إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هديتي لكم:الفرج الشخصي بالارتباط قبل ظهوره عليه السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هديتي لكم:الفرج الشخصي بالارتباط قبل ظهوره عليه السلام

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    السلام عليك يا بقية الله
    على كل شخص أن يفكر في نفسه ويجد له طريقاً للارتباط مع الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف، وأن يعثر على فرجه الشخصي، سواء كان ظهور وفرج الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف قريباً أم بعيداً.
    لم يكن المقدّس الأردبيلي والسيد بحر العلوم رحمهما الله - واللذان لا يحتمل في حقّهما الكذب - يقبلان جملة (فعليه لعنة الله) [حول ادعاء رؤية الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف] وكانا يقولان: إن المقصود بها هم البابية ومدّعي المهدوية.
    ومع أن الارتباط والعلاقة مع الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف والفرج الشخصي أمر باختيارنا ويقع بإرادتنا، خلافاً للظهور والفرج العام، فلماذا لا نهتم بكيفيّة تحقيق الارتباط والعلاقة معه عليه السلام؟ ولماذا نحن غافلون عن هذا الموضوع ونهتم فقط بالظهور واللقاء العام معه عليه السلام؟ مع العلم أنه إذا لم نهتم بإصلاح أنفسنا لتحقيق فرجنا الشخصي فهناك خوف من أننا سوف نفرُّ منه عند ظهوره; لأننا نسير في طريق من لا يفرّق بين الأهم والمهم.
    إن وظيفة الشمس هي الإضاءة وإن كانت خلف الغيوم، والصاحب عجل الله تعالى فرجه الشريف هو كذلك أيضاً [عمله الهداية] وإن كان مستوراً عنا بحجاب الغيبة كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن عيوننا لا تراه، ولكن ثمة جماعة كانوا وما زالوا يرونه، أو إن لم يكونوا يرونه فهم على ارتباط به.
    لقد رأينا من كان لهم شبه اتصال مباشر معه عليه السلام وكأنهم على اتصال هاتفي معه كلما أرادوا شيئاً تحقق. لقد صاح أحد الأشخاص في الصحراء ثلاث مرات مستغيثاً: يا إمام الزمان! ليطلب منه وسيلة نقل، فتحقق طلبه وظهرت الوسيلة المطلوبة مباشرة.
    نعم إن صاحب الأمر قريب منا ومطلّع على أحوالنا إلى هذا الحدّ، ولكننا نحن الذين لا نرى، ونعيش الغفلة والجهل تجاهه، ونظن أننا بعيدون عنه! ومن المؤسف حقاً أن لا نقدّر نعمة الولاية!
    من كلمات الشيخ العارف بهجت رحمه الله
    يا صاحب الزمــان أدركنا..
    غيبتك نفت رقادي،،
    وضيقت عليّ مهادي،،
    وابتزت مني راحة فؤادي!

  • #2
    على الرغم من ان الشيخ بهجت رجل روحاني كبير إلا أن جميع الناس يبقون خارج دائرة الصواب التام فالخطأ وارد منهم جدا .
    فقبل أيام وقع في يدي كتاب جمع فيه صاحبه اقوال الشيخ بهجت حول الإمام المهدي وما لفت انتباهي أن الشيخ يعتقد بأن المهدي سوف لن يبطل المناهج والأمور الموجودة في وقتنا بل سياتي مكملا لها يال الروعة كأنما الشيخ لم يقرأ من روايات الإمام شيء فإن كان قد قرأها وقال هذا الكلام فالمصيبة اعظم .
    فقد الروايات على ان له سنة من الرسول يهد ما قبله ويستأنف الإسلام جديدا والروايات في هذا الخصوص على كثرتها لا داعي من ذكرها .

    إذن يبقى كل من هو غير معصوم قابل للخطأ فلا يجب اتباع غير المعصوم في آراءه المناوءة لأقوال المعصوم
    ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

    تعليق


    • #3
      احترم رأيك ونظرتك الخاصة..شكرا جزيلا لك
      ولكن مارأيك في الموضوع نفسه؟
      يا صاحب الزمــان أدركنا..
      غيبتك نفت رقادي،،
      وضيقت عليّ مهادي،،
      وابتزت مني راحة فؤادي!

