كم هو جميل أن يخرج هذا البلد الجريح من الطوق الخانق الذي كان يضعه حول عنقه رئيس دولة بني مروان في آخر الزمان المقبور صدام ..
وبعد أن كانت قضية الشعائر الحسينية ومواكب العزاء من الأمور التي تعد من الجرائم اصبحت الآن متيسرة لكل إنسان أن يقوم بها في أي وقت وكم هو جميل أن نرى تلك المواكب التي تتشح بالسواد وهي تجوب الشوارع وتنشد القصائد الحسينية تذكيرا بواقعة كربلاء التي ابكت ملائكة السماء ولكن لوحظ على هذه المواكب أنها تستمر بالسير رغم دخول وقت الصلاة والجميع يسمعون صوت المؤذن وهم لا يعبئون به وهذه من المخالفات التي نأمل أن يلتفت إليها الأخوة منظموا المواكب أو غيرهم لأن الجميع يعلم أن الإمام الحسين(ع) وأنصاره لم يتركوا الصلاة ولا أجلوها عن وقتها وهم في أحلك الظروف والسهام والرماح تمطر عليهم من جيش اللعناء .
وبعد أن كانت قضية الشعائر الحسينية ومواكب العزاء من الأمور التي تعد من الجرائم اصبحت الآن متيسرة لكل إنسان أن يقوم بها في أي وقت وكم هو جميل أن نرى تلك المواكب التي تتشح بالسواد وهي تجوب الشوارع وتنشد القصائد الحسينية تذكيرا بواقعة كربلاء التي ابكت ملائكة السماء ولكن لوحظ على هذه المواكب أنها تستمر بالسير رغم دخول وقت الصلاة والجميع يسمعون صوت المؤذن وهم لا يعبئون به وهذه من المخالفات التي نأمل أن يلتفت إليها الأخوة منظموا المواكب أو غيرهم لأن الجميع يعلم أن الإمام الحسين(ع) وأنصاره لم يتركوا الصلاة ولا أجلوها عن وقتها وهم في أحلك الظروف والسهام والرماح تمطر عليهم من جيش اللعناء .
تعليق