بُعد الأخلاق الإسلامية لابد أن يكون له تجسيد ملموس في وسط المجتمع المنتظر .فالمجتمع المنتظر يجب أن يكون مجتمعاً إسلامياً – وأبرز سمات التمايز بين المجتمع الإسلامي والمجتمعات الأخرى هو خصوصية الأخلاق الإسلامية الوضاءة .الإنسان المنتظر لابد أن يتمتع بالخلق الإسلامي ، ويجب أن يكون المجتمع المنتظر انعكاساً للأخلاق الإسلامية .
يقول الإمام الصادق (عليه السلام) :
( من سره أن يكون من أصحاب القائم فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق ،وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده كان له من الأجر مثل أجر من أدركه ، فجدُّوا وانتظروا هنيئاً لكم أيتها العصابة المرحومة )
كل التأكيد الذي حصل على ضرورة كون الشيعة (زيناً) لا (شيناً) لأئمتهم تتحتم رعايته بشكل أكبر في عصر الانتظار .
فلابد للشيعة من أن يكونوا ظلاً طيباً ، ومشرفاً للأئمة الطاهرين ، عن طريق المواظبة على رعاية قيم الإنسانية ، والتحلي بالأخلاق المحمدية ، والاتصاف بالخصال العلوية ، والفضائل الجعفرية . وهذه المواظبة أكثر لزوماً لتحليل الإمام إبّان مرحلة غيبته
وكذالك بعث الامام المهدي (علية السلام )لكافة الاديان و شعوب
يقول الإمام الصادق (عليه السلام) :
( من سره أن يكون من أصحاب القائم فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق ،وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده كان له من الأجر مثل أجر من أدركه ، فجدُّوا وانتظروا هنيئاً لكم أيتها العصابة المرحومة )
كل التأكيد الذي حصل على ضرورة كون الشيعة (زيناً) لا (شيناً) لأئمتهم تتحتم رعايته بشكل أكبر في عصر الانتظار .
فلابد للشيعة من أن يكونوا ظلاً طيباً ، ومشرفاً للأئمة الطاهرين ، عن طريق المواظبة على رعاية قيم الإنسانية ، والتحلي بالأخلاق المحمدية ، والاتصاف بالخصال العلوية ، والفضائل الجعفرية . وهذه المواظبة أكثر لزوماً لتحليل الإمام إبّان مرحلة غيبته
وكذالك بعث الامام المهدي (علية السلام )لكافة الاديان و شعوب
تعليق