انا والمرجعية والمواقف المخزية
منذ زمن طويل وانأ أتابع أخبار المرجعية في النجف الاشرف بدقة في كل أعمالها وتحركاتها وفي عدة طرق من اجل سماع أخبارها فمرة من على شاشات التلفاز و اخرى من على موقع المرجعية وثالثة من خلال الاتصال المباشر بالمرجعية فوجدت هناك تناقض كبير في مرجعية السيستاني ومسيرة عملها وتحركاتها وذلك من خلال التعامل مع الناس والرعية وثبت لي ذلك بعدة مواقف
الموقف الأولى : عند ما أراد ألمتحل أن يدخل الحضرة الحسينية وبضغوط من عبدالمهدي الكربلائي والحاشية ومن اجل إسكات الناس عن الاحتلال صرحت المرجعية بان هناك خطوط حمراء لايمكن تجاوزها والتي أصبح الأعلام يطبل لها أمام العالم وبعد فشلها أنكر السيستاني قوله فيها وبدون حياء ولاخجل وعند توجه السؤال للشيخ الكربلائي أجاب باستهزاء أن المرجعية تقصد باب الحضرة ؟؟؟
الموقف الثاني:وبعد فتر ظهرت الحاجة الى موقف من مواقف المرجعية الا وهي وجوب الانتخابات وبعنوان مميز يحرم فيه النساء على الرجال اوعليكم انتخاب القائمة المعينة في وقتها (الشمعة) واتصلت بالوكيل في النجف وممثل السيستاني فأجاب المرجعية توجب الانتخابات؟؟
وبعد مرور الوقت أنكرت المرجعية دعمها للقائمة وبدون خجل بل صرحت تطالب بتوفير المستلزمات للشعب ؟؟؟؟
الموقف الثالث:ثم أمرت بضرورة التصويت على الدستور على أنها اطلعت على جميع الفقرات الموجودة فيه ووافقت به وبعد التصويت حصلت خلافات كبيرة بين الكتل السياسية وعند ما أحس بفشلها وخوفا من كشف زيفها أمام الجميع
صرحت المرجعية في وسائل الأعلام أنها باركت مساعي العاملين على تنظيمه وليس على الدستور ولأفرق بين الاثنين وبدون أي تردد وخجل ؟؟؟؟
الموقف الرابع: منذ فترة طويلة وبعد وجود خلاف حاد بين المالكي ومن تبعه والحكيم واتباعه والسكوت الطويل للمرجعية عن هذا الامر ووصفهم جميعا بانهم المفسدين وحذرت من اعادة انتخابهم نتيجة ما ظهر من عدم اهتمامهم بمصالح الناس عادت هذه المرجعية الذليلة والخاضعة الى اهواء السياسيين بل الى أي ضغط يوجه اليها وكانها مرجعية رغبات فلان وفلان وبعد الضغط الإيراني ودعوة المالكي وتحقيق تقارب بينه وبين الحكيم فنرى المرجعية قد بدلت لهجتها واحتضنت اكبر فاسد في العراق وهو المالكي وباركت مساعيه في العمالة والفساد والسرقات واحتضان المجرمين
فاي مرجعية هذه ؟؟؟؟
وتنسى او تتناسى هذه المرجعية هموم الرعية وحقوقها التي سرقت فأصبح واضح عندي أن مرجعية السيستاني مرجعية وهمية أو مرجعية تابعة للمصالح الشخصية السيستاني المتغاضي عن دماء الأبرياء والفقراء والمحرومين ؟؟؟
منذ زمن طويل وانأ أتابع أخبار المرجعية في النجف الاشرف بدقة في كل أعمالها وتحركاتها وفي عدة طرق من اجل سماع أخبارها فمرة من على شاشات التلفاز و اخرى من على موقع المرجعية وثالثة من خلال الاتصال المباشر بالمرجعية فوجدت هناك تناقض كبير في مرجعية السيستاني ومسيرة عملها وتحركاتها وذلك من خلال التعامل مع الناس والرعية وثبت لي ذلك بعدة مواقف
الموقف الأولى : عند ما أراد ألمتحل أن يدخل الحضرة الحسينية وبضغوط من عبدالمهدي الكربلائي والحاشية ومن اجل إسكات الناس عن الاحتلال صرحت المرجعية بان هناك خطوط حمراء لايمكن تجاوزها والتي أصبح الأعلام يطبل لها أمام العالم وبعد فشلها أنكر السيستاني قوله فيها وبدون حياء ولاخجل وعند توجه السؤال للشيخ الكربلائي أجاب باستهزاء أن المرجعية تقصد باب الحضرة ؟؟؟
الموقف الثاني:وبعد فتر ظهرت الحاجة الى موقف من مواقف المرجعية الا وهي وجوب الانتخابات وبعنوان مميز يحرم فيه النساء على الرجال اوعليكم انتخاب القائمة المعينة في وقتها (الشمعة) واتصلت بالوكيل في النجف وممثل السيستاني فأجاب المرجعية توجب الانتخابات؟؟
وبعد مرور الوقت أنكرت المرجعية دعمها للقائمة وبدون خجل بل صرحت تطالب بتوفير المستلزمات للشعب ؟؟؟؟
الموقف الثالث:ثم أمرت بضرورة التصويت على الدستور على أنها اطلعت على جميع الفقرات الموجودة فيه ووافقت به وبعد التصويت حصلت خلافات كبيرة بين الكتل السياسية وعند ما أحس بفشلها وخوفا من كشف زيفها أمام الجميع
صرحت المرجعية في وسائل الأعلام أنها باركت مساعي العاملين على تنظيمه وليس على الدستور ولأفرق بين الاثنين وبدون أي تردد وخجل ؟؟؟؟
الموقف الرابع: منذ فترة طويلة وبعد وجود خلاف حاد بين المالكي ومن تبعه والحكيم واتباعه والسكوت الطويل للمرجعية عن هذا الامر ووصفهم جميعا بانهم المفسدين وحذرت من اعادة انتخابهم نتيجة ما ظهر من عدم اهتمامهم بمصالح الناس عادت هذه المرجعية الذليلة والخاضعة الى اهواء السياسيين بل الى أي ضغط يوجه اليها وكانها مرجعية رغبات فلان وفلان وبعد الضغط الإيراني ودعوة المالكي وتحقيق تقارب بينه وبين الحكيم فنرى المرجعية قد بدلت لهجتها واحتضنت اكبر فاسد في العراق وهو المالكي وباركت مساعيه في العمالة والفساد والسرقات واحتضان المجرمين
فاي مرجعية هذه ؟؟؟؟
وتنسى او تتناسى هذه المرجعية هموم الرعية وحقوقها التي سرقت فأصبح واضح عندي أن مرجعية السيستاني مرجعية وهمية أو مرجعية تابعة للمصالح الشخصية السيستاني المتغاضي عن دماء الأبرياء والفقراء والمحرومين ؟؟؟
تعليق