قديما قيل درهم وقاية خير من قنطار علاج .والحق يقال أن اليوم تصرف العائلة العراقية آلاف الدنانير شهريا على علاجات مختلفة لا تأتي بمفعول يذكر .
لقد كانت في مكتبة بيتنا كتابا قديما إسمه (الغذاء لا الدواء)للدكتور القباني (سوري )كان القباني يؤكد بكتابه هذا على الأعشاب كمصدر علاج ممتاز لكثير من ألأمراض المزعجة والتي لو راجعت ألأطباء عنها فسيملئون لك كيسا من الأدوية .وربما ستشفى .
أثار إنتباهي موضوع الحساسية الذي يعاني منه الكثير والذي يأتي على شكل موجات من السعال أحيانا والحكاك أحيانا أخرى والعطاس المستمر أيضا .وخاصة حين تتبدل الفصول بالعراق .وما أثار إعجابي هو أن علاجه ممكن وسهل وذلك عن طريق تناول عشبة رخيصة جدا وهي .عرق سوس .نعم عرق السوس .النبات الطبيعي الذي ينمو لوحده .
هذا النبات لو تناولته على شكل مشروب حار جدا ولمدة ستة أشهر بأنتظام أي كوب واحد صباحا ومساءا فستقوم الغدة الكظرية بأنتاج مادة ديكسون طبيعي يكون بمثابة علاج طويل ألأمد ضد كل أعراض الحساسية والأنفلونزا ...نعم صدقوني لقد جربته بعد معاناة طويلة مع حساسية الجيوب ألأنفية والقصبات الهوائية والتي وصلت أحيانا حد ضيق التنفس والذي يستدعي وضعي تحت تنفس أصطناعي (ألأوكسجين).
بعد أن تناولته بأنتظام لمدة ستة أشهر زالت عني أعراض الحساسية التي تبدأ حالما ينتشر الغبار بالجو أو يبدأ الفصل بالتغيير .لم أتعرض أنا وعائلتي لمدة سنتين للأصابة بالأنفلونزا والتي إجتاحت العراق بشكل كبير وبنوع مؤذي .
ألأمر الوحيد الذي يجب ألأنتباه اليه أن عرق السوس يقوم بزيادة ضغط الدم لهذا يجب ألأحتياط منه لمن يعاني زيادة بضغط الدم .أي أن يتناوله بقدر قليل ولمدة قليلة للعلاج .
وأتمنى لكم العافية وأرجو أن أكون قد أفدتكم
لقد كانت في مكتبة بيتنا كتابا قديما إسمه (الغذاء لا الدواء)للدكتور القباني (سوري )كان القباني يؤكد بكتابه هذا على الأعشاب كمصدر علاج ممتاز لكثير من ألأمراض المزعجة والتي لو راجعت ألأطباء عنها فسيملئون لك كيسا من الأدوية .وربما ستشفى .
أثار إنتباهي موضوع الحساسية الذي يعاني منه الكثير والذي يأتي على شكل موجات من السعال أحيانا والحكاك أحيانا أخرى والعطاس المستمر أيضا .وخاصة حين تتبدل الفصول بالعراق .وما أثار إعجابي هو أن علاجه ممكن وسهل وذلك عن طريق تناول عشبة رخيصة جدا وهي .عرق سوس .نعم عرق السوس .النبات الطبيعي الذي ينمو لوحده .
هذا النبات لو تناولته على شكل مشروب حار جدا ولمدة ستة أشهر بأنتظام أي كوب واحد صباحا ومساءا فستقوم الغدة الكظرية بأنتاج مادة ديكسون طبيعي يكون بمثابة علاج طويل ألأمد ضد كل أعراض الحساسية والأنفلونزا ...نعم صدقوني لقد جربته بعد معاناة طويلة مع حساسية الجيوب ألأنفية والقصبات الهوائية والتي وصلت أحيانا حد ضيق التنفس والذي يستدعي وضعي تحت تنفس أصطناعي (ألأوكسجين).
بعد أن تناولته بأنتظام لمدة ستة أشهر زالت عني أعراض الحساسية التي تبدأ حالما ينتشر الغبار بالجو أو يبدأ الفصل بالتغيير .لم أتعرض أنا وعائلتي لمدة سنتين للأصابة بالأنفلونزا والتي إجتاحت العراق بشكل كبير وبنوع مؤذي .
ألأمر الوحيد الذي يجب ألأنتباه اليه أن عرق السوس يقوم بزيادة ضغط الدم لهذا يجب ألأحتياط منه لمن يعاني زيادة بضغط الدم .أي أن يتناوله بقدر قليل ولمدة قليلة للعلاج .
وأتمنى لكم العافية وأرجو أن أكون قد أفدتكم
تعليق