للشقيقة :
عن هشام بن سالم عن حبيب السجستاني و كان أقدم من حريز السجستاني إلا أن حريزا كان أسبغ علما من حبيب هذا قال شكوت إلى الباقر ع شقيقة تعتريني في كل أسبوع مرة أو مرتين فقال ضع يدك على الشق الذي يعتريك و قل يا ظاهرا موجودا و يا باطنا غير مفقود اردد على عبدك الضعيف أياديك الجميلة عنده و أذهب عنه ما به من أذى إنك رحيم ودود قدير تقولها ثلاثا تعافى منها إن شاء الله تعالى .
طب الأئمة
لوجع الراس :
عن داود الرقي عن موسى بن جعفر ع قال قلت له يا ابن رسول الله لا أزال أجد في رأسي شكاة و ربما أسهرتني و شغلتني عن الصلاة بالليل قال يا داود إذا أحسست بشي ء من ذلك فامسح يدك عليه و قل ( أعوذ بالله و أعيذ نفسي من جميع ما اعتراني باسم الله العظيم و كلماته التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر أعيذ نفسي بالله عز و جل و برسول الله ص و آله الطاهرين الأخيار اللهم بحقهم عليك إلا أجرتني من شكاتي هذه ) فإنها لا تضرك بعد . طب الائمة
لوجع الرجلين :
عن جابر الجعفي عن محمد الباقر ع قال كنت عند الحسين بن علي ع إذ أتاه رجل من بني أمية من شيعتنا فقال له يا ابن رسول الله ما قدرت أن أمشي إليك من وجع رجلي قال فأين أنت من عوذة الحسين بن علي قال يا ابن رسول الله و ما ذاك قال الآية ( إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً وَ يَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ يُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ كانَ ذلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لَعَنَهُمْ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ) قال ففعلت ما أمرني به فما أحسست بعد ذلك بشي ء منها بعون الله تعالى .
لوجع العراقيب و باطن القدم :
عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين ع أن رجلا اشتكى إلى أبي عبد الله الحسين بن علي ع فقال يا ابن رسول الله إني أجد وجعا في عراقيبي قد منعني من النهوض إلى الصلاة قال فما يمنعك من العوذة قال لست أعلمها قال فإذا أحسست بها فضع يدك عليها و قل بسم الله و بالله و السلام على رسول الله ص ثم اقرأ عليه وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ الْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى .
عن هشام بن سالم عن حبيب السجستاني و كان أقدم من حريز السجستاني إلا أن حريزا كان أسبغ علما من حبيب هذا قال شكوت إلى الباقر ع شقيقة تعتريني في كل أسبوع مرة أو مرتين فقال ضع يدك على الشق الذي يعتريك و قل يا ظاهرا موجودا و يا باطنا غير مفقود اردد على عبدك الضعيف أياديك الجميلة عنده و أذهب عنه ما به من أذى إنك رحيم ودود قدير تقولها ثلاثا تعافى منها إن شاء الله تعالى .
طب الأئمة
لوجع الراس :
عن داود الرقي عن موسى بن جعفر ع قال قلت له يا ابن رسول الله لا أزال أجد في رأسي شكاة و ربما أسهرتني و شغلتني عن الصلاة بالليل قال يا داود إذا أحسست بشي ء من ذلك فامسح يدك عليه و قل ( أعوذ بالله و أعيذ نفسي من جميع ما اعتراني باسم الله العظيم و كلماته التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر أعيذ نفسي بالله عز و جل و برسول الله ص و آله الطاهرين الأخيار اللهم بحقهم عليك إلا أجرتني من شكاتي هذه ) فإنها لا تضرك بعد . طب الائمة
لوجع الرجلين :
عن جابر الجعفي عن محمد الباقر ع قال كنت عند الحسين بن علي ع إذ أتاه رجل من بني أمية من شيعتنا فقال له يا ابن رسول الله ما قدرت أن أمشي إليك من وجع رجلي قال فأين أنت من عوذة الحسين بن علي قال يا ابن رسول الله و ما ذاك قال الآية ( إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً وَ يَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ يُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ كانَ ذلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لَعَنَهُمْ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ) قال ففعلت ما أمرني به فما أحسست بعد ذلك بشي ء منها بعون الله تعالى .
لوجع العراقيب و باطن القدم :
عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين ع أن رجلا اشتكى إلى أبي عبد الله الحسين بن علي ع فقال يا ابن رسول الله إني أجد وجعا في عراقيبي قد منعني من النهوض إلى الصلاة قال فما يمنعك من العوذة قال لست أعلمها قال فإذا أحسست بها فضع يدك عليها و قل بسم الله و بالله و السلام على رسول الله ص ثم اقرأ عليه وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ الْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى .
تعليق