قال الإمام الصادق عليه السلام (كيف يكون المؤمن مؤمنا وهو يسخط قسمته، ويحقر منزلته، والحاكم عليه الله، وأنا الضامن لمن لم يهجس في قلبه إلا الرضا أن يدعوا الله فيستجاب له).
وروي عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال (ومن سخط القضاء، مضى عليه القضاء، وأحبط الله أجره).
وروي عنهم عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قال (إذا أحب الله عبدا ابتلاه، فإن صبر اجتباه، فإن رضي اصطفاه).
وكذلك على العبد المؤمن أن يكون متوكلا على الله قال تعالى {وعلى الله فليتوكل المؤمنون}. وقال تعالى {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه}.
ثم على العبد أن يكون حسن الظن بالله تعالى، حليما، محتسبا، والمهم أن لا يتجاوز حدود العبودية لله تعالى إذا حلت به نازلة، وأن لا يستكبر، وأن يتحلى بالأخلاق النبوية وأخلاق أهل البيت عليهم السلام،
وروي عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال (ومن سخط القضاء، مضى عليه القضاء، وأحبط الله أجره).
وروي عنهم عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قال (إذا أحب الله عبدا ابتلاه، فإن صبر اجتباه، فإن رضي اصطفاه).
وكذلك على العبد المؤمن أن يكون متوكلا على الله قال تعالى {وعلى الله فليتوكل المؤمنون}. وقال تعالى {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه}.
ثم على العبد أن يكون حسن الظن بالله تعالى، حليما، محتسبا، والمهم أن لا يتجاوز حدود العبودية لله تعالى إذا حلت به نازلة، وأن لا يستكبر، وأن يتحلى بالأخلاق النبوية وأخلاق أهل البيت عليهم السلام،
تعليق