إحساس بأن هناك من يترصد حركاتك ويعد عليك خطواتك وحتى نظراتك .ولو كان بالأمكان أن يدخل إلى عقلك ليعرف كيف تفكر وبماذا وماهي خطوتك القادمة .هذا هو ماسيحدث لك إن كنت من أتباع القحطاني .
شعور دائم بالخطر ..عدو يترصد أتباع السيد القحطاني(سلام الله عليه) ..لأي شيء ومن أجل ماذا ؟
هل يخطط أتباع القحطاني(سلام الله عليه) للأستيلاء على الحكم ؟أم هناك كنز يسعون للأستيلاء عليه ؟أم هو نزاع على زعامة المؤسسة الدينية التي طالما تحكمت بالملايين .
والسؤال المهم والأخطر ..من هو العدو ؟وهل هناك خطر حقيقي ..أم هو مجرد هوس ..أو إحساس بالمؤامرة ؟
لقد تعرضت الدعوات الألهية منذ آدم (عليه السلام)ولحين ظهور الدعوة المهدوية من خلال السيد القحطاني (سلام الله عليه)الى حرب من قوى الشر والظلام ..لقد كانت اليد الألهية هي الراعي لهذه الدعوات رغم قلة الأنصار والمال ..فأنبياء الله ورسله (عليهم السلام)كانوا فقراء يأكلون من عمل أيديهم ..كي يكونوا قريبين من الناس الفقراء ومن همومهم .ولتكتسب الدعوات مصداقية اكثر .وهكذا هي دعوة السيد القحطاني (سلام الله عليه)فقد كانت صادقة المنبع والهدف العظيم .وما أعطاها الهيبة والعظمة هو إحاطة أهل البيت (عليهم السلام)لها بالسرية والكتمان .لهذا ترون أن أهل البيت (عليهم السلام)تعمدوا إحاطتها بنوع من الرموز التي لايمكن فكها إلا من خلال ولي مرسل منهم لتبقى الدعوة بأمان من ألأنحراف والضلالة .
هذه الرموزهي نفسها التي شكلت خطرا على الدعوات الضالة بالساحة الشيعية الآن فكشفت زيفها وإنحرافها وضلالتها حين إستعصى على أصحاب الدعوات الضالة فكها وتبيانها مقابل تبيان السيد القحطاني (عليه السلام)لها بشكل سهل على المنتظرين فهم قضية عظيمة مهد لها الأنبياء والرسل وألأوصياء (عليهم الصلاة والسلام)قضية ألأمام المهدي (عليه السلام)التي تنتظرها البشرية منذ خلق آدم (عليه السلام)وألأبتلائات والتمحيص الذي سيمر به الناس لحين قيامه المقدس .
إن وجود دعوة لها هذا الثقل الفكري والديني والروحاني ..لابد أن يكون لها أعداء شرسين يمثلون جانب الشر والظلام ..يهدمون ماتبنيه ويقلعون ماتزرعه وكلما كانت جذور ماتزرعه الدعوة الألهية قويا وعميقا كان العدو أشرس وأخبث وأكثر مكرا .وكما العنكبوت تحيك خيوطها لتوقع بفرائسها لتمتص دمائهم بدم بارد وتلذذ .يقوم أعداء السيد القحطاني(سلام الله عليه) بحياكة خيوط الشر حول أتباعه يقتفون آثارهم الطيبة عسى أن (لاسمح الله)ينقضوا عليهم .
إلتفتوا حولكم وأنتبهوا ..هاهم أتباع الصرخي يسيرون ويهتفون ويأكلون بمكان معروف واضح المعالم لهم مراكز معروفة ومكاتب ووكلاء لايخافون غدرا ولاأذى ,,فما هو السبب ؟أليس الصرخي هو يمانيهم الموعود ؟فلماذا لايخافون عليه من غدر الغادرين ؟واليماني هو القائد الذي سيقود جيشا لقتال قوى الشر والظلام وهو من سيبيد اسرائيل من على وجه الأرض .ألايخشون عليه من جواسيس أسرائيل ؟التي تسعى للبحث عن ألمهدي وأتباعه لتقتله قبل أن يقضي عليها ..كيف يشعرون بالأمان ..؟إن كان ألأمان أصلا قد أعطي لهم من ....!!
وأصحاب البصري وما أدراك ما البصري ..رجل خان الأمانة وحسد صاحب الأمانة فكان الطرد من رحمة الله مصيره كما كان مصير قابيل ,أنظروهم كيف يتحركون بكل مكان كالخفافيش تروم مص دماء خلق الله .تراهم أكثر عدائية لفكر السيد القحطاني (سلام الله عليه )وأتباعه من غيرهم فلقد كانت ضربات الحق التي وجهها القحطانيون لكشف دجل وزيف دعوتهم أصعب من أن يحتملوها .
فأين ألأمان بعد هذا كله ياقحطانيون ؟فقد ثارت ثائرة العقارب وهي تبحث عنكم كاشفة عن أنياب سامة .تربض بالظلام منتظرة عسى أن تنال منكم .ومرة اخرى اسأل .كيف يأمنون على اليماني البصري من غدر إسرائيل ؟لماذا تحميه دولة ألأمارات والسعودية مع علمهم أن زوال ملكهم سيكون على يد مؤسس دولة العدل ألألهية ؟
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
فقد خسرالبصري آخرته فراح يتمسك بدنياه وأيقن أن النار مثواه وأن خصيمه ألمهدي (عليه السلام)وأي خصم ؟
فالحذر الحذر ياأنصار الحق ..أيتها القلة المؤمنة ..اللهم أحفظهم من كل سوء وأرعاهم بعينك التي لا تنام فالخطر يتهددهم بكل مكان من أولياء الشيطان (أتباع الدجال).يامن لاتأخذه سنة ولانوم .
