تويت
لاتنسوا الدعاء بتعجيل الظهور الشريف
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علي محمد وآل محمد,
يقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم : بسم الله الرحمن الرحيم
{ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس }
سورة الروم آية 41
, أخي المؤمن, وأختي المؤمنة : أنك تنظر وتسمع ما يجري في العالم من الظلم , والقتل ,والمجاعة , والأمراض, وهتك الأعراض
والفساد , والأستهتار , واللهو , والترف , والبذخ , وصرف الأموال الطائلة
في غير طاعة الله ,
والشذوذ, والغناء , واللواط , والمساحقة , والكذب , وأنعدام الثقة , وعدم أحترام الصغير للكبير , وعدم أحترام الكبير للصغير , ونكاح المحارم , ونكاح الحيوانات , حتي الحيوانات لم تسلم من تصرفات
الأنسان الشاذ , وتناكر الأرحام , وغلاء الأسعار , كل هذا يحدث يوميا والبعض مشغول بنفسه وغافل عن مايجري حوله من هذه المآسي الأنسانية , كأن لديه ضمان , أو صك , أوغرنتيه بلغتنا العامة بأن لايصل إليه شيئ من هذه الخصائص الرديئة والمآسي العالمية , قد ينتبه هذا الأنسان الغافل بأن يوما ما , وعن قريب ستكون هذه الأزمات والمآسي قد تمسه أوتحيط به , حين ذلك لاينفع الندم:يقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم :اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون}
سورة الأنبياء آية1.} {ويقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم :يوم يأتي بعض آيات ربك لاينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أوكسبت في إيمانها خيرا قل أنتظروا إنا منتظرون }
سورة الأنعام آية 158 }
ويقول الأمام علي عليه السلام :حب الدنيا رأس كل خطيئة.ويقول عليه السلام :وبالإخلاص يكون الخلاص.ويقول الأمام علي عليه السلام : العارف بزمانه لاتهجم عليه اللوابس .
الله سبحانه يحذرنا , والرسول وأهل بيته عيلهم السلام يحذروننا من الفتن وصعوبة الأمر وما سيجري علينا وعلي الدنيا , ونحن مازلنا في سبات وأحلام , والدنيا من حولنا تحترق وتصرخ , ونحن غير مبالين , ومنقذ البشرية موجود بين أظهرنا ويعيش معنا وفي عالمنا, ويتألم بما يجري علي الدنيا من المآسي وسفك الدماء البرئية,وهو يقول لنا الفرج بأيدكم أدعوا لي بالفرج سيكون فرجكم وخلاصكم من هذا الفساد والدمار والذلة, تبين أننا ما زلنا مقصرين , بلدعاء للأمام المهدي عجل الله تعالي فرجه الشريف :, أخوتي المؤمنين والمؤمنات يجب علينا الكثف بلدعاء لتعجيل المصلح الحقيقي وهو المهدي المنتظر عليه السلام,حتي لاتطول غيبته,ويبقي الدنيا في عذاب وتحت ايدي الظلمة والطغاة,أخي المؤمن وأختي المؤمنة في كل العالم شاركوا معنا بصوت واحد ونداءا واحدا ومن يوم الجمعة
المطلوب هو دعائك لأن دعائك سلاح ذو الحدين فأستغله؟
بأن تبدأ من هذا اليوم بأن تقول :
اللهم عجل لوليك الفرج
أخي المؤمن والمؤمنة لاتبخل بهذا الدعاء وكررها في كل وقت ومكان حتي تكون من المساهمين في تعجيل خليفة الله وأنقاذ البشرية ورفع الظلم والفساد علي وجه الأرض,
والرجاء من كل المخلصين ومحبي الأمام المهدي عليه السلام ,ومحبي الحرية والسلام ,علي نشر هذه الرسالة في كل أنحاء العالم , حتي يرى الله سبحانه وتعالى بأننا مخلصين له ونريد منه أن يأذن للمهدي عليه السلام بالخروج ولنصرة المحرومين والمظلومين في كل أنحاء العالم وأن نهيأ له الأرضية المطلوبة منا لقدومه الشريف , وإلا سيكون المهدي عليه السلام من نصيب أقواما غيرنا وأفضل مننا لاسمح الله
وننحرم من النعمة الإلهية,عزيزي القارئ الكريم لاتتوقف عن الدعاء لتعجيل الفرج , كما فعل الماضين منا إلا القيل علي الدوام يدعون لتعجيل الفرج , حتي لايبقي الأمام أطول في سجن الغيبة ومع الأسف
نحن لم نقدر لماذا طالت هذه الغيبة الي هذا الحد وبأختصار أجاوب , بسبب ذنوبنا , وعدم اللجوء الي الدعاء , فأبدا بلدعاء لتعجيل الفرج فأن فيها فرجكم كما أوصانا الأئمة عليهم السلام
وهذا العمل سيستمر بأذن الله حتي يظهر الأمام عجل الله تعالي فرجه الشريف وبمجهودكم العظيم
