إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الغيبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الغيبة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    سؤال.مالفرق بين الغيبة والرجعة.؟الجواب واضح.ان الغيبة هي ان يغيب شخص ما عن قومه في مدة من الزمن كما هو واضح مع اولياءالله الصالحين وانبيائه (عليهم السلام).مثلا كماحصل مع النبي موسى عليه السلام .اومع النبي يوسف عليه السلام.اوغيرهم .كما هو واضح مع الامام المهدي (عليه السلام وعجل الله فرجه الشريف).ثم يبعثه الله عز وجل اويحين وقت ظهوره لينذر الناس ويحكم بكتاب الله ليطبق احكامه وشريعته على العباد.ووو.اما الرجعة فمن المعلوم انهاتكون على اشخاص يرجعهم الله سبحانه وتعالى من بعد الموت .والروايات في ذالك كثيرة .فالسؤال اذا كيف يكون غياب السيد القحطاني بعد مقتله .؟فهل الغيبة تكون مصداق للظهور ام للرجوع من عالم البرزخ.؟افليس هذا مخالف لماجاء في الروايات.؟

  • #2
    بسم الله االرحمن الرحيم(وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم)
    قال الامام علي {ع} {إعرف الحق تعرف أهله}

    تعليق


    • #3

      السلام عليكم
      الأخ محب ال محمد
      حصل لديك لبس في فهم معنى الغيبة والرجعة فالكلمتين ليستا متضادتين أو متعاكستين حتى تبني عليهما هذا الكلام .
      وسأكلمك تنزلا لما طرحت وإلا لم اجد احدا يقول بغياب السيد القحطاني .
      إن معنى كلمة الغيبة هو غياب الشخص عن أهله وناسه وبلده . المهم هو غيابه عن المكان الذي كان فيه وينطبق هذا المعنى على غياب نبي الله موسى ويوسف عليهما السلام فلا خلاف ولكن فاتك أن تعلم أن الغياب أو الغيبة تنطبق أيضا على من يموت أو يقتل والأدلة كثيرة جدا اقتصر على ذكر واحد منها ما جاء عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله ص لعلي بن أبي طالب ع يا علي أنا مدينة الجنة و أنت بابها و لن تؤتى المدينة إلا من قبل الباب كذب من زعم أنه يحبني و يبغضك لأنك مني و أنا منك لحمك من لحمي و دمك من دمي و روحك من روحي و سريرتك من سريرتي و علانيتك من علانيتي و أنت إمام أمتي و خليفتي عليها بعدي سعيد من أطاعك و شقي من عصاك و خسر من عاداك و فاز من لزمك مثلك و مثل الأئمة من ولدك بعدي مثل سفينة نوح من ركبها نجا و من تخلف عنها غرق مثلكم مثل النجوم كلما غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة) التحصين لأبن طاووس ج1 ص55
      ونحن نعلم أن الأئمة قد استشهدوا ( قُتلوا) ومع ذلك عبر عن قتلهم بغيابهم .
      إذن يمكن إطلاق كلمة غائب على الحي والمقتول .
      أما انطباقات كلمة الرجعة فهي تأخذ نفس المجال الذي تأخذه كلمة الغيبة فالمتفق عليه أن الرجوع يكون للموتى والقتلى ممن محض الإيمان أو الكفر .
      بينما نقرأ في روايات أن هذه الكلمة ( الرجعة أو الرجوع) أطلقت على الأحياء ونذكر من هذه الروايات للعجالة ما جاء عن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " إن لصاحب هذا الامر غيبتين، يرجع في إحديهما إلى أهله والاخرى يقال: هلك، في أي واد سلك، قلت: كيف نصنع إذا كان ذلك؟ قال: إن ادعى مدع فاسألوه عن تلك العظائم التي يجيب فيها مثله ") غيبة النعماني والبحار ..
      لاحظ قوله عليه السلام ((إن لصاحب هذا الامر غيبتين، يرجع في إحديهما)) وهذا دليل قاطع على خطأ طرحك أخي الكريم فقد قرن الإمام المعصوم غيبة صاحب الأمر بالرجوع إذن فالغيبة لا تقتصر على الأحياء والرجوع لا يقتصر على الموتى

