المالكي وراء تفجيرات بغداد ( والجرحى ينامون على الارض لعدم كفاية المستشفيات)
يحاول ما يسمي نفسه رئيس الوزراء "العراقي" نوري المالكي أن يقدم نفسه كزعيم وطني، بدلا من الصفة المعروفة عنه كرئيس لحزب طائفي، وكممثل لمشروع طائفي.
حزب الدعوة الإسلامية، الذي أعاد انتخاب المالكي رئيسا له الأسبوع الماضي، بالطبيعة والجوهر، قبل أي تعريف، هو حزب طائفي، فكره طائفي ومرجعيته الفقهية طائفية، وولاءاته الخارجية مع إيران قائمة على أساس طائفي. وهو انخرط في العملية السياسية التي صممها بول بريمر رئيس الادارة "المدنية" (المدعومة بـ250 ألف جندي!)، بوصفه جزءا من مشروع طائفي. وهذا المشروع قسم العراق، وتقاسم الحصص على أساس طائفي.
آخر الاحصائيات أكثر من 1700 قتيل وجريح والسيارات المفخخة وصلت لأهدافها من خلال مواكب رسمية لمسؤولين متنفذين.. كل هذا بسبب عدم كفاءة المالكي وحكومته وبسبب فشله حيث يخبرنا الان الاصدقاء ببغداد ان الجرحى ينامون على الارض لان المستشفيات لم تتحمل الاعداء كل هذا بسبب المالكي وسياسته الرعناء اتجاه العراق واستخدامه للاعلام لتزويق صورته من قبيل قاسم عطا الكاذب وقناة العراقية الكاذبة التي تتلاعب بالحقائق التي علمها كل الشعب العراقي
يحاول ما يسمي نفسه رئيس الوزراء "العراقي" نوري المالكي أن يقدم نفسه كزعيم وطني، بدلا من الصفة المعروفة عنه كرئيس لحزب طائفي، وكممثل لمشروع طائفي.
حزب الدعوة الإسلامية، الذي أعاد انتخاب المالكي رئيسا له الأسبوع الماضي، بالطبيعة والجوهر، قبل أي تعريف، هو حزب طائفي، فكره طائفي ومرجعيته الفقهية طائفية، وولاءاته الخارجية مع إيران قائمة على أساس طائفي. وهو انخرط في العملية السياسية التي صممها بول بريمر رئيس الادارة "المدنية" (المدعومة بـ250 ألف جندي!)، بوصفه جزءا من مشروع طائفي. وهذا المشروع قسم العراق، وتقاسم الحصص على أساس طائفي.
آخر الاحصائيات أكثر من 1700 قتيل وجريح والسيارات المفخخة وصلت لأهدافها من خلال مواكب رسمية لمسؤولين متنفذين.. كل هذا بسبب عدم كفاءة المالكي وحكومته وبسبب فشله حيث يخبرنا الان الاصدقاء ببغداد ان الجرحى ينامون على الارض لان المستشفيات لم تتحمل الاعداء كل هذا بسبب المالكي وسياسته الرعناء اتجاه العراق واستخدامه للاعلام لتزويق صورته من قبيل قاسم عطا الكاذب وقناة العراقية الكاذبة التي تتلاعب بالحقائق التي علمها كل الشعب العراقي
تعليق