تويت
[ رأينا ورأى الجميع في زماننا هذا وسمعنا وسمع الجميع على امتداد التاريخ ما حدث ويحدث من أمواج عارمة من التحدي بين الحق والباطل؛؛؛
الحق يتحدى الباطل ؛؛؛
والباطل يتحدى الحق؛؛؛
وشتان بينهما؟؟؟
فالحق يتحدى الباطل بحول الله وقوته وأرادته؛؛؛
والباطل يتحدى الحق بحول الإنسان وضعفه وجهل وعجزه ؛؛؛
وشتان بين هذا وذاك ...
فالكل رأى في ما سبق من الانتخابات في بلدنا الجريح الذي سمي بلد المليون مركز انتخابي !!!
ورأى بعينه ما حدث في الساحة السياسيه واعتقد ان الكل او الجل فهم ما يخطط له الغرب الكافر وأذناب المحتل
(فمع كل انتخابات وقبلهما باشهر معدودة تتصاعد الاتهامات وتكثر التفجيرات وتقل الخدمات )
وتنطلي وللاسف الشديد( اقول )تنطلي هذه اللعبة على الكثير من كتابنا الأجلاء فتنقسم الايادي الكاتبة الى قسمين قسم يؤيد ويعظم ويجلل ويكرم بالفئة او بالحزب او بالقائمه (س)وينقض ويتهم القائمه (ص)
والقسم الاخر يعظم ويجلل ويكرم بالفئة او بالحزب او بالقائمه (ص)وينقض ويتهم القائمه(س)
وهم وللاسف الشديد غافلون على ان كل هذا يصب في صالح المحتل الامريكي واذنابه لانها لعبة سياسيه جديده احترعت حديثابعد ان زالت الاقنعه الخبيثه وبانت حقيقة هؤلاء الذين ساحوا في ارض العراق فسادا الذين ساروا مع المحتل فيتجهون لهذا الاسلوب الجديد فيتركون الكتاب والادباء والاعلامين والصحفين يخوضون هذه المعركة بينهم فقط والنتيجه هي لصالح امريكا فقط وفقط ,,,
(((فاينما تمطر فهي في خراجي)))
وكأن اللعبة انطلت وسارت على هذه العقول النييره من ابناء العراق الجريح وخاصة طبقة المثقفين الواعين الفاهمين لما يدور في الساحة السياسيه العراقيه...
وكأن امر العراق ومصيره محصور بين هاتين القائمتين فقط والكل يعرف بان هذه القوائم ثايته العماله100%...
وكأن العراق خالي من اناس شرفاء وطنيين مخلصين من بطون عراقيه شريفه ...
فنهيب باخواننا
( الكتاب والادباء والاعلامين والصحفين )
ان لا يعثروا بنفس الحجر الكبير مرتين
الذي يراه كل شريف غيور على وطنه ولا يبيع قلمه الشريف بارخص الاسعار فيخسر بذلك قلمه وحسه الوطني الصادق الذي عمل به من اجل تخليص العراق الجريح من هذه الفتن التي تحيط به وأقسم على الاخذ بيد العراق الجريح الى بر الامن والامان ,,,
وعلينا ان لا نصبح كالريشة في مهب الريح اوكالخشبة العائمة على امواج السياسة الكاذبة والاحتلال العسكري والفكري والسياسي والثقافي فيحركنا الهواء كيف شاء وتسير بنا الامواج كيفما تريد
الحق يتحدى الباطل ؛؛؛
والباطل يتحدى الحق؛؛؛
وشتان بينهما؟؟؟
فالحق يتحدى الباطل بحول الله وقوته وأرادته؛؛؛
والباطل يتحدى الحق بحول الإنسان وضعفه وجهل وعجزه ؛؛؛
وشتان بين هذا وذاك ...
فالكل رأى في ما سبق من الانتخابات في بلدنا الجريح الذي سمي بلد المليون مركز انتخابي !!!
ورأى بعينه ما حدث في الساحة السياسيه واعتقد ان الكل او الجل فهم ما يخطط له الغرب الكافر وأذناب المحتل
(فمع كل انتخابات وقبلهما باشهر معدودة تتصاعد الاتهامات وتكثر التفجيرات وتقل الخدمات )
وتنطلي وللاسف الشديد( اقول )تنطلي هذه اللعبة على الكثير من كتابنا الأجلاء فتنقسم الايادي الكاتبة الى قسمين قسم يؤيد ويعظم ويجلل ويكرم بالفئة او بالحزب او بالقائمه (س)وينقض ويتهم القائمه (ص)
والقسم الاخر يعظم ويجلل ويكرم بالفئة او بالحزب او بالقائمه (ص)وينقض ويتهم القائمه(س)
وهم وللاسف الشديد غافلون على ان كل هذا يصب في صالح المحتل الامريكي واذنابه لانها لعبة سياسيه جديده احترعت حديثابعد ان زالت الاقنعه الخبيثه وبانت حقيقة هؤلاء الذين ساحوا في ارض العراق فسادا الذين ساروا مع المحتل فيتجهون لهذا الاسلوب الجديد فيتركون الكتاب والادباء والاعلامين والصحفين يخوضون هذه المعركة بينهم فقط والنتيجه هي لصالح امريكا فقط وفقط ,,,
(((فاينما تمطر فهي في خراجي)))
وكأن اللعبة انطلت وسارت على هذه العقول النييره من ابناء العراق الجريح وخاصة طبقة المثقفين الواعين الفاهمين لما يدور في الساحة السياسيه العراقيه...
وكأن امر العراق ومصيره محصور بين هاتين القائمتين فقط والكل يعرف بان هذه القوائم ثايته العماله100%...
وكأن العراق خالي من اناس شرفاء وطنيين مخلصين من بطون عراقيه شريفه ...
فنهيب باخواننا
( الكتاب والادباء والاعلامين والصحفين )
ان لا يعثروا بنفس الحجر الكبير مرتين
الذي يراه كل شريف غيور على وطنه ولا يبيع قلمه الشريف بارخص الاسعار فيخسر بذلك قلمه وحسه الوطني الصادق الذي عمل به من اجل تخليص العراق الجريح من هذه الفتن التي تحيط به وأقسم على الاخذ بيد العراق الجريح الى بر الامن والامان ,,,
وعلينا ان لا نصبح كالريشة في مهب الريح اوكالخشبة العائمة على امواج السياسة الكاذبة والاحتلال العسكري والفكري والسياسي والثقافي فيحركنا الهواء كيف شاء وتسير بنا الامواج كيفما تريد