عباس الخفاجي
اذ رأيتم حاكمكم ووزيركم يتلاعب بالمال كما يتلاعب الأطفال بالكرة وانتم جياع فاتهموه بسرقة قوتكم ..
مثل قاله الباحث عبد البارئ المعلم قد اصاب به عين الحقيقة لأن مليار جائع قد سلب الحاكم قوته واشبع بطون الكروش الذين يلوذون به ويحتمون بدولته ..
انا برأيي ان الوقت الان هو افضل فرصة للعراقيين حتى (يعرفون اوادمهم ) ويعرفون الحرامي الذي سرق قوتهم لأن العقل يقول اذا كان الحرامي فقير ومتسول في دول الجوار وفجأءة الحرامي والمتسول اصبح ملك الملوك ويتلاعب بالمال العام ويتصرف بحقوق الجياع والمحرومين ويتزوجون بمال المحرومين النساء الحور ويبيتون الليالي الحمراء ولمن ؟؟ لمصلحته الشخصية والتنعم والعيش الرغيد بها ..
فأن العقل يقول هذا حرامي . فسفورة وخط ونخلة !!!
وصلني ومن مصدر مقرب جدا من المدعو عباس البياتي التابع لأئتلاف دولة القانون والمرشح مع الأئتلاف ذاته في الأنتخابات النيابية انه يدفع ملايين الدنانير لحملته الأنتخابية حيث ذكر المصدر انه دفع مبلغ 350 مليون دينار الى احد اتباعه وناصريه لغرض اقامة حملة انتخابية فقط في مدينة الحرية ببغداد فقط في الحرية فقط 350مليون دينار في وقت يتبجح هو وزعيمه المالكي بعجز في الميزانية ووعود الأعمار والعيش الرغيد التخديرية وحملاتهم الأنتخابية فاقت التصور بالدعم والصرف والبذخ والتبذير فقد ذكر مصدر اخر يعمل طابعي في البتاويين انه مايقارب 15 مطبعة للطباعة الضوئية درجة اولى حجزها المالكي لحملته الدعائية وان المبالغ التي رصدها لأصحابه تقدر بالمليارت للرشا والطبع وشراء الذمم ..
عباس البياتي احد الكروش رمى الـ 350 مليون دينار كما ترمى الحصى ليعمل له دعاية انتخابية في منطقة صغيرة فمابالك لو كان كل العراق فهل يثق الشعب بعدئذ بهؤلاء ؟؟؟
هل وضحت الفكرة ايها الشعب المغلوب على امره ان صاحب اللسان المعسول والمكر العجيب المالكي وكروشة كيف تلاعبوا بقوت المحرومين ..
هل تعلم ياشعبي الحبيب انهم تعاقدوا مع شركات الأعلان العالمي لأجل دعايتهم الأنتخابية وفي الوقت نفسه تجد العجزة وكبار السن يقفون بالمئات على المصارف وفي البرد القارص لأستلام تقاعدهم الذي لايغني من خوف ولايسمن من جوع وهم فريسة سهلة للسيارات المفخخة هذا لو كان هناك من يستلم الراتب التقاعدي اما الذين يستجدون القوت وجيوش العاطلين ومن انحرف بسبب الفقر والجوع ..
في الوقت الذي يدفع البياتي 350 مليون دينار هناك عائلة ( ماتتعشة ) وتبات جائعة هناك عوائل سكنت بالعراء ..
هناك طلبة جامعات ومهندسين اضطرهم الفقر ان يبيعوا سكائر على الطرقات هناك عاطلين استغلتهم المجاميع الأرهابية ليقعون فريسة الجرم والقتل والأرهاب لا لآن ديندنهم الاجرام وانما اضطرهم الجوع والفقر لذلك ..
اين الصناعة والزراعة والثروة الحيوانية اين اموال العراق ؟؟؟
اذن العقل يقول عباس البياتي ومن على شاكلته من ائتلافهم المشؤوم حرامية بامتياز.
