أن رضا الله يشمل قدره وهي أربعة أقدار: الأول القدر المكتوب قبل وجود الفرد، الثاني القدر المكتوب حينما يكون الإنسان في مرحلة المضغة في بطن أمه ويقدر أشقي هو أم سعيد، والثالث الأقدار التي تنزل في ليلة القدر ولا تتغير، ويقدر فيها الآجال والأرزاق والأعمار، والرابع الأقدار التي تتغير بفعل الأسباب مثل الشفاء من المرض بسبب الصدقة.
وأما الأسباب التي تعين على رضا الله عزوجل منها:
1-الاستعجال والمبادرة لأوامر الله سبحانه وترك ما نهى عنه، قال تعالى (وعجلت إليك ربي لترضى) طه 84
2-الدعاء، (ربى أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت على وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك واني من المسلمين).
3-العمل الصالح، قال تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه،..).
4-الذكر والتسبيح، قال تعالى: (وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى).
5-الإخلاص (إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ). بمعنى أن تعمل العمل خالصا لوجهه سبحانه وتعالى وبذلك تكون قد حزت على رضاه ..
منقول
وأما الأسباب التي تعين على رضا الله عزوجل منها:
1-الاستعجال والمبادرة لأوامر الله سبحانه وترك ما نهى عنه، قال تعالى (وعجلت إليك ربي لترضى) طه 84
2-الدعاء، (ربى أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت على وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك واني من المسلمين).
3-العمل الصالح، قال تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه،..).
4-الذكر والتسبيح، قال تعالى: (وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى).
5-الإخلاص (إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ). بمعنى أن تعمل العمل خالصا لوجهه سبحانه وتعالى وبذلك تكون قد حزت على رضاه ..
منقول
تعليق