شعور دائم بالخطر ..عدو يترصد أتباع السيد القحطاني(سلام الله عليه) ..لأي شيء ومن أجل ماذا ؟
هل يخطط أتباع القحطاني(سلام الله عليه) للأستيلاء على الحكم ؟أم هناك كنز يسعون للأستيلاء عليه ؟أم هو نزاع على زعامة المؤسسة الدينية التي طالما تحكمت بالملايين .
والسؤال المهم والأخطر ..من هو العدو ؟وهل هناك خطر حقيقي ..أم هو مجرد هوس ..أو إحساس بالمؤامرة ؟
لقد تعرضت الدعوات الألهية منذ آدم (عليه السلام)ولحين ظهور الدعوة المهدوية من خلال السيد القحطاني (سلام الله عليه)الى حرب من قوى الشر والظلام ..لقد كانت اليد الألهية هي الراعي لهذه الدعوات رغم قلة الأنصار والمال ..فأنبياء الله ورسله (عليهم السلام)كانوا فقراء يأكلون من عمل أيديهم ..كي يكونوا قريبين من الناس الفقراء ومن همومهم .ولتكتسب الدعوات مصداقية اكثر .وهكذا هي دعوة السيد القحطاني (سلام الله عليه)فقد كانت صادقة المنبع والهدف العظيم .وما أعطاها الهيبة والعظمة هو إحاطة أهل البيت (عليهم السلام)لها بالسرية والكتمان .لهذا ترون أن أهل البيت (عليهم السلام)تعمدوا إحاطتها بنوع من الرموز التي لايمكن فكها إلا من خلال ولي مرسل منهم لتبقى الدعوة بأمان من ألأنحراف والضلالة .
هذه الرموزهي نفسها التي شكلت خطرا على الدعوات الضالة بالساحة الشيعية الآن فكشفت زيفها وإنحرافها وضلالتها حين إستعصى على أصحاب الدعوات الضالة فكها وتبيانها مقابل تبيان السيد القحطاني (عليه السلام)لها بشكل سهل على المنتظرين فهم قضية عظيمة مهد لها الأنبياء والرسل وألأوصياء (عليهم الصلاة والسلام)قضية ألأمام المهدي (عليه السلام)التي تنتظرها البشرية منذ خلق آدم (عليه السلام)وألأبتلائات والتمحيص الذي سيمر به الناس لحين قيامه المقدس .
إن وجود دعوة لها هذا الثقل الفكري والديني والروحاني ..لابد أن يكون لها أعداء شرسين يمثلون جانب الشر والظلام ..يهدمون ماتبنيه ويقلعون ماتزرعه وكلما كانت جذور ماتزرعه الدعوة الألهية قويا وعميقا كان العدو أشرس وأخبث وأكثر مكرا .وكما العنكبوت تحيك خيوطها لتوقع بفرائسها لتمتص دمائهم بدم بارد وتلذذ .يقوم أعداء السيد القحطاني(سلام الله عليه) بحياكة خيوط الشر حول أتباعه يقتفون آثارهم الطيبة عسى أن (لاسمح الله)ينقضوا عليهم .
إلتفتوا حولكم وأنتبهوا ..هاهم أتباع الصرخي يسيرون ويهتفون ويأكلون بمكان معروف واضح المعالم لهم مراكز معروفة ومكاتب ووكلاء لايخافون غدرا ولاأذى ,,فما هو السبب ؟أليس الصرخي هو يمانيهم الموعود ؟فلماذا لايخافون عليه من غدر الغادرين ؟واليماني هو القائد الذي سيقود جيشا لقتال قوى الشر والظلام وهو من سيبيد اسرائيل من على وجه الأرض .ألايخشون عليه من جواسيس أسرائيل ؟التي تسعى للبحث عن ألمهدي وأتباعه لتقتله قبل أن يقضي عليها ..كيف يشعرون بالأمان ..؟إن كان ألأمان أصلا قد أعطي لهم من ....!!
وأصحاب البصري وما أدراك ما البصري ..رجل خان الأمانة وحسد صاحب الأمانة فكان الطرد من رحمة الله مصيره كما كان مصير قابيل ,أنظروهم كيف يتحركون بكل مكان كالخفافيش تروم مص دماء خلق الله .تراهم أكثر عدائية لفكر السيد القحطاني (سلام الله عليه )وأتباعه من غيرهم فلقد كانت ضربات الحق التي وجهها القحطانيون لكشف دجل وزيف دعوتهم أصعب من أن يحتملوها .
فأين ألأمان بعد هذا كله ياقحطانيون ؟فقد ثارت ثائرة العقارب وهي تبحث عنكم كاشفة عن أنياب سامة .تربض بالظلام منتظرة عسى أن تنال منكم .ومرة اخرى اسأل .كيف يأمنون على اليماني البصري من غدر إسرائيل ؟لماذا تحميه دولة ألأمارات والسعودية مع علمهم أن زوال ملكهم سيكون على يد مؤسس دولة العدل ألألهية ؟
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
فقد خسرالبصري آخرته فراح يتمسك بدنياه وأيقن أن النار مثواه وأن خصيمه ألمهدي (عليه السلام)وأي خصم ؟
فالحذر الحذر ياأنصار الحق ..أيتها القلة المؤمنة ..اللهم أحفظهم من كل سوء وأرعاهم بعينك التي لا تنام فالخطر يتهددهم بكل مكان من أولياء الشيطان (أتباع الدجال).يامن لاتأخذه سنة ولانوم .
تعليق