السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
العجيب الغريب في محقق بالكتاب والسنة المطهرة كأمثال السيد الحيدري ان ينفي إمكانية اللقاء والمشاهدة ناهيك عن السفارة بالإمام المهدي عليه السلام.
اقول له: هل علمت وأنت محقق لسنوات في المطارحات بالعقيدة خصوصا القضية المهدوية إن لا يبعث الله تعالى بالعذاب على أمة على وجه الأرض حتى يبعث لهم رسولا ينذرهم بالتوبة والعمل الصالح والإمتثال بالطاعة له من خلال تصديق رسله وأنبياءه وأولياءه من الأوصياء والعباد الصالحين وهذا الدليل هو ما جاء في قوله تعالى
(( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا)
ألم يسأل نفسه المحقق عندما يعتمد على رواية أن الآية الكريمة ترتبط كذلك ببقية الله (عج) وأنه عليه السلام لا يخرج للناس إلا في اليوم العاشر من شهر محرم الحرام والقيام بالسيف وهناك الكثير من الروايات التي أكدت بذلك.
فإما أن نقول بكلامك أيها المحقق عدم إمكانية رؤية الإمام المهدي منذ الغيبة حتى خروجه في يوم العاشر من محرم وبذلك سننتفي من حاجتنا لرحمة الله وإنا العذاب سيحل بالبشرية وهذا خلاف الحكمة الإلهية وحاشا لله تعالى من ظلم العباد (( وما كان الله بظلام للعبيد)
وأما أن نقول إن الآية الشريفة ستنطبق على القضية المهدوية حالها حال الدعوات للسابقين الصالحين جميعا وهي الحق بعينه.
إليكم ما ذكره المحقق الحيدري وما يزعم به الخالي من الدليل المحكم وإعتماده على رواية غير منضبطة حول خروج السفياني وحدوث الصيحة وتركه لكتاب الله تعالى :
العجيب الغريب في محقق بالكتاب والسنة المطهرة كأمثال السيد الحيدري ان ينفي إمكانية اللقاء والمشاهدة ناهيك عن السفارة بالإمام المهدي عليه السلام.
اقول له: هل علمت وأنت محقق لسنوات في المطارحات بالعقيدة خصوصا القضية المهدوية إن لا يبعث الله تعالى بالعذاب على أمة على وجه الأرض حتى يبعث لهم رسولا ينذرهم بالتوبة والعمل الصالح والإمتثال بالطاعة له من خلال تصديق رسله وأنبياءه وأولياءه من الأوصياء والعباد الصالحين وهذا الدليل هو ما جاء في قوله تعالى
(( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا)
ألم يسأل نفسه المحقق عندما يعتمد على رواية أن الآية الكريمة ترتبط كذلك ببقية الله (عج) وأنه عليه السلام لا يخرج للناس إلا في اليوم العاشر من شهر محرم الحرام والقيام بالسيف وهناك الكثير من الروايات التي أكدت بذلك.
فإما أن نقول بكلامك أيها المحقق عدم إمكانية رؤية الإمام المهدي منذ الغيبة حتى خروجه في يوم العاشر من محرم وبذلك سننتفي من حاجتنا لرحمة الله وإنا العذاب سيحل بالبشرية وهذا خلاف الحكمة الإلهية وحاشا لله تعالى من ظلم العباد (( وما كان الله بظلام للعبيد)
وأما أن نقول إن الآية الشريفة ستنطبق على القضية المهدوية حالها حال الدعوات للسابقين الصالحين جميعا وهي الحق بعينه.
إليكم ما ذكره المحقق الحيدري وما يزعم به الخالي من الدليل المحكم وإعتماده على رواية غير منضبطة حول خروج السفياني وحدوث الصيحة وتركه لكتاب الله تعالى :
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=83_MkctIUWI
تعليق