1- هل تعلم ان قبل قيام القائم يكثر البلاء على الناس والمؤمنين :
عن ابي عبد الله جعفر بن محمد (ع) انه قال : ( ان قدام القائم علامات بلوى من الله تعالى لعباده المؤمنين قلت : وما هي ؟ قال: ذلك قول الله عز وجل (( ولنبلوكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين )) قال: نبلوكم يعني المؤمنين بشيء من الخوف ملك بني فلان في اخر سلطانهم والجوع بغلاء اسعارهم ونقص من الاموال وفساد التجارات وقلة الفضل فيها ، والانفس قال: موت ذريع ، والثمرات قلة ريع ما يزرع وقلة بركة الثمار وبشر الصابرين عند ذلك بخروج القائم . ثم قال (ع) يا محمد هذا تأويله ان الله عز وجل يقول (( وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم )).
2- هل تعلم ان الراية الغالبة رفعها الرسول (ص) وعلي (ع) وسيرفعها القائم وهي من ورق الجنة :
عن ابي بصير قال: قال ابو عبد الله (ع) لا يخرج القائم (ع) حتى يكون تكملة الحلقة قلت : وكم تكملة الحلقة ؟ قال : عشرة الاف جبرائيل عن يمينه وميكائيل عن يساره ، ثم يهز الراية ويسير بها فلا يبقى احد في المشرق ولا في المغرب الا لعنها وهي راية رسول الله (ص) نزل بها جبرائيل يوم بدر ثم قال: يا ابا محمد ، ما هي والله قطن ولا كتان ولا قز ولا حرير . قلت : فمن اي شيء ؟
قال: من ورق الجنة نشرها رسول الله (ص) يوم بدر ، ثم لفها ودفعها الى علي (ع) فلم تزل عند علي (ع) حتى اذا كان يوم البصرة نشرها امير المؤمنين (ع) ففتح الله عليه ، ثم لفها وهي عندنا هناك لا ينشرها احد حتى يقوم القائم (ع) فاذا هو قام نشرها فلم يبق احد في المشرق والمغرب الا لعنها ويسير الرعب قدامها شهراً وورائها شهراً وعن يمينها شهراً وعن يسارها شهراً ثم قال يا ابا محمد ، انه يخرج موتوراً غضبان اسفاً لغضب الله على هذا الخلق .....) .
3- هل تعلم انه لا يقوم القائم الا على خوف من الناس وزلازل وو.....
عن ابي بصير عن ابي جعفر محمد بن علي (ع) انه قال : ( ....... وقال (ع) لا يقوم القائم (ع) الا على خوف شديد من الناس وزلازل وفتن وبلاء يصيب الناس وطاعون قبل ذلك وسيف قاطع بين العرب واختلاف شديد في الناس وتشتت في دينهم وتغير من حالهم حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءً من عظم ما يرى من كََلب الناس واكل بعضهم بعضاً فخروجه(ع) اذا خرج يكون اليأس والقنوط من ان يروا فرحاً فيا طوبى لمن ادركه وكان من انصاره والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه وخالف امره وكان من اعدائه .
وقال (ع) اذا خرج يقوم بأمر جديد وكتاب جديد وسنة جديدة وقضاء جديد على العرب شديد وليس شأنه الا القتل لا يستبقي احداً ولا تأخذه في الله لومة لائم .
عن ابي عبد الله جعفر بن محمد (ع) انه قال : ( ان قدام القائم علامات بلوى من الله تعالى لعباده المؤمنين قلت : وما هي ؟ قال: ذلك قول الله عز وجل (( ولنبلوكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين )) قال: نبلوكم يعني المؤمنين بشيء من الخوف ملك بني فلان في اخر سلطانهم والجوع بغلاء اسعارهم ونقص من الاموال وفساد التجارات وقلة الفضل فيها ، والانفس قال: موت ذريع ، والثمرات قلة ريع ما يزرع وقلة بركة الثمار وبشر الصابرين عند ذلك بخروج القائم . ثم قال (ع) يا محمد هذا تأويله ان الله عز وجل يقول (( وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم )).
2- هل تعلم ان الراية الغالبة رفعها الرسول (ص) وعلي (ع) وسيرفعها القائم وهي من ورق الجنة :
عن ابي بصير قال: قال ابو عبد الله (ع) لا يخرج القائم (ع) حتى يكون تكملة الحلقة قلت : وكم تكملة الحلقة ؟ قال : عشرة الاف جبرائيل عن يمينه وميكائيل عن يساره ، ثم يهز الراية ويسير بها فلا يبقى احد في المشرق ولا في المغرب الا لعنها وهي راية رسول الله (ص) نزل بها جبرائيل يوم بدر ثم قال: يا ابا محمد ، ما هي والله قطن ولا كتان ولا قز ولا حرير . قلت : فمن اي شيء ؟
قال: من ورق الجنة نشرها رسول الله (ص) يوم بدر ، ثم لفها ودفعها الى علي (ع) فلم تزل عند علي (ع) حتى اذا كان يوم البصرة نشرها امير المؤمنين (ع) ففتح الله عليه ، ثم لفها وهي عندنا هناك لا ينشرها احد حتى يقوم القائم (ع) فاذا هو قام نشرها فلم يبق احد في المشرق والمغرب الا لعنها ويسير الرعب قدامها شهراً وورائها شهراً وعن يمينها شهراً وعن يسارها شهراً ثم قال يا ابا محمد ، انه يخرج موتوراً غضبان اسفاً لغضب الله على هذا الخلق .....) .
3- هل تعلم انه لا يقوم القائم الا على خوف من الناس وزلازل وو.....
عن ابي بصير عن ابي جعفر محمد بن علي (ع) انه قال : ( ....... وقال (ع) لا يقوم القائم (ع) الا على خوف شديد من الناس وزلازل وفتن وبلاء يصيب الناس وطاعون قبل ذلك وسيف قاطع بين العرب واختلاف شديد في الناس وتشتت في دينهم وتغير من حالهم حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءً من عظم ما يرى من كََلب الناس واكل بعضهم بعضاً فخروجه(ع) اذا خرج يكون اليأس والقنوط من ان يروا فرحاً فيا طوبى لمن ادركه وكان من انصاره والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه وخالف امره وكان من اعدائه .
وقال (ع) اذا خرج يقوم بأمر جديد وكتاب جديد وسنة جديدة وقضاء جديد على العرب شديد وليس شأنه الا القتل لا يستبقي احداً ولا تأخذه في الله لومة لائم .
تعليق