ونسألكم الدعاء
اللهم صل علي محمد وآل محمد,
يقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم : بسم الله الرحمن الرحيم
{ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس }
سورة الروم آية 41
, أخي المؤمن, وأختي المؤمنة : أنك تنظر وتسمع ما يجري في العالم من الظلم , والقتل ,والمجاعة , والأمراض, وهتك الأعراض
والفساد , والأستهتار , واللهو , والترف , والبذخ , وصرف الأموال الطائلة
في غير طاعة الله ,
والشذوذ, والغناء , واللواط , والمساحقة , والكذب , وأنعدام الثقة , وعدم أحترام الصغير للكبير , وعدم أحترام الكبير للصغير , ونكاح المحارم , ونكاح الحيوانات , حتي الحيوانات لم تسلم من تصرفات
الأنسان الشاذ , وتناكر الأرحام , وغلاء الأسعار , كل هذا يحدث يوميا والبعض مشغول بنفسه وغافل عن مايجري حوله من هذه المآسي الأنسانية , كأن لديه ضمان , أو صك , أوغرنتيه بلغتنا العامة بأن لايصل إليه شيئ من هذه الخصائص الرديئة والمآسي العالمية , قد ينتبه هذا الأنسان الغافل بأن يوما ما , وعن قريب ستكون هذه الأزمات والمآسي قد تمسه أوتحيط به , حين ذلك لاينفع الندم:يقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم :اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون}
سورة الأنبياء آية1.} {ويقول الباري عز وجل في كتابه الحكيم :يوم يأتي بعض آيات ربك لاينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أوكسبت في إيمانها خيرا قل أنتظروا إنا منتظرون }
سورة الأنعام آية 158 }
ويقول الأمام علي عليه السلام :حب الدنيا رأس كل خطيئة.ويقول عليه السلام :وبالإخلاص يكون الخلاص.ويقول الأمام علي عليه السلام : العارف بزمانه لاتهجم عليه اللوابس .
الله سبحانه يحذرنا , والرسول وأهل بيته عيلهم السلام يحذروننا من الفتن وصعوبة الأمر وما سيجري علينا وعلي الدنيا , ونحن مازلنا في سبات وأحلام , والدنيا من حولنا تحترق وتصرخ , ونحن غير مبالين , ومنقذ البشرية موجود بين أظهرنا ويعيش معنا وفي عالمنا, ويتألم بما يجري علي الدنيا من المآسي وسفك الدماء البرئية,وهو يقول لنا الفرج بأيدكم أدعوا لي بالفرج سيكون فرجكم وخلاصكم من هذا الفساد والدمار والذلة, تبين أننا ما زلنا مقصرين , بلدعاء للأمام المهدي عجل الله تعالي فرجه الشريف :, أخوتي المؤمنين والمؤمنات يجب علينا الكثف بلدعاء لتعجيل المصلح الحقيقي وهو المهدي المنتظر عليه السلام,حتي لاتطول غيبته,ويبقي الدنيا في عذاب وتحت ايدي الظلمة والطغاة,أخي المؤمن وأختي المؤمنة في كل العالم شاركوا معنا بصوت واحد ونداءا واحدا ومن يوم الجمعة
المطلوب هو دعائك لأن دعائك سلاح ذو الحدين فأستغله؟
بأن تبدأ من هذا اليوم بأن تقول :
اللهم عجل لوليك الفرج
أخي المؤمن والمؤمنة لاتبخل بهذا الدعاء وكررها في كل وقت ومكان حتي تكون من المساهمين في تعجيل خليفة الله وأنقاذ البشرية ورفع الظلم والفساد علي وجه الأرض,
والرجاء من كل المخلصين ومحبي الأمام المهدي عليه السلام ,ومحبي الحرية والسلام ,علي نشر هذه الرسالة في كل أنحاء العالم , حتي يرى الله سبحانه وتعالى بأننا مخلصين له ونريد منه أن يأذن للمهدي عليه السلام بالخروج ولنصرة المحرومين والمظلومين في كل أنحاء العالم وأن نهيأ له الأرضية المطلوبة منا لقدومه الشريف , وإلا سيكون المهدي عليه السلام من نصيب أقواما غيرنا وأفضل مننا لاسمح الله
وننحرم من النعمة الإلهية,عزيزي القارئ الكريم لاتتوقف عن الدعاء لتعجيل الفرج , كما فعل الماضين منا إلا القيل علي الدوام يدعون لتعجيل الفرج , حتي لايبقي الأمام أطول في سجن الغيبة ومع الأسف
نحن لم نقدر لماذا طالت هذه الغيبة الي هذا الحد وبأختصار أجاوب , بسبب ذنوبنا , وعدم اللجوء الي الدعاء , فأبدا بلدعاء لتعجيل الفرج فأن فيها فرجكم كما أوصانا الأئمة عليهم السلام
وهذا العمل سيستمر بأذن الله حتي يظهر الأمام عجل الله تعالي فرجه الشريف وبمجهودكم العظيم
ونسألكم الدعاء
تعليق