      تعليق


      • #4
        اختي الكريمة...العاشقة...
        انه لمن الانانية الواضحة ان نصف اسم الفرج المقدس ب(الشخصي) والجواب بائن من عنوانه كما يقولون في المثل المصري، لأن قضية ظهور امام الزمان(عج) هي القضية التي خلق الله من اجلها الكون والدنيا وبه يتحقق الوعد الالهي بخلافة الارض العادلة، اذن هي اعم قضية في تأريخ البشرية جمعاء..فكيف نخصصها ونجعلها حكرا" على انفسنا عندما نحصر الفرج بشخوصنا وانفسنا؟!!
        واسمحلي لي ان اقول بهذه العجالة ان الانسان الذي يفكر في فرج نفسه وخلاص ذاته لهو عين الانسان الجاهل والاناني لانه يفكرفي راحة نفسه فقط كمن يسوق الماء الى ترعته دون ترع الناس ، فهاهو رسول الله (ص) يقول:-من لم يهتم بامور المسلمين فليس منهم-وقال:-خير الناس من نفع الناس-.. فعلى الانسان العاشق لولي الله الاعظم-روحي فداه- ان يتمنى ويامل ويعمل من اجل ان يقرب ذلك اليوم الذي تكتحل عيون المظلومين في العالم برؤيا حجة الله وبقيته(ع) فهم احوج الناس اليه ويتمنون الخلاص في كل لحظة وساعة ..بينما نجد امثال الشيخ بهجتي يجلسون في بودقتهم العرفانية واجواءهم الروحانية ..فهل يا ترى كان اهل البيت(ع) قد ذكروا في احاديثهم شيئا" عن علم العرفان؟؟..وهل اشار الامام المهدي(ع) في توقيع ما الى سلوك العرفان نهجا" لتعجيل الفرج؟..انها اسئلة على كل عاشق بحق ان يجد لها جوابا" من ساحة الحق والحقيقة.
        تقبلي مروري...
        يوسف قد عاد يا احبائي

        تعليق


        • #5
          فكرة الموضوع جيدة ولكن تطبيقها في زماننا صعب إلا على من يمكن ان يوصف بالكبريت الأحمر .
          فكم من عابد ومتنسك ومجاهد لنفسه ومترقب قد اضمئوا هواجرهم وفارقوا مراقدهم وصفوا اقدامهم ووووو ولكنهم في الواقع لا يزالون بعيدين عن هذا اللقاء الخاص بالحجة لأن أكثر من يتصف بهذه الصفات لم يتخلص للأسف الشديد من الآفات التي تحدث في مثل هذه الحالات وهي الأنا والعجب وووو
          بل إن جل من نحن في حضرتهم من هؤلاء ليس لديهم التسليم والإنقياد والطاعة الحقة للمعصوم فكل واحد منهم يريد أن يأتيه الإمام من الباب الذي يريده هو لا الذي يختاره الله تعالى للناس ويريد أن يأتي الإمام بما عقد قلب هذا المترقب والمحب لا على ما هو الحق لذلك حتى وإن سار هذا الشخص في ركاب انصار الإمام فإنه لن يستمر طويلا وستبدو عليه علامات الإعتراض وسيأتيه السيف من حيث لا يعلم والسبب في ذلك لأنه قد ملأ قلبه بالقوانين والأحكام والأشخاص والشخصيات التي يريد من المهدي ان ياتي مصدقا لها ولهم ومقدرا ومحترما ومقدسا بينما سوف يلقي المهدي بها في الخارج ويستأنف الإسلام جديدا كما وصفت الروايات لذلك فالأمر ليس كما نتصور ولن ينصر الإمام ويثبت على نصرته من ملأ قلبه وصفحاته بالقوانين والأشخاص بل إن من سيحضى بهذا الشرف هو من جعل صفحة قلبه بيضاء وترك للمهدي ملئها وسلم بكل ما يريد منه (ع) حتى لو امر بقتل الوالدين وحتى لو امر بقتل اكثر الناس قداسة في عيوننا فليس مقدسا من سيكون عدوا للإمام .
          ثم كيف سنعرف اعداء الإمام إجمالا ؟؟؟ سيكون ذلك من خلال اقوال أهل البيت وأترك هذه المهمة لعاشقة المهدي
          ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

          تعليق


          • #6
            طال الغياب يا عاشقة المهدي افراق ام جفاء ام انشغال عساه يكون خيرا ان شاء الله

            فقد كان رسول الله يسأل عن اصحابه اذا غاب احدهم عن الجماعة
            ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

            تعليق


            • #7
              السلام على من اتبع الهدى السلام عليكم ورحمة من الله وبركات
              منة ورضوان والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله علية وسلم وبعد

              جاتكم ولا اعرف كيف المجئ ولا اعلم كيف وصلت ولكنى اسلم
              على من طلب السلام فلكم منى جميعا السلام (ان الله رقيبا بالعباد)
              نعم إن صاحب الأمر قريب منا ومطلّع على أحوالنا إلى هذا الحدّ،
              ولكننا نحن الذين لا نرى، ونعيش الغفلة والجهل تجاهه، ونظن أننا بعيدون عنه!
              ومن المؤسف حقاً أن لا نقدّر نعمة الولاي


              الى كل نفس تعلم من الرقيب والمطلع حسبكم وامام الزمان
              فان لامرة العجب فلا اله الا الله محمد رسول الله

              تعليق

              يعمل...
              X