ويح هذه المرجئة الى من يلجأون غدا اذا قام قائمنا؟؟؟

[اللولب]

[color="darkgreen"]في الآونة الأخيرة تناقل الكثير من اصحاب المنابر ومن يسمون بالعلماء ويمثلون المذهب الشيعي وفي اوساط عموم الناس . ان الأمام المهدي(ع) سوف يأتي للناس رحمة لانه من اهل بيت الرحمة ولا يمكن ان يخالف أسلافه. وسوف تستقيم له الأمور عفوا. لانه منصور من الله.. ولكم الجواب على هذا الكلام...

الزام الناصب 2ِ\109, غية النعماني283ج1باب15
عن بشر بن أبي أراكة النبال قال: لما قدمت المدينة انتهيت الى منزل أبي جعفر الباقر(ع) فاذا ببغلة مسرجة بالباب فجلست حيال الدار فسلمت عليه فنزل عن البغلة و أقبل نحوي فقال لي: ممن الرجل؟
فقلت: من أهل العراقفقال: من ايها؟
قلت: من أهل الكوفة فقال: من صحبك في هذا الطريق؟
قلت: قوم من المحدثة فقال: وما المحدثة؟
قلت: المرجئة, فقال: ويح هذه المرجئة الى من يلجأون غدا اذا قام قائمنا؟
قلت: انهم يقولون : لو كان ذلك كنا نحن و أنتم في العدل سواء فقال: من تاب تاب الله عليه ومن أسر نفاقا فلا يبعد الله غيره ومن أظهر شيئا أحرق دمه ثم قال: يذبحهم و الذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته وأومىء بيده الى حلقه قلت: انهم يقولون: ان المهدي لو قام لا ستقامت له الأمور عفوا ولا يهرق محجمة دم فقال: كلا والذي نفسي بيده لو أستقامت لأحد عفوا لاستقامت لرسول الله حين أدميت رباعيته وشج في وجهه, كلا والذي نفسي بيده حتى نمسح نحن وأنتم العرق والعلق ثم مسح جبهته.[/color]

ربما يتبادر الى الذهن ان المرجئة المقصود منهم غير الشيعة. فعليكم الاطلاع على موضوع مرجئة اهل الكوفة وهو موجود في المنتدى.

[جبرائيل]

الشيخ اليعقوبي مصداق حاضر بيننا لمرجئة الكوفة في هذا الزمان
فهو يقول إن الإمام ياتي بالحوار ولا ياتي بالسيف

واليكم الرابط الخاص بالموضوع

[القمر]

وفقك الله أخي العزيزاللولب وفرج همك لهذه الالتفاتات الرائعة وألى الأخ المشرف بأصاباته الموفقه لمكرالثعالب ولاأدري لماذا ينكرون الروايات الصريحة والكثيرة من أن القائم(ع)يضع السيف فيهم ثمانية أشهرحتى يرضى الله عزوجل( بأن يلقي الرحمة في قلبه)ورواية أخرى لايعطيهم (قريش) إلا السيف وأخرى أقتل أقتل ولا تستتيب أحدا (بذلك أُمربالكتاب الذي معه)وأخرى يبهرج دماء سبعين قبيلة وأخرى يقتل من كل تسعة
سبعة وووووووووووسيبقون ينكرون حتى يضع السيف على رقابهم وعندها فلينكرون .

أين قاطع حبائل الكذب والأفتراء أين مستأصل أهل العناد والتضليل والألحاد