السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة
ربما هو مهم عند التكلم عن المرأة ضمن الاطار المهدوي الاشارة الى صفة مهمة قد يكون مفيدًا تحلــّي شخصيتها بها ، و هي ارادة التغيير و امتلاك القدرة على إحداثه في الطرف الآخر – الذي قد يكون صديقا ً او قد يكون أخًا او زوجًا او.... قد يكون قناة بشرية تصل عبرها الافكار الى الجمهور العريض بوسائل شتى –
ليس سهلا ً أن تكوني قادرة على إحداث تغيير ما في الطرف الآخر، و لكنه بعدُ ليس أمرا مستحيلا ً فإذا كنت ِ حاذقة كفاية تمكنتِ منه.
الامام المنتظر عليه الصلاة و السلام ، ما طبيعة المهمة الموكلة إليه؟ ...هي مهمة تغييرية ، سوف يظهر – عجل الله تعالى فرجه – لإحداث التغيير ، أليس كذلك؟
و إذا ما سألك ِ غبي ما ظنــًّا منه أنه يتذاكى عليك ِ ( طيب لماذا لحد الآن ما ظهر رغم فشوِّ الفساد؟ ) أجبْتِه مباشرة من القرآن الكريم بما جاء في الاية /11/ من سورة الرعد (... ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ... ) .
لكن ماذا لو أن بسيطا ً بريء النية طلب إليك ِ مساعدته في تعريفه كيف يغير ما في نفسه ، بماذا ستهمسين في أذنه ناصحة ؟
عن نفسي أومن بأن نور الله تعالى لا يشع إلا في كيان الانسان المتقي ، لذلك ستكون نصيحتي له هي أن يعود الى القرآن وروايات اهل البيت عليهم السلام و يستخرج صفات المتقين و يطبقها بشكل عملي على سلوكياته و بذلك يكون قد بدأ بتغيير ما في نفسه الامر الذي سينتهي به الى ان يغير الله تعالى ما به من حال الى حال ....
و أنت ِ اختي الكريمة ما هي نصيحتك ِ المهدوية التغييرية؟
ربما هو مهم عند التكلم عن المرأة ضمن الاطار المهدوي الاشارة الى صفة مهمة قد يكون مفيدًا تحلــّي شخصيتها بها ، و هي ارادة التغيير و امتلاك القدرة على إحداثه في الطرف الآخر – الذي قد يكون صديقا ً او قد يكون أخًا او زوجًا او.... قد يكون قناة بشرية تصل عبرها الافكار الى الجمهور العريض بوسائل شتى –
ليس سهلا ً أن تكوني قادرة على إحداث تغيير ما في الطرف الآخر، و لكنه بعدُ ليس أمرا مستحيلا ً فإذا كنت ِ حاذقة كفاية تمكنتِ منه.
الامام المنتظر عليه الصلاة و السلام ، ما طبيعة المهمة الموكلة إليه؟ ...هي مهمة تغييرية ، سوف يظهر – عجل الله تعالى فرجه – لإحداث التغيير ، أليس كذلك؟
و إذا ما سألك ِ غبي ما ظنــًّا منه أنه يتذاكى عليك ِ ( طيب لماذا لحد الآن ما ظهر رغم فشوِّ الفساد؟ ) أجبْتِه مباشرة من القرآن الكريم بما جاء في الاية /11/ من سورة الرعد (... ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ... ) .
لكن ماذا لو أن بسيطا ً بريء النية طلب إليك ِ مساعدته في تعريفه كيف يغير ما في نفسه ، بماذا ستهمسين في أذنه ناصحة ؟
عن نفسي أومن بأن نور الله تعالى لا يشع إلا في كيان الانسان المتقي ، لذلك ستكون نصيحتي له هي أن يعود الى القرآن وروايات اهل البيت عليهم السلام و يستخرج صفات المتقين و يطبقها بشكل عملي على سلوكياته و بذلك يكون قد بدأ بتغيير ما في نفسه الامر الذي سينتهي به الى ان يغير الله تعالى ما به من حال الى حال ....
و أنت ِ اختي الكريمة ما هي نصيحتك ِ المهدوية التغييرية؟
تعليق