تويت
حيرتني هذه الروايه المعصوميه وروايه أخرى شريفه وهي
نصرة هذا الأمر في أخر الزمان لمن لاخلاق لهم ).واستوقفتني الملايين من الناس من علماء وطلبة علوم وشيوخ وقراء ومقلدين وصلوا للموت من اجل اعتقادهم بصحة الذي يقلدونه وكل هؤلاء ملتزمون بتدينهم والروايه تقول(سيخرج من هذا الامرمن كان يظن أنه منه )وهؤلاء ليسوا(شبه عبدة الشمس والقمرأو من الذين لاخلاق لهم)ثم تأملت كثيرا في روايات أهل البيت(ع) في قلة الاعداد التي تنصرالقائم (عج)وتوقف خروج الامام(ع)لمئات من السنين وليومنا هذا على اكتمال الحلقه والعقد وهم عشرة ألاف و(313) كما قال الصادق (ع) أما لو اكتملت الحلقه والعقد لظهر الذي تحبون )ورجع بي الزمان الى الاجيال التي قبلنا وبالضبط بعد الغيبه الكبرى وهم ملايين من الناس وعلى رأس كل جيل أسماءبراقه ورنانه لهذا اليوم لمتزعمين للدين من الفريقين وهؤلاء يفعلون في زمانهم من تدين وشعائرمثلما يفعل اليوم الملايين من تدين وأقامة شعائر فلماذا لم تكتمل الحلقه والعقد من ذالك اليوم ولهذا اليوم؟ فما هذا الدين الذي يعبدون فلوا كان نفس دين القائم(عج) لظهر قبل مئات السنين . ثم تأملت رواية( شبه عبدة الشمس والقمر وتوفيقهم للنصرة) وتذكرت قصه في زمن صدام اللعين بعد حرب الكويت أيام التسليب على الطرقات الخارجيه رآها ورواها لي شخص كان جالس في الباصات الكبيره المتجهه للبصره حيث استوقفهم السلابون ليلا وأخذوا الباص لمسافه بعيده عن الشارع وبعد أكمال تسليب الناس أصعدوهم للباص واتجه نظر بعض المسلبين لفتاة تجلس جنب أمها ان تنزل من الباص فبكت الفتاة وأمها فشهروا بنادقهم بوجههن وجميع الركاب وعددهم أكثر من ستين راكب ساكتين تماما لأنهم يعرفون مصير من يعارضهم وأكيدفيهم متدينون ويقيمون الشعائر يقول: فنهض جندي وهويعرفه لايصلي ولا يعرف شيئ من الدين وقال لهم لاتلمسوا الفتاة ألا على جثتي فضحك السلابون وقالوا وما تكون من الفتاة قال لاشيئ ولا أعرفها ولكن لم ولن أدعكم تلمسوها والركاب لم يحركوا حرفا من أفواههم فقال السلابون( حياك والنعم أنت ازلمه وأكرموه)وأرجعوا الرجال في الكراسي الخلفيه ماعدا هذا الجندي اجلسوه في الصدروأجبروا الرجال على خلع ملابسهم ورميها خارج الباص ثم تركوا الباص يتجه لوجهته وحاولت الربط بين شبه عبدة الشمس والقمر ومن لاخلاق لهم مع المسلبون والجندي وأفعالهم بترك هؤلاء للفتاة وبفعل الجندي وبفعل باقي الركاب.\واستذكرت الشهيد محمد باقرالصدررضوان الله عليه وكيف ترك بيد صدام بل تآمرعليه من الذين قال عنهم الصادق (ع)يخرج من هذا الامر من كان يظن أنه أهله ويدخل فيه شبه عبدة الشمس والقمر) ونصرمحمد باقركما يذكر التاريخ بعد محاصرة أمن صدام له في بيته وقطع الماء والطعام والكهرباء كما يذكرفي الكتب (نصره) أناس لايقلدون ولا يصلون وأوفوا بو عدهم عندما استطاعوا أيصال رساله له بأنهم سيهاجمون الأمن ويساعدوه وفعلوا ذالك في وقت لايستطيع فيه الملايين من المتدينين فعل ذالك ونسأل الله أن يوفقنا مع شبه عبدة الشمس والقمرلنصرة القائم المظلوم من المتدينين ويعجل فرجه وهو أحكم الحاكمين