اذ رأيتم حاكمكم ووزيركم يتلاعب بالمال كما يتلاعب الأطفال بالكرة وانتم جياع فاتهموه بسرقة قوتكم ..
مثل قاله الباحث عبد البارئ المعلم قد اصاب به عين الحقيقة لأن مليار جائع قد سلب الحاكم قوته واشبع بطون الكروش الذين يلوذون به ويحتمون بدولته ..
انا برأيي ان الوقت الان هو افضل فرصة للعراقيين حتى (يعرفون اوادمهم ) ويعرفون الحرامي الذي سرق قوتهم لأن العقل يقول اذا كان الحرامي فقير ومتسول في دول الجوار وفجأءة الحرامي والمتسول اصبح ملك الملوك ويتلاعب بالمال العام ويتصرف بحقوق الجياع والمحرومين ويتزوجون بمال المحرومين النساء الحور ويبيتون الليالي الحمراء ولمن ؟؟ لمصلحته الشخصية والتنعم والعيش الرغيد بها ..
فأن العقل يقول هذا حرامي . فسفورة وخط ونخلة !!!
وصلني ومن مصدر مقرب جدا من المدعو عباس البياتي التابع لأئتلاف دولة القانون والمرشح مع الأئتلاف ذاته في الأنتخابات النيابية انه يدفع ملايين الدنانير لحملته الأنتخابية حيث ذكر المصدر انه دفع مبلغ 350 مليون دينار الى احد اتباعه وناصريه لغرض اقامة حملة انتخابية فقط في مدينة الحرية ببغداد فقط في الحرية فقط 350مليون دينار في وقت يتبجح هو وزعيمه المالكي بعجز في الميزانية ووعود الأعمار والعيش الرغيد التخديرية وحملاتهم الأنتخابية فاقت التصور بالدعم والصرف والبذخ والتبذير فقد ذكر مصدر اخر يعمل طابعي في البتاويين انه مايقارب 15 مطبعة للطباعة الضوئية درجة اولى حجزها المالكي لحملته الدعائية وان المبالغ التي رصدها لأصحابه تقدر بالمليارت للرشا والطبع وشراء الذمم ..
عباس البياتي احد الكروش رمى الـ 350 مليون دينار كما ترمى الحصى ليعمل له دعاية انتخابية في منطقة صغيرة فمابالك لو كان كل العراق فهل يثق الشعب بعدئذ بهؤلاء ؟؟؟
هل وضحت الفكرة ايها الشعب المغلوب على امره ان صاحب اللسان المعسول والمكر العجيب المالكي وكروشة كيف تلاعبوا بقوت المحرومين ..
هل تعلم ياشعبي الحبيب انهم تعاقدوا مع شركات الأعلان العالمي لأجل دعايتهم الأنتخابية وفي الوقت نفسه تجد العجزة وكبار السن يقفون بالمئات على المصارف وفي البرد القارص لأستلام تقاعدهم الذي لايغني من خوف ولايسمن من جوع وهم فريسة سهلة للسيارات المفخخة هذا لو كان هناك من يستلم الراتب التقاعدي اما الذين يستجدون القوت وجيوش العاطلين ومن انحرف بسبب الفقر والجوع ..
في الوقت الذي يدفع البياتي 350 مليون دينار هناك عائلة ( ماتتعشة ) وتبات جائعة هناك عوائل سكنت بالعراء ..
هناك طلبة جامعات ومهندسين اضطرهم الفقر ان يبيعوا سكائر على الطرقات هناك عاطلين استغلتهم المجاميع الأرهابية ليقعون فريسة الجرم والقتل والأرهاب لا لآن ديندنهم الاجرام وانما اضطرهم الجوع والفقر لذلك ..
اين الصناعة والزراعة والثروة الحيوانية اين اموال العراق ؟؟؟
اذن العقل يقول عباس البياتي ومن على شاكلته من ائتلافهم المشؤوم حرامية بامتياز.
تعليق