بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
أسعد الله أيامنا وأيامكم بذكرى ميلاد غريب طوس وانيس النفوس
الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام
الله أكبر قد تطيب حفلنا طيبا أتى من حيث طاب المولد
حمداً إلهي من رضاك إلهنا تكميل هديك بالرضا يتحدد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
سيدي ....أيها الساكن طوس
سيدي......شمس الشموس
سيدي ....أنيس النفوس
سيدي.....ضاقت نفوس
سيدي ....زاد العبوس
سيدي.....
سيدي....مولاي ....شفيعي...رجائي......متى اللقاء
أبارك لسيدي ومولاي وأميني وقائدي ووليي وغاية مناي ومنى روحي
(صاحب العصر والزمان) أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
مولد جده (ضامن الجنان) عليه آلاف التحية والاكرام
ولكم أيضا أهدي التبريكات
في الحادي عشر من ذي القعدة عام 148 للهجرة، بشائر متلألئة تهبط إلى الأرض من عوالم الغيب لتمنّ على أهل الأرض بنور مقدس من أنوار الإمامة الإلهية الساطعة يولد الإمام الرؤوف عليّ بن موسى الرضا صلوات الله عليه تجلّياً جديداً للخير والهدى وحقيقة التوحيد، وقائداً ربانياً منقذاً في عواصف التسلّط والهوى والانكفاء، وإماماً أماناً هو الثامن من أئمّة أهل البيت الطاهرين المعصومين مبارك هو يوم مولده، ومباركة للناس هذه الهبة الالهية الكبيرة، وفّقنا الله تعالى في الدنيا لزيارته، وأنالنا في الآخرة شفاعته، وتلك نعمة سابغة، وفوز كبير « وما يُلقّاها إلاّ الذين صبروا، وما يُلقّاها إلاّ ذو حظّ عظيم »
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
أسعد الله أيامنا وأيامكم بذكرى ميلاد غريب طوس وانيس النفوس
الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام
الله أكبر قد تطيب حفلنا طيبا أتى من حيث طاب المولد
حمداً إلهي من رضاك إلهنا تكميل هديك بالرضا يتحدد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
سيدي ....أيها الساكن طوس
سيدي......شمس الشموس
سيدي ....أنيس النفوس
سيدي.....ضاقت نفوس
سيدي ....زاد العبوس
سيدي.....
سيدي....مولاي ....شفيعي...رجائي......متى اللقاء
أبارك لسيدي ومولاي وأميني وقائدي ووليي وغاية مناي ومنى روحي
(صاحب العصر والزمان) أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
مولد جده (ضامن الجنان) عليه آلاف التحية والاكرام
ولكم أيضا أهدي التبريكات
في الحادي عشر من ذي القعدة عام 148 للهجرة، بشائر متلألئة تهبط إلى الأرض من عوالم الغيب لتمنّ على أهل الأرض بنور مقدس من أنوار الإمامة الإلهية الساطعة يولد الإمام الرؤوف عليّ بن موسى الرضا صلوات الله عليه تجلّياً جديداً للخير والهدى وحقيقة التوحيد، وقائداً ربانياً منقذاً في عواصف التسلّط والهوى والانكفاء، وإماماً أماناً هو الثامن من أئمّة أهل البيت الطاهرين المعصومين مبارك هو يوم مولده، ومباركة للناس هذه الهبة الالهية الكبيرة، وفّقنا الله تعالى في الدنيا لزيارته، وأنالنا في الآخرة شفاعته، وتلك نعمة سابغة، وفوز كبير « وما يُلقّاها إلاّ الذين صبروا، وما يُلقّاها إلاّ ذو حظّ عظيم »
تعليق