا هو ان الولاية التي منحت ليوسف عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والتسليم
ولاية اقّر بها ابيه (يعقوب النبي)
والملفت للنظر ايضا ان ابيه كان نبيا ايضا .. اي اصبحت ولايته على الكثير من الناس وعلى ابيه النبي ايضا ....
فنقول لاولوا الالباب الى متى تبقون في غفلة من امركم الى متى تبقون مطيّة للشيطان وهوى النفس الامارة بالسوء فالامر اوضح من كوّة الشمس
افيقوا من غفلتكم قبل السعير وقطران
اصحوا من نومكم قبل جهنم والنيران
انتبهوا قبل ان يزعجكم الملكــــــــان
قال عز من قال (( ياحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ( 30 ) ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون ( 31 ) وإن كل لما جميع لدينا محضرون ...).
وانطلاقا من قول النبي الكريم (صلى الله عليه واله )
علماء امتي في حديث كانبياء بني اسرائيل
وفي حديث اخر(افضل من انبياء بني اسرائيل )
ونحن نعيش اليوم حسرة من الحسرات التي نوه عنها الباري عز وجل في الاية المباركة
و كلنا قد تابع المسلسل الاسلامي الكبير الذي بارك الله بكل من شارك باتمامه (يوسف الصديق)
وكلنا تابع ذلك صغيرنا كبيرنا حرنا مملوكنا ذركنا انثانا وحسب فهمي ربما يكون غير المسلمين قد تابع ذلك المسلسل لان الرسالة التي جاء نبي الله يعقوب ويوسف عليهما وعلى نبينا افضل الصلاة والتسليم لاتختص بمقدمة للرسالة المحمدية فحسب بل لباقي الاقوام
لذا وحسب القاعدة ومن خلال الاعتقادات فان الاغلب الاعم كان في لهف لاستذكار ما عانى منه الانبياء عليه السلام...
نعم كانت معاناة يوسف وابيه لاتقل شانا من غيره من الانبياء ....
وعليه فاليوم فاننا نعيش تحت سدة من استحق هذا المنصب الالهي العظيم وهي (الولاية )
وقد تابعنا بعض الاحداث التي لاتغادر الا ودموعنا ترافقها والعبرات تصطحبها لاننا عشنا لحظات
ربما بل وبالكاد فان ولي زماننا يعاني كما عانى النبي يوسف(عليه السلام) من العناد والاستهزاء والمكيدة والتعذيب وتغييب بالسجون والتشريد والاتهام والتنكيل
من الجاهل والعالم..
نعم الكثير يعلم بان الولاية لمن يستحقها اي لمن له الحق فيها والحق اوضح من كوّة الشمس كما ذكر الامام الصادق (عليه السلام) ونخص في هذا الزمان
انها للولي المقدس السيد الجليل المظلوم المهتضم المغيب السيد الصرخي الحسني
دامت بركاته
والذي الفت نظرنا هو ان الولاية التي منحت ليوسف عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والتسليم
ولاية اقّر بها ابيه (يعقوب النبي)
والملفت للنظر ايضا ان ابيه كان نبيا ايضا .. اي اصبحت ولايته على الكثير من الناس وعلى ابيه النبي ايضا ....
فنقول لاولوا الالباب الى متى تبقون في غفلة من امركم الى متى تبقون مطيّة للشيطان وهوى النفس الامارة بالسوء فالامر اوضح من كوّة الشمس
افيقوا من غفلتكم قبل السعير وقطران
اصحوا من نومكم قبل جهنم والنيران
انتبهوا قبل ان يزعجكم الملكــــــــان
تعليق