      تعليق


      • #4
        اولا.انا لم ائت بكلام جديد ولامن عند نفسي .بل هذا ماوجدناه في المنتدى للاخ (جبرائيل).على مااعتقد في منتى البحث عن المهدي.وهذا نصه.(52 بدأ السيد القحطاني بالتحدث إلينا بلهجة جديدة يلمح من خلالها بقرب الغيبة التي أخبرنا عنها والتي تقع عليه يوم ما وقد توسم السيد بقرب الغيبة عندما فقد ولده الصغير في أحد الأحياء فقال السيد لنا إن معنى ذلك في علم التوسم إنني سوف أغيب عنكم، ).وثانيا.انت تستدلين بالروايات والاحاديث وتقولين انها ليست متضادة ولامتعاكسة.(فهل هذه قاعدة جديدة ام ماذا.؟)اذن على مبناكي تكون الكلمتين (الرجعة والغيبة)مترادفتين اي لكل منهما الانطباق على المعنى الاخر اذن هل يصح ان يقال ان رسول الله صلى الله عليه واله .غاب من بعد فقده وان امامنا يرجع من بعد غيابه.(كما في دعاء الافتتاح العبارة الموجودة.اللهم انانشكوا اليك فقد نبينا وغيبة امامنا)فاذا كانا يعني الكلمتين ليستا متضادتين اومتعاكستين فيصح ان نستبدل احهما بالاخر .لماذا؟ لانهما مترادفتين.حسب ما تفظلتي بطرحه وهذا مخالف للعرف تماما.فنطلب اثبات دليلية الدليل(القاطع )الذي طرحته.

        تعليق


        • #5
          الاخ الكريم محب ال محمد
          ممكن ان تقول ان تستبدلها شرط ان لا تخل بالبلاغة المستوحاة من النص (اي ان النص مرتب ببلاعة وحكمة من قبل ائمة الهدى عليهم السلام وهم اعرف بالكلمات والاحرف واين يضعوها ةكيف ينطقوها) واليك بعض النصوص والروايات التي تثبت ذلك :
          في تفسير فرات قال: حدثني (ثنا) محمد بن عيسى بن زكريا معنعنا: عن منهال بن عمرو قال: دخلنا على علي بن الحسين بن علي عليهم السلام بعد ما قتل الحسين (عليه السلام) فقلت له: كيف أمسيت؟ قال: ويحك يا منهال أمسينا كهيئة آل موسى في آل فرعون يذبحون أبناء هم ويستحيون نساء هم، أمست العرب تفتخر على العجم بأن محمدا منها وأمست قريش تفتخر على العرب بأن محمدا منها، وأمسى آل محمد (عليهم الصلاة والسلام والتحية والاكرام ورحمة الله وبركاته) مخذولين مقهورين مقبورين، فالى الله نشكو غيبة نبينا (محمد صلى الله عليه وآله) وتظاهر الاعداء علينا. أخرجه أبوجعفر الكوفي في المناقب و 138 مع تفصيل أكثر، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق في ترجمة الامام السجاد ح 120.
          ومنه ايضاً ما علّمه أمير المؤمنين (عليه السلام) أهل القنوت أن يقولوا: اللّهمّ لك أخلصت القلوب، وإليك شخصت الأبصار، وأنت دعيت بالألسن، وإليك تُحوكِمَ في الأعمال، فافتح بيننا وبين قومنا بالحقّ. اللّهمّ إنّا نشكو إليك غيبة نبيّنا، وكثرة عدوّنا، وقلّة عددنا، وهواننا على الناس، وشدّة الزمان، ووقوع الفتن بنا. اللّهمّ ففرّج ذلك بعدل تظهره، وسلطان حقّ تعرفه ) ط كمباني ج 8/185، وجديد ج 30/14 .
          الإمام عليّ(عليه السلام) - يوم صفّين -:اللهمّ إليك رُفعت الأبصار، وبُسطت الأيدي، ونُقلت الأقدام، ودعت الألسن، وأفضت القلوب، وتحوكم إليك في الأعمال، فاحكم بيننا وبينهم بالحقّ وأنت خير الفاتحين. اللهمّ إنّا نشكو إليك غيبة نبيّنا وقلّة عددنا وكثرة عدوّنا وتشتّت أهوائنا وشدّة الزمان وظهور الفتن. أعنّا عليهم بفتح تعجّله، ونصر تُعزّ به سلطان الحقّ وتظهره. وقعة صفّين: 231، بحارالأنوار: 32/461/399؛ شرح نهج البلاغة: 5/176 كلّها عن عبدالواحد بن حسّان العجلي عمّن حدّثه.
          وقعة صفّين عن جابر بن عمير الأنصاري: واللَّه لكأنّي أسمع عليّاً يوم الهرير حين سار أهل الشام وذلك بعدما طحنت رحى مذحج فيما بينهما وبين عكّ ولخم وجذام والأشعريّين بأمر عظيم تشيب منه النواصي من حين استقلّت الشمس حتى قام قائم الظهيرة، ثمّ إنّ عليّاً قال: حتى متى نخلّي بين هذين الحيَّين وقد فنيا وأنتم وقوف تنظرون إليهم؟ أما تخافون مقتَ اللَّه؟
          ثمّ انفتل إلى القبلة ورفع يديه إلى اللَّه، ثمّ نادى: يا اللَّه يا رحمن يا رحيم يا واحد يا أحد يا صمد، يا اللَّه يا إله محمّد، اللهمّ إليك نُقلت الأقدام، وأفضت القلوب، ورُفعت الأيدي، وامتدّت الأعناق، وشخصت الأبصار، وطُلبت الحوائج، اللهمّ إنّا نشكو إليك غيبة نبيّناوكثرة عدونا، وتشتّت أهوائنا، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِ ّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ(20) سيروا على بركة اللَّه، ثمّ نادى: لا إله إلّا اللَّه واللَّه أكبر كلمة التقوى . وقعة صفّين: 477، بحارالأنوار: 32/528/445؛ شرح نهج البلاغة: 2/210، ينابيع المودّة: 2/11.
          مجالس الصدوق: عن أبيه، عن علي بن إبراهيم، عن حماد، عن حريز، عن زرارة قال: قال أبو جعفر عليه السلام: القنوت في الوتر كقنوتك يوم الجمعة تقول في دعاء القنوت: اللهم تم نورك فهديت فلك الحمد ربنا، وبسطت يدك فأعطيت
          فلك الحمد ربنا، وعظم حلمك فعفوت فلك الحمد ربنا، وجهك أكرم الوجوه، وجهتك خير الجهات، وعطيتك أفضل العطيات، وأهنأها، تطاع ربنا فنشكر، و تعصي ربنا فتغفر لمن شئت، تجيب المضطر وتكشف الضر وتشفي السقيم وتنجي من الكرب العظيم، لا يجزي بآلائك أحد، ولا يحصي نعماءك قول قائل. اللهم إليك رفعت الابصار، ونقلت الاقدام، ومدت الاعناق، ورفعت الايدي ودعيت بالالسن، وتحوكم إليك في الاعمال، ربنا اغفر لنا وارحمنا وافتح بيننا وبين خلقك بالحق وأنت خير الفاتحين. اللهم إنا نشكو غيبة نبينا، وشدة الزمان علينا، وقوع الفتن، وتظاهر الاعداء، وكثرة عدونا، وقلة عددنا، فافرج ذلك يا رب بفتح منك تعجله، و نصر منك تعزه، وإمام عدل تظهره، إله الحق رب العالمين (4). أمالى الصدوق: 235.
          جمال الأسبوع ص : 526-527: من حكمك و غير من سنتك حتى يعود دينك به و على يديه غضا جديدا صحيحا لا عوج فيه و لا بدعة معه حتى تطفئ بعدله نيران الكافرين فإنه عبدك الذي استخلصته لنفسك و ارتضيته لنصرة دينك و اصطفيته بعلمك و عصمته من الذنوب و برأته من العيوب و أطلعته على الغيوب و أنعمت عليه و طهرته من الرجس و نقيته من الدنس اللهم فصل عليه و على آبائه الأئمة الطاهرين و على شيعته المنتجبين و بلغهم من آمالهم أفضل ما يأملون و اجعل ذلك منا خالصا من كل شك و شبهة و رياء و سمعة حتى لا نريد به غيرك و لا نطلب به إلا وجهك اللهم إنا نشكو إليك غيبة نبينا و فقد ولينا و شدة الزمان علينا و وقوع الفتن بنا و تظاهر الأعداء و كثرة عدونا و قلة عددنا اللهم ففرج ذلك بفتح منك تعجله و نصر منك تعزه و إمام عدل تظهره إله الحق رب العالمين اللهم إنا نسألك أن تأذن لوليك في إظهار عدلك في عبادك و قتل أعدائك في بلادك حتى لا تدع للجور يا رب دعامة إلا قصمتها و لا بقية إلا أفنيتها و لا قوة إلا أوهنتها و لا ركنا إلا هدمته ...).

          هذا من باب غيبة النبي (ص) اما من باب غيبة الوصي فإليك بعض النصوص :
          وعنه عن الحسن بن عيسى عن محمد بن علي، عن جعفر، عن ابي الحسن بن موسى بن جعفر (عليهم السلام) قال: إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في اديانكم لا يزيلكم احد عنها فتهلكوا لا بد لصاحب الزمان من هذا الامر من غيبة حتى يرجع عنه من كان يقول فيه فرضا وانما هو محنة من الله يمتحن بها خلقه قلت: يا سيدي من الخامس من ولد السابع، قال عقولكم تصغر عن هذا ولكن ان تعيشوا فسوف تذكرون قلت: يا سيدي فنموت بشك منه، قال انا السابع، وابني علي الرضا الثامن، وابنه محمد التاسع، وابنه علي العاشر، وابنه الحسن حادي عشر، وابنه محمد سمي جده رسول الله وكنيته المهدي الخامس بعد السابع، قلت: فرج الله عنك يا سيدي، كما فرجت عني. الهداية الكبرى ص317.
          قال : حدثني أبي عيسى بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي بن جعفر ، عن أبيه علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر عليهما السلام قال : قال لي : يا بني إذا فقد الخامس من ولد السابع من الائمة فالله الله في أديانكم ، فإنه لابد لصاحب هذا الامر من غيبة يغيبها حتى يرجع عن هذا الامر من كان يقول به . يا بني إنما هي محنة من الله إمتحن بها خلقه ، لو علم آباؤكم وأجدادكم دينا .عنه بشارة الاسلام 37 : ، وفي البحار 117 / 51 : ح 18 عنه وعن كمال الدين 288 : ح 1 باسناده عن عبدالله بن محمد الطيالسي وغيبة النعماني 60 : ح 4 عن محمد بن يعقوب والاختصاص 209 : باسناده الغيبة ص 166 - 173 . عن محمد بن خالد الطيالسي باختلاف . وفي إثبات الهداة 462 / 3 : ح 108.
          أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم، قال: حدثنا عبيس بن هشام الناشري، عن عبدالله بن جبلة، عن فضيل [الصائغ]، عن محمد بن مسلم الثقفي، عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنه قال: " إذا فقد الناس الامام مكثوا سنينا لايدرون أيا من أي، ثم يظهر الله عزوجل لهم صاحبهم ".الغيبة للنعماني ص21.
          وايضا ما ورد في مختصر بصائر الدرجات ص183. يرفعه إلى علي بن مهزبار قال كنت نائما في مرقدي إذ رأيت فيما يرى النائم قائلا يقول: حج السنة فانك تلقى صاحب الزمان وذكر الحديث بطوله ثم قال يابن مهزيار ومديده الي انبئك الخبر انه إذا فقد الصيني وتحرك المغربي وسار العباسي وبويع السفياني يؤذن لولي الله فاخرج بين الصفا والمروة في ثلثمائة وثلاثة عشر ..).
          ( ألقائم إمام ابن إمام ، يأخذون منه حلالهم وحرامهم قبل قيامه ، قلت :
          أصلحك الله إذا فقد الناس الامام عمن يأخذون ؟