ليس من الغريب ان تستعر نار المنافسة بين السياسيين اهل السلطة في هذا البلد من المفسدين كلما قرب يوم الأنتخابات البرلمانية المزمع اجراءها في اذار المقبل من هذا العام .
ونرى انهم يستخدمون مختلف السبل بل ويعودون لأستخدام اكبر ورقة رابحة للدعاية الأنتخابية الا وهي ورقة السيستاني !
ففي الأنتخابات السابقة رأينا كيف تم صعود هؤلاء المفسدين على ظهر السيستاني وتحت ظل عباءته وحصل ما حصل في العراق من ازهاق ارواح الألاف من العراقيين الأبرياء بسبب ما اقترفه السيستاني بحق الشعب العراقي من تسليط هؤلاء المفسدين على رقاب الشعب
واليوم تعاد الكره مره اخرى وهذه المره على يد المالكي بل وغير المالكي فكل من يدخل ذلك البيت ( براني السيستاني ) ويخرج منه يحق له التصريح بما يريد دون ادنى رد من نفس المكتب والبراني .
فهل المرجع الأعلى راضٍ عن ما يحصل في ارض العراق من هتك واغتصاب لحقوقه بسبب هؤلاء المفسدين ام انه لا يرضى بذلك ولكنه يميل الى السياسيين الذين اثبتوا جدارتهم بعمالتهم
والدليل ابار فكه اثبثث عمالتهم
ونرى انهم يستخدمون مختلف السبل بل ويعودون لأستخدام اكبر ورقة رابحة للدعاية الأنتخابية الا وهي ورقة السيستاني !
ففي الأنتخابات السابقة رأينا كيف تم صعود هؤلاء المفسدين على ظهر السيستاني وتحت ظل عباءته وحصل ما حصل في العراق من ازهاق ارواح الألاف من العراقيين الأبرياء بسبب ما اقترفه السيستاني بحق الشعب العراقي من تسليط هؤلاء المفسدين على رقاب الشعب
واليوم تعاد الكره مره اخرى وهذه المره على يد المالكي بل وغير المالكي فكل من يدخل ذلك البيت ( براني السيستاني ) ويخرج منه يحق له التصريح بما يريد دون ادنى رد من نفس المكتب والبراني .
فهل المرجع الأعلى راضٍ عن ما يحصل في ارض العراق من هتك واغتصاب لحقوقه بسبب هؤلاء المفسدين ام انه لا يرضى بذلك ولكنه يميل الى السياسيين الذين اثبتوا جدارتهم بعمالتهم
والدليل ابار فكه اثبثث عمالتهم
تعليق