في خطبة لمولانا امير المؤمنين (ع) جاء فيها : وَ خَلَّفَ فِينَا رَايَةَ اَلْحَقِّ مَنْ تَقَدَّمَهَا مَرَقَ وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا زَهَقَ وَ مَنْ لَزِمَهَا لَحِقَ دَلِيلُهَا مَكِيثُ اَلْكَلاَمِ بَطِي ءُ اَلْقِيَامِ سَرِيعٌ إِذَا قَامَ فَإِذَا أَنْتُمْ أَلَنْتُمْ لَهُ رِقَابَكُمْ وَ أَشَرْتُمْ إِلَيْهِ بِأَصَابِعِكُمْ جَاءَهُ اَلْمَوْتُ فَذَهَبَ بِهِ فَلَبِثْتُمْ بَعْدَهُ مَا شَاءَ اَللَّهُ حَتَّى يُطْلِعَ اَللَّهُ لَكُمْ مَنْ يَجْمَعُكُمْ وَ يَضُمُّ نَشْرَكُمْ فَلاَ تَطْمَعُوا فِي غَيْرِ مُقْبِلٍ وَ لاَ تَيْأَسُوا مِنْ مُدْبِرٍ فَإِنَّ اَلْمُدْبِرَ عَسَى أَنْ تَزِلَّ إِحْدَى قَائِمَتَيْهِ وَ تَثْبُتَ اَلْأُخْرَى فَتَرْجِعَا حَتَّى تَثْبُتَا جَمِيعاً أَلاَ إِنَّ مَثَلَ ؟ آلِ مُحَمَّدٍ ص ؟ كَمَثَلِ نُجُومِ اَلسَّمَاءِ إِذَا خَوَى نَجْمٌ طَلَعَ نَجْمٌ فَكَأَنَّكُمْ قَدْ تَكَامَلَتْ مِنَ اَللَّهِ فِيكُمُ اَلصَّنَائِعُ وَ أَرَاكُمْ مَا كُنْتُمْ تَأْمُلُونَ .
- قال أمير الموَمنين _ عليه السلام _ : لتعطفنَّ الدُّنيا علَيْنا بعد شماسها عطفَ الضروس على ولدها، وتلا عقيب ذلك: "ونريد أن نمّن على الّذين اسْتُضعِفُوا في الاَرضِ ونَجْعَلَهُمْ أئمّة ونجعلهم الوارثين .
- عن أمير الموَمنين ـ عليه السلام ـ أنّه قال:«ويحاً للطّالقان فإنَّ للّه عزَّ وجلَّ بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضّة، ولكن بها رجال موَمنون عرفوا اللّه حقَّ معرفته، وهم أيضاً أنصار المهديِّ في آخر الزَّمان» .
- عن محمّد بن الحنفية قال: كنّا عند عليٍّ (رضي اللّه عنه)، فسأله رجل عن المهديِّ. فقال علي (رضي اللّه عنه): «هَيْهَاتَ ـ ثُمَّ عَقَدَ بيَدِهِ سَبْعاً فقال: ذَاكَ يَخْرِجُ في آخِرِ الزَّمان، إذا قالَ الرَّجُلُ: اللّهُ اللّهُ قُتِلَ، فَيَجْمَعُ اللّهُ تعالى لَهُ قَوْماً قَزَعٌ كَقَزَعِ السَّحاب، يُوَلِّفُ اللّهُ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، لا يَسْتَوْحِشُونَ إلى أحَدٍ، ولا يَفْرَحُونَ بِأَحَدٍ يَدْخُلُ فِيهم، على عِدَّةِ أصحابِ بَدْرٍ، لَمْ يَسْبِقهُمُ الاَوَّلُونَ ولا يُدْرِكُهُمْ الآخِرُونَ، وَعَلَى عَدَدِ أصْحابِ طَالُوتَ الَّذِينَ جَاوَزُوا مَعَهُ النَّهرَ» .
- قال أمير الموَمنين _ عليه السلام _ : لتعطفنَّ الدُّنيا علَيْنا بعد شماسها عطفَ الضروس على ولدها، وتلا عقيب ذلك: "ونريد أن نمّن على الّذين اسْتُضعِفُوا في الاَرضِ ونَجْعَلَهُمْ أئمّة ونجعلهم الوارثين .
- عن أمير الموَمنين ـ عليه السلام ـ أنّه قال:«ويحاً للطّالقان فإنَّ للّه عزَّ وجلَّ بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضّة، ولكن بها رجال موَمنون عرفوا اللّه حقَّ معرفته، وهم أيضاً أنصار المهديِّ في آخر الزَّمان» .
- عن محمّد بن الحنفية قال: كنّا عند عليٍّ (رضي اللّه عنه)، فسأله رجل عن المهديِّ. فقال علي (رضي اللّه عنه): «هَيْهَاتَ ـ ثُمَّ عَقَدَ بيَدِهِ سَبْعاً فقال: ذَاكَ يَخْرِجُ في آخِرِ الزَّمان، إذا قالَ الرَّجُلُ: اللّهُ اللّهُ قُتِلَ، فَيَجْمَعُ اللّهُ تعالى لَهُ قَوْماً قَزَعٌ كَقَزَعِ السَّحاب، يُوَلِّفُ اللّهُ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، لا يَسْتَوْحِشُونَ إلى أحَدٍ، ولا يَفْرَحُونَ بِأَحَدٍ يَدْخُلُ فِيهم، على عِدَّةِ أصحابِ بَدْرٍ، لَمْ يَسْبِقهُمُ الاَوَّلُونَ ولا يُدْرِكُهُمْ الآخِرُونَ، وَعَلَى عَدَدِ أصْحابِ طَالُوتَ الَّذِينَ جَاوَزُوا مَعَهُ النَّهرَ» .
تعليق