اليوم، وواقع اليوم هو نفس واقع الأمس يتجدد في كل عصر وبأشكال متعددة تناسب كل زمان ومكان.
بينما يعاني المؤمنون في كل مكان ويعيشون الغربة، حتى بين بني دينهم وجلدتهم وليس لهم ملجأ إلا الله تعالى الذي لا يخلف وعده، والذي سينصر المؤمنين المستضعفين، ويمن عليهم بالنصر والأمن بظهور الإمام الموعود المهدي المنتظر.
اللهم عجل فرجه الشريف، ومن علينا بالفرج والنصر، فلقد وصل الظلم إلى أبعد مدى تعرفه العقول، وأنت يا ألله الناصر والمستعان ولا حول ولا قوة إلا بك.
قال تعالى في سورة القصص الآية 5 {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين}.
الأئمة من أهل البيت وشيعتهم:
روى الصدوق عن الصادق جعفر بن محمّد عليهما السلام، عن أبيه محمّد بن علي، عن أبيه عليّ بن الحسين بن علي، قال: سئل أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله إنّي مخلّف فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي، مَن العترة؟ فقال: أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديّهم وقائمهم، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتّى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه.
وكما عملت الغالبية من المسلمين على فصل الكتاب عن العترة الطاهرة، فإن هناك من عمل على تعزيز الصلة بينهما، والثبات على إرادة الله تعالى ووصية رسوله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتطبيقها في كل نواحي الحياة.
بينما يعاني المؤمنون في كل مكان ويعيشون الغربة، حتى بين بني دينهم وجلدتهم وليس لهم ملجأ إلا الله تعالى الذي لا يخلف وعده، والذي سينصر المؤمنين المستضعفين، ويمن عليهم بالنصر والأمن بظهور الإمام الموعود المهدي المنتظر.
اللهم عجل فرجه الشريف، ومن علينا بالفرج والنصر، فلقد وصل الظلم إلى أبعد مدى تعرفه العقول، وأنت يا ألله الناصر والمستعان ولا حول ولا قوة إلا بك.
قال تعالى في سورة القصص الآية 5 {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين}.
الأئمة من أهل البيت وشيعتهم:
روى الصدوق عن الصادق جعفر بن محمّد عليهما السلام، عن أبيه محمّد بن علي، عن أبيه عليّ بن الحسين بن علي، قال: سئل أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله إنّي مخلّف فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي، مَن العترة؟ فقال: أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديّهم وقائمهم، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتّى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه.
وكما عملت الغالبية من المسلمين على فصل الكتاب عن العترة الطاهرة، فإن هناك من عمل على تعزيز الصلة بينهما، والثبات على إرادة الله تعالى ووصية رسوله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتطبيقها في كل نواحي الحياة.
تعليق