نصرة هذا الأمر في أخر الزمان لمن لاخلاق لهم ).واستوقفتني الملايين من الناس من علماء وطلبة علوم وشيوخ وقراء ومقلدين وصلوا للموت من اجل اعتقادهم بصحة الذي يقلدونه وكل هؤلاء ملتزمون بتدينهم والروايه تقول(سيخرج من هذا الامرمن كان يظن أنه منه )وهؤلاء ليسوا(شبه عبدة الشمس والقمرأو من الذين لاخلاق لهم)ثم تأملت كثيرا في روايات أهل البيت(ع) في قلة الاعداد التي تنصرالقائم (عج)وتوقف خروج الامام(ع)لمئات من السنين وليومنا هذا على اكتمال الحلقه والعقد وهم عشرة ألاف و(313) كما قال الصادق (ع) أما لو اكتملت الحلقه والعقد لظهر الذي تحبون )ورجع بي الزمان الى الاجيال التي قبلنا وبالضبط بعد الغيبه الكبرى وهم ملايين من الناس وعلى رأس كل جيل أسماءبراقه ورنانه لهذا اليوم لمتزعمين للدين من الفريقين وهؤلاء يفعلون في زمانهم من تدين وشعائرمثلما يفعل اليوم الملايين من تدين وأقامة شعائر فلماذا لم تكتمل الحلقه والعقد من ذالك اليوم ولهذا اليوم؟ فما هذا الدين الذي يعبدون فلوا كان نفس دين القائم(عج) لظهر قبل مئات السنين . ثم تأملت رواية( شبه عبدة الشمس والقمر وتوفيقهم للنصرة) وتذكرت قصه في زمن صدام اللعين بعد حرب الكويت أيام التسليب على الطرقات الخارجيه رآها ورواها لي شخص كان جالس في الباصات الكبيره المتجهه للبصره حيث استوقفهم السلابون ليلا وأخذوا الباص لمسافه بعيده عن الشارع وبعد أكمال تسليب الناس أصعدوهم للباص واتجه نظر بعض المسلبين لفتاة تجلس جنب أمها ان تنزل من الباص فبكت الفتاة وأمها فشهروا بنادقهم بوجههن وجميع الركاب وعددهم أكثر من ستين راكب ساكتين تماما لأنهم يعرفون مصير من يعارضهم وأكيدفيهم متدينون ويقيمون الشعائر يقول: فنهض جندي وهويعرفه لايصلي ولا يعرف شيئ من الدين وقال لهم لاتلمسوا الفتاة ألا على جثتي فضحك السلابون وقالوا وما تكون من الفتاة قال لاشيئ ولا أعرفها ولكن لم ولن أدعكم تلمسوها والركاب لم يحركوا حرفا من أفواههم فقال السلابون( حياك والنعم أنت ازلمه وأكرموه)وأرجعوا الرجال في الكراسي الخلفيه ماعدا هذا الجندي اجلسوه في الصدروأجبروا الرجال على خلع ملابسهم ورميها خارج الباص ثم تركوا الباص يتجه لوجهته وحاولت الربط بين شبه عبدة الشمس والقمر ومن لاخلاق لهم مع المسلبون والجندي وأفعالهم بترك هؤلاء للفتاة وبفعل الجندي وبفعل باقي الركاب.\واستذكرت الشهيد محمد باقرالصدررضوان الله عليه وكيف ترك بيد صدام بل تآمرعليه من الذين قال عنهم الصادق (ع)يخرج من هذا الامر من كان يظن أنه أهله ويدخل فيه شبه عبدة الشمس والقمر) ونصرمحمد باقركما يذكر التاريخ بعد محاصرة أمن صدام له في بيته وقطع الماء والطعام والكهرباء كما يذكرفي الكتب (نصره) أناس لايقلدون ولا يصلون وأوفوا بو عدهم عندما استطاعوا أيصال رساله له بأنهم سيهاجمون الأمن ويساعدوه وفعلوا ذالك في وقت لايستطيع فيه الملايين من المتدينين فعل ذالك ونسأل الله أن يوفقنا مع شبه عبدة الشمس والقمرلنصرة القائم المظلوم من المتدينين ويعجل فرجه وهو أحكم الحاكمين
تعليق