اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم
الْلَّهُم صَل عَلَى الْصِّدِّيقَة الْطَّاهِرَة فَاطِمَة وَأَبِيْهَا وَبَعْلِهَا
وَبَنِيْهَا وَالْسِر الْمُسْتَوْدَع
فِيْهَا
عَدَد مَا أَحَاط بِه عِلْمُك وَأَحْصَاه كِتَابُك
مراتب المصلين متعدده وهي كالتالي :
1_ مرتبه الظالم لنفسه,
المفرط, وهو الذي انتقض
من وضوءها وحدودها واركانها.
2_ من يحافظ على مواقيتها.
وحدودها وأركانها الظاهرة, وضوءها, ولكن قد ضيع
مجاهدة نفسه
في الوساوس, فذهب مع الوساوس والأفكار.
3_ من حافظ على حدودها,
وأركانها, وجاهد نفسه في دفع الوساوس . والأفكار وجاهد بمجاهدة
عدوه (الشيطان) لئلا يسرق صلاته فهو في صلاه
وجهاد .
4_ من قام إلى الصلاه.
أكمل حقوقها, وأركانها وحدودها واستغرق قلبه في
مراعاة
حدودها وحقوقها ,لئلا يضيع شيئاً منها , بل همه كله
مصروف إلى إقامتها كما ينبغي,
وإكمالها وإتمامها , وقد استغرق قلبه شأن الصلاة,
وعبوديه ربه تبارك وتعالى.
5_ من إذا قام إلى
الصلاة
قام إليها كذلك, ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه
بين يدي الله
ربه عز وجل ناظراً بقلبه إليه مراقباً له ممتلئاً من محبته وعظمته .
كأنه يراه ويشاهده, وقد اضمحلّت
الوساوس. والخطرات, وارتفعت حجبها بينه وبين ربه,
فهذا بينه وبين غيره من الصلاة أفضل وأعظم
مما بين السماء والأرض , وهذا في صلاته مشغول
بربه عز وجل قرين العين به.
القسم الأول ......... معاقب
القسم الثاني ........... محاسب
القسم الثالث ........... مكفر عنه
القسم الرابع ........... مثاب
القسم الخامس ......... مقرب من ربه
اللهم أقر قلوبنا بلقاؤك في صلواتنا وقرّبنا من رحمتك
ياأرحم الراحمين
نسألكم الدعاء
الْلَّهُم صَل عَلَى الْصِّدِّيقَة الْطَّاهِرَة فَاطِمَة وَأَبِيْهَا وَبَعْلِهَا
وَبَنِيْهَا وَالْسِر الْمُسْتَوْدَع
فِيْهَا
عَدَد مَا أَحَاط بِه عِلْمُك وَأَحْصَاه كِتَابُك
مراتب المصلين متعدده وهي كالتالي :
1_ مرتبه الظالم لنفسه,
المفرط, وهو الذي انتقض
من وضوءها وحدودها واركانها.
2_ من يحافظ على مواقيتها.
وحدودها وأركانها الظاهرة, وضوءها, ولكن قد ضيع
مجاهدة نفسه
في الوساوس, فذهب مع الوساوس والأفكار.
3_ من حافظ على حدودها,
وأركانها, وجاهد نفسه في دفع الوساوس . والأفكار وجاهد بمجاهدة
عدوه (الشيطان) لئلا يسرق صلاته فهو في صلاه
وجهاد .
4_ من قام إلى الصلاه.
أكمل حقوقها, وأركانها وحدودها واستغرق قلبه في
مراعاة
حدودها وحقوقها ,لئلا يضيع شيئاً منها , بل همه كله
مصروف إلى إقامتها كما ينبغي,
وإكمالها وإتمامها , وقد استغرق قلبه شأن الصلاة,
وعبوديه ربه تبارك وتعالى.
5_ من إذا قام إلى
الصلاة
قام إليها كذلك, ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه
بين يدي الله
ربه عز وجل ناظراً بقلبه إليه مراقباً له ممتلئاً من محبته وعظمته .
كأنه يراه ويشاهده, وقد اضمحلّت
الوساوس. والخطرات, وارتفعت حجبها بينه وبين ربه,
فهذا بينه وبين غيره من الصلاة أفضل وأعظم
مما بين السماء والأرض , وهذا في صلاته مشغول
بربه عز وجل قرين العين به.
القسم الأول ......... معاقب
القسم الثاني ........... محاسب
القسم الثالث ........... مكفر عنه
القسم الرابع ........... مثاب
القسم الخامس ......... مقرب من ربه
اللهم أقر قلوبنا بلقاؤك في صلواتنا وقرّبنا من رحمتك
ياأرحم الراحمين
نسألكم الدعاء
تعليق