لدي سؤال يتبادر لذهني
وهوبمن أنه لايغسل ويدفن الامام إلا إمام
فمن سيدفن مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا لمقدمه الفداء لدى وفاته ؟
ورد ان الذي يغسله ويحكم بعده هو الامام الحسين عليه السلام
مختصر بصائر الدرجات - الحسن بن سليمان الحلي - ص 47 - 48
ومنه حدثنا جعفر بن أحمد قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن الحسن ابن أبي حمزة عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله ( وللآخرة خير لك من الأولى ) قال : ؟ ؟ الكرة هي الآخرة للنبي صلى الله عليه وآله ‹ صفحة 48 › قلت قوله ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) قال يعطيك من الجنة حتى ترضى وباسنادي عن محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن الحسن بن شمون عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم عن عبد الله ابن القاسم البطل عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله ( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين قال قتل علي بن أبي طالب وطعن الحسن عليهما السلام ولتعلن علوا كبيرا قال قتل الحسين عليه السلام فإذا جاء وعدا وليهما فإذا جاء نصر دم الحسين ' ع ' بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم عليه السلام فلا يدعون وتر لآل محمد الا قتلوه وكان وعدا مفعولا خروج القائم ' ع ' ثم رددنا لكم الكرة عليهم خروج الحسين ' ع ' يخرج في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهبة لكل بيضة وجهان يؤذن المؤذنون إلى الناس ان هذا الحسين ( ع ) قد خرج حتى لا يشك المؤمنون فيه وانه ليس بدجال ولا شيطان والحجة القائم بين أظهرهم فإذا استقرت المعرفة في قلوب المؤمنين ان الحسين ( ع ) جاء الحجة الموت فيكون الذي يغسله ويكفنه ويحنطه ويلحده في حفرته الحسين بن علي عليهما السلام ولا يلي الوصي الا الوصي .
وهوبمن أنه لايغسل ويدفن الامام إلا إمام
فمن سيدفن مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا لمقدمه الفداء لدى وفاته ؟
ورد ان الذي يغسله ويحكم بعده هو الامام الحسين عليه السلام
مختصر بصائر الدرجات - الحسن بن سليمان الحلي - ص 47 - 48
ومنه حدثنا جعفر بن أحمد قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن الحسن ابن أبي حمزة عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله ( وللآخرة خير لك من الأولى ) قال : ؟ ؟ الكرة هي الآخرة للنبي صلى الله عليه وآله ‹ صفحة 48 › قلت قوله ( ولسوف يعطيك ربك فترضى ) قال يعطيك من الجنة حتى ترضى وباسنادي عن محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن الحسن بن شمون عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم عن عبد الله ابن القاسم البطل عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله ( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين قال قتل علي بن أبي طالب وطعن الحسن عليهما السلام ولتعلن علوا كبيرا قال قتل الحسين عليه السلام فإذا جاء وعدا وليهما فإذا جاء نصر دم الحسين ' ع ' بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم عليه السلام فلا يدعون وتر لآل محمد الا قتلوه وكان وعدا مفعولا خروج القائم ' ع ' ثم رددنا لكم الكرة عليهم خروج الحسين ' ع ' يخرج في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهبة لكل بيضة وجهان يؤذن المؤذنون إلى الناس ان هذا الحسين ( ع ) قد خرج حتى لا يشك المؤمنون فيه وانه ليس بدجال ولا شيطان والحجة القائم بين أظهرهم فإذا استقرت المعرفة في قلوب المؤمنين ان الحسين ( ع ) جاء الحجة الموت فيكون الذي يغسله ويكفنه ويحنطه ويلحده في حفرته الحسين بن علي عليهما السلام ولا يلي الوصي الا الوصي .
تعليق