بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين.
ان من العلامات الدالة على اقتراب قيام قائم ال محمد ع هي خروج الرايات الثلاث الخرساني واليماني والسفياني الى ارض الكوفة والاقتتال فيها وسيسبق ظهور السفياني وقوع فتنة في الشام واحتراب بين رايتين الاولى الاصهب (اخمر الشعر) والابقع (لم يتبين الروايات معنى ذلك ) ولا تهدا هذه الفتنة الا بعد عن اية من الله وهي رجفة (زلزال عظيم في الشام ) يجعله الله رحمة للمؤمنين وعذاب على الكافرين . ثم تقبل اصحاب الرايات الصفر (الروم) وتدخل الشام بحجة تقديم الماساعدات واغاثة المنكوبين فيخرج على اثر ذلك السفياني.
ان المتتبع للاحداث هذه الايام يلحظ ان اكثر القوى تصلبا في دعم الاسد هي روسيا بقيادة رئيسها الاصهب بوتن في حين تقف مجموعة الابقع ( الالوان المختلفة الممثلة للاطاحة بالاسد اصحاب الشعر الاصفر والاسود ) في ناحية وكما يعلم الجميع ان روسيا وقفت تكرارا ومرارا ضد اي تدخل وانها لن تبقى مكتوفة الايدي او تبقى متفرجة في حال اي تدخل اجنبي بل انها ستضطر للدفاع عن مصالحها ومنع اي محاولة للتغير الجبري للنظام وقد بينت الرواية ان الفتنة التي ستقع في الشام لن تهدا حتى ترجف الشام ويموت فيها 100 الف تكون عذاب على الكافرين ( بعد ان يقع الاصطدام بين القوى الماججة للفتنة في سوريا التي بينتها في الاعلى فالرواية خصت العذاب على الكافرين مما يدل على ان هناك فخ عظيم سيقع على المتامرين والمتاجرين بدماء الابرياء في الشام .
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين.
ان من العلامات الدالة على اقتراب قيام قائم ال محمد ع هي خروج الرايات الثلاث الخرساني واليماني والسفياني الى ارض الكوفة والاقتتال فيها وسيسبق ظهور السفياني وقوع فتنة في الشام واحتراب بين رايتين الاولى الاصهب (اخمر الشعر) والابقع (لم يتبين الروايات معنى ذلك ) ولا تهدا هذه الفتنة الا بعد عن اية من الله وهي رجفة (زلزال عظيم في الشام ) يجعله الله رحمة للمؤمنين وعذاب على الكافرين . ثم تقبل اصحاب الرايات الصفر (الروم) وتدخل الشام بحجة تقديم الماساعدات واغاثة المنكوبين فيخرج على اثر ذلك السفياني.
ان المتتبع للاحداث هذه الايام يلحظ ان اكثر القوى تصلبا في دعم الاسد هي روسيا بقيادة رئيسها الاصهب بوتن في حين تقف مجموعة الابقع ( الالوان المختلفة الممثلة للاطاحة بالاسد اصحاب الشعر الاصفر والاسود ) في ناحية وكما يعلم الجميع ان روسيا وقفت تكرارا ومرارا ضد اي تدخل وانها لن تبقى مكتوفة الايدي او تبقى متفرجة في حال اي تدخل اجنبي بل انها ستضطر للدفاع عن مصالحها ومنع اي محاولة للتغير الجبري للنظام وقد بينت الرواية ان الفتنة التي ستقع في الشام لن تهدا حتى ترجف الشام ويموت فيها 100 الف تكون عذاب على الكافرين ( بعد ان يقع الاصطدام بين القوى الماججة للفتنة في سوريا التي بينتها في الاعلى فالرواية خصت العذاب على الكافرين مما يدل على ان هناك فخ عظيم سيقع على المتامرين والمتاجرين بدماء الابرياء في الشام .
تعليق