كشفت الدراسات النفسية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي،
إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم
وينصح الأخصائيون بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق، وتوفير جو هادئ بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة، وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها
ولو كانت كلمة شكر فهي معززات لسوك الطفل بالاتجاه الايجابي، وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على الطفل في التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب الاذى الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات والسخرية من تصرفاته أوالملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت العالي الذي قد يقتدي به الطفل في المستقبل في تعامله مع المشاكل والآخرين ، ومع الثبات على الرأي، وعدم التراجع فيه
وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل واهمية وفوائد السلوك الإيجابي له ولغيره .
إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم
وينصح الأخصائيون بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق، وتوفير جو هادئ بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة، وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها
ولو كانت كلمة شكر فهي معززات لسوك الطفل بالاتجاه الايجابي، وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على الطفل في التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب الاذى الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات والسخرية من تصرفاته أوالملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت العالي الذي قد يقتدي به الطفل في المستقبل في تعامله مع المشاكل والآخرين ، ومع الثبات على الرأي، وعدم التراجع فيه
وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل واهمية وفوائد السلوك الإيجابي له ولغيره .
تعليق