بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
اذكر هنا روايات التي تبين ان غيبة الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه تمثل امتحانا من الله تعالى لعباده وفي رواية عن الامام الصادق عليه إن للغلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم ذاك ؟ قال: يخاف و أشار بيده إلى بطنه وعنقه، ثم قال: وهو المنتظر الذي يشك الناس في ولادته فمنهم من] يقول: إذا مات أبوه مات ولا عقب له، ومنهم من يقول: قد ولد قبل وفات أبيه بسنتين لان الله عزوجل يجب أن يمتحن خلقه فعند ذلك يرتاب المبطلون
وفي نهاية الحديث لان الله عزوجل يجب أن يمتحن خلقه فعند ذلك يرتاب المبطلون
وليس الباحثون عن الحقيقة فالمبطل والذي في قلبه مرض هو الذي يرتاب والا فان الباحث عن الحقيقة لا يشك
وعن الامام الصادق عليه السلام
والله لتكسرن كسر الزجاج وإن الزجاج يعاد فيعود كما كان، والله لتكسرن كسر الفخار وإن الفخار
ولعل الاشارة الى نوعين من الافراد قسم منهم يميلون ثم يعودون وقسم الاخر لايعودون كما كانوا والله لتمحصن والله لتغربلن كما يغربل الزؤان من القمح
حيث تختلط مع الحنطة حبوب حمراء اوسوداء او صفراء فلا بد ان يحدث تمييز وفصل لتظهر الكوامن
عن الكاظم عليه السلام
إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم
ان هذه قضية خطيرة لا سيما في هذا العهد اقصد عهد العولمة عهد الاختلاط اختلاط الافكار والمذاهب والاديان حيث توجد الان في كل غرفة كل الافكار وكل الاديان وكل الاتجاهات فأذا غفل الانسان قليلا ينتهي
فالله الله في أديانكم لا يزيلكم أحد عنها يا بني إنه لا بد لصاحب هذا الامر من غيبة حتى يرجع عن هذا الامر من كان يقول به، إنما هي محنة من الله عزوجل امتحن بها خلقه
عن جابر الجعفي قلت لابي عجعفر متى يكون فرجكم ؟
هيهات هيهات لا يكون فرجنا حتى تغربلوا ثم تغربلوا ثم تغربلوا يقولها ثلاثا حتى يذهب الكدر ويبقى الصفو
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
اذكر هنا روايات التي تبين ان غيبة الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه تمثل امتحانا من الله تعالى لعباده وفي رواية عن الامام الصادق عليه إن للغلام غيبة قبل أن يقوم، قلت: ولم ذاك ؟ قال: يخاف و أشار بيده إلى بطنه وعنقه، ثم قال: وهو المنتظر الذي يشك الناس في ولادته فمنهم من] يقول: إذا مات أبوه مات ولا عقب له، ومنهم من يقول: قد ولد قبل وفات أبيه بسنتين لان الله عزوجل يجب أن يمتحن خلقه فعند ذلك يرتاب المبطلون
وفي نهاية الحديث لان الله عزوجل يجب أن يمتحن خلقه فعند ذلك يرتاب المبطلون
وليس الباحثون عن الحقيقة فالمبطل والذي في قلبه مرض هو الذي يرتاب والا فان الباحث عن الحقيقة لا يشك
وعن الامام الصادق عليه السلام
والله لتكسرن كسر الزجاج وإن الزجاج يعاد فيعود كما كان، والله لتكسرن كسر الفخار وإن الفخار
ولعل الاشارة الى نوعين من الافراد قسم منهم يميلون ثم يعودون وقسم الاخر لايعودون كما كانوا والله لتمحصن والله لتغربلن كما يغربل الزؤان من القمح
حيث تختلط مع الحنطة حبوب حمراء اوسوداء او صفراء فلا بد ان يحدث تمييز وفصل لتظهر الكوامن
عن الكاظم عليه السلام
إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم
ان هذه قضية خطيرة لا سيما في هذا العهد اقصد عهد العولمة عهد الاختلاط اختلاط الافكار والمذاهب والاديان حيث توجد الان في كل غرفة كل الافكار وكل الاديان وكل الاتجاهات فأذا غفل الانسان قليلا ينتهي
فالله الله في أديانكم لا يزيلكم أحد عنها يا بني إنه لا بد لصاحب هذا الامر من غيبة حتى يرجع عن هذا الامر من كان يقول به، إنما هي محنة من الله عزوجل امتحن بها خلقه
عن جابر الجعفي قلت لابي عجعفر متى يكون فرجكم ؟
هيهات هيهات لا يكون فرجنا حتى تغربلوا ثم تغربلوا ثم تغربلوا يقولها ثلاثا حتى يذهب الكدر ويبقى الصفو
تعليق