لو قلت أن السيد القحطاني (صاحب فضل )على المنتظرين لما أعطيته حقه من المديح .ولوقلت إنني وملايين من الذين ينتظرون مجيء المهدي (عليه السلام)كنا ننتظر مجيئه من وراء الغيم على بغلة شهباء لما بالغت .
شخصية ألأمام المهدي (عليه السلام)كانت على مدار ألف سنة وأكثر محاطة بهالة من الخرافات والتشويش والمبالغة.لم نكن نتخيله مثلنا يأكل ويشرب .يحب ويكره .يخشى على نفسه من الخطر فيعيش بعيدا عن الناس .
إنه ألأنسان الخرافي الذي صورته لنا جداتنا ورجال الدين يتنقل عبر الهواء والمعجزات هي سبيله الوحيد للتنقل والعيش .
حتى وقعت بيدي كتب السيد القحطاني ..هذا الرجل صاحب فكر لايشبهه أي فكر آخر بالساحة المهدوية.
بدأت شخصية المهدي(عليه السلام)تتوضح لنا من خلال الرجل القحطاني الذي عايش الأمام (عليه السلام)بكل تأكيد .
فمن يتكلم عن الحجةبكل هذه التفاصيل لابد وأن يكون قد قضى وقتا طويلا معه .
ونهل من علمه بما يكفي ليخرج لنا هذه الدرر الثمينة وهي كتب قيمتها أكبر بكثير مما تتخيلون .
ألآن فقط صرنا نرى ألأمام المهدي (عليه السلام)رجلا إنسانا يحيطه الخطر من كل ناحية يتزوج ممن يحبها ويرضاها .عبدا موحدا لله إرتقى بعبوديته الى حد مكنه الله تعالى من أمور العباد فصار وجه الله على ألأرض .
عيناي صارتا تترقبانك سيدي الحجة (سلام الله عليك)الآن فقط عرفتك فأشتاقت لك روحي .
آمنا برسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)ولم نره .
وفقدنا السيد القحطاني (سلام الله عليه)قبل أن نراه لكن كلماته النيرة كانت تخفف عنا وطأة البعد عنه .وأشتقنا لولي الله الحجة (سلام الله عليه)لطول غيبته عنا ..من غير أن نراه
وصرنا بدلا من أن ننتظر مهديا واحدا صرنا ننتظر مهديين إثنين .أللهم إرأف بقلوبنا وأرحم أشواقنا .غيبة وصبر وإشتياق ..وخوف من أن يحملني الموت بعيدا فلا أرى المهديين (سلام الله عليهما)
فوالله لولا ذاك الشوق للقياهما لما تمنيت طول العمر .
كلمة لابد أن تقال ..لولاك سيدي القحطاني ..ما عرفت إمامي
شخصية ألأمام المهدي (عليه السلام)كانت على مدار ألف سنة وأكثر محاطة بهالة من الخرافات والتشويش والمبالغة.لم نكن نتخيله مثلنا يأكل ويشرب .يحب ويكره .يخشى على نفسه من الخطر فيعيش بعيدا عن الناس .
إنه ألأنسان الخرافي الذي صورته لنا جداتنا ورجال الدين يتنقل عبر الهواء والمعجزات هي سبيله الوحيد للتنقل والعيش .
حتى وقعت بيدي كتب السيد القحطاني ..هذا الرجل صاحب فكر لايشبهه أي فكر آخر بالساحة المهدوية.
بدأت شخصية المهدي(عليه السلام)تتوضح لنا من خلال الرجل القحطاني الذي عايش الأمام (عليه السلام)بكل تأكيد .
فمن يتكلم عن الحجةبكل هذه التفاصيل لابد وأن يكون قد قضى وقتا طويلا معه .
ونهل من علمه بما يكفي ليخرج لنا هذه الدرر الثمينة وهي كتب قيمتها أكبر بكثير مما تتخيلون .
ألآن فقط صرنا نرى ألأمام المهدي (عليه السلام)رجلا إنسانا يحيطه الخطر من كل ناحية يتزوج ممن يحبها ويرضاها .عبدا موحدا لله إرتقى بعبوديته الى حد مكنه الله تعالى من أمور العباد فصار وجه الله على ألأرض .
عيناي صارتا تترقبانك سيدي الحجة (سلام الله عليك)الآن فقط عرفتك فأشتاقت لك روحي .
آمنا برسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)ولم نره .
وفقدنا السيد القحطاني (سلام الله عليه)قبل أن نراه لكن كلماته النيرة كانت تخفف عنا وطأة البعد عنه .وأشتقنا لولي الله الحجة (سلام الله عليه)لطول غيبته عنا ..من غير أن نراه
وصرنا بدلا من أن ننتظر مهديا واحدا صرنا ننتظر مهديين إثنين .أللهم إرأف بقلوبنا وأرحم أشواقنا .غيبة وصبر وإشتياق ..وخوف من أن يحملني الموت بعيدا فلا أرى المهديين (سلام الله عليهما)
فوالله لولا ذاك الشوق للقياهما لما تمنيت طول العمر .
كلمة لابد أن تقال ..لولاك سيدي القحطاني ..ما عرفت إمامي
تعليق