إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

احاديث قدسية مروية عن اهل البيت عليهم السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احاديث قدسية مروية عن اهل البيت عليهم السلام


    السلام عليكم
    كلام ال بيت العصمه كله نور على نور ارجو ان تفيدكم في دنياكم واخرتكم

    احــــاديث قـــــدسيه مرويه عن اهل البيت عليهم السلام }

    قال الله عزوجل في حديث قدسي
    اني لم اخلق ارض مدحية ولا سماء مبنية ولا قمرا منيرا ولا شمسا مضيئة ولا فلك تجري ولا بحرا يسري ولا فلك يدور الا لاجل هولاء الخمس الذين هم تحت الكساء وهم فاطمة وابوها وبعلها وبنوها

    قال أمير المؤمنين (عليه السلام): قال عز وجل لموسى (عليه السلام):
    يا موسى احفظ وصيتي لك بأربعة أشياء: أولهن - ما دمت لا ترى ذنوبك تغفر، فلا تشتغل بعيوب غيرك. والثانية - ما دمت لا ترى كنوزي قد نفدت، فلا تغنم بسبب رزقك. والثالثة - ما دمت لا ترى زوال ملكي فلا ترج أحدا غيري. والرابعة - ما دمت لا ترى الشيطان ميتا فلا تأمن مكره

    عن أمير المؤمنين(عليه السلام) قال:
    لما أراد الله قبض روح ابراهيم (عليه السلام) بعث إليه ملك الموت فسلم فرد عليه السلام، ثم قال له أزاير أنت أم داع، فقال بل داع فاجب، فقال: هلرأيت خليلا يميت خليلا فرجع حتى وقف بين يدي الله، فقال الهي قد سمعت ما قال خليلك ابراهيم فقال الله عز وجل يا ملك الموت اذهب إليه وقل له هل رأيت حبيبا يكره لقاء حبيبه إن الحبيب يحب لقاء حبيب

    عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال :
    اوحى الله عز وجل الى موسى يا موسى اشكرني حق شكري , فقال يا رب كيف اشكرك حق شكرك , وليس من شكر اشكرك به الا وأنت أنعمت به علي قال : يا موسى الان شكرتني حين قلت ان ذلك مني

    عن ابي جعفر (عليه السلام) قال :
    كان في ما اوحى الله الى موسى يا موسى من زنى زنى به ، ولو في العقب من بعده يا موسى عف بعف اهلك يا موسى ان اردت ان يكثر خير اهل بيتك فاياك والزنا ، يا بن عمران كما تدين تدان

    عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال :
    مكتوب في التوراة التي لم تغير أن موسى سأل ربه،. فقال يا رب - أقريب مني فأناجيك أم بعيد فاناديك فأوحى الله عز وجل إليه يا موسى أنا جليس من ذكرني، فقال موسى فمن في سترك يوم لا ستر إلا سترك، قال الذين يذكرونني فاذكرهم ويتحابون في فأحبهم فأولئك الذين إن أردت أن أصيب أهل الأرض بسوء ذكرتهم فدفعت عنهم بهم


    عن مولانا الرضا (عليه السلام) قال:
    إنّ الله أوحى إلى داود (عليه السلام) قال: إنّ العبد من عبادي يأتيني بالحسنة فأدخله الجنة.
    قال: يا رب ، وما تلك الحسنة؟
    قال: يفرّج عن المؤمن كربة ولو بشق تمرة.
    فقـال داود (عليه السلام) : حـق لمن عرفك أن لا ينقطع رجاؤه منك


    عن الرضا (عليه السلام) ، عن أبيه (عليه السلام) ، عن آبائه قال:
    قال رسول الله (صلى الله عليه واله) :
    أوحى الله إلى نبيٍّ من أنبيائه أن : أُخبر فلاناً الملك أني متوفّيه إلى كذا وكذا.
    فأتاه ذلك النبي فأخبره ، فدعا الله الملك وهو على سريره حتى سقط من السرير ، فقال : يا رب ، أجّلني حتى يشب طفلي ، وأقضي أمري.
    فأوحى الله إلى ذلك النبي : أن أءت ذلك الملك ، فاعلمه أني قد أنيت في أجله ، وزدت في عمره خمس عشرة سنة.
    فقال ذلك النبي : يا رب ، أنت تعلم أني لم أُكذّب قط ، فأوحى الله عزّ وجلّ إليه : إنما أنت مأمـورٌ ، فأبلغـه ذلك ، والله لا يُسأل عما يَفعل

    ان اعيشى حلاوة التقرب و التذلل بين يدي الله عز وجل لأرتقي من عالم الظلمات و الفناء الى عالم النورانية و الخلود فانال رضا ربي و شرف
    خدمة سيدي و مولاي صاحب العصر و الزمان عجل الله فرجه الشريف و خدمة المؤمنين و المؤمنات

    {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}

    من أقوال مولاي صاحب العصر و الزمان عجل فرجه الشريف :

    فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص324)

  • #2
    كل الشكر والثناء على تواجدك المميز ومواضيعك الراقية
    ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

    تعليق


    • #3
      شكرا لك على هذة المداخلة الجميلة نسأل الله أن يحميكم من كل بلأ
      ان اعيشى حلاوة التقرب و التذلل بين يدي الله عز وجل لأرتقي من عالم الظلمات و الفناء الى عالم النورانية و الخلود فانال رضا ربي و شرف
      خدمة سيدي و مولاي صاحب العصر و الزمان عجل الله فرجه الشريف و خدمة المؤمنين و المؤمنات

      {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}

      من أقوال مولاي صاحب العصر و الزمان عجل فرجه الشريف :

      فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص324)

      تعليق

      يعمل...
      X