من أكرم أخاه المؤمن بكلمة يلطّفه بها
قال رسول الله () : من أكرم أخاه المؤمن بكلمة يلطّفه بها ، أو قضى له حاجة ، أو فرّج عنه كربة ، لم تزل الرحمة ظلاً عليه مجدولاً ما كان في ذلك من النظر في حاجته ، ثم قال :
ألا أنبئكم لم سمي المؤمن مؤمناً ؟.. لإيمانه الناس على أنفسهم وأموالهم ..
ألا أنبئكم من المسلم ؟.. من سلم الناس من يده ولسانه ..
ألا أنبئكم بالمهاجر؟.. من هجر السيئات وما حرّم الله عليه ، ومن دفع مؤمنا دفعة ليذله بها ، أو لطمه لطمة أو أتى إليه أمراً يكرهه ، لعنته الملائكة حتى يُرضيه من حقه ويتوب ويستغفر ...(منقول)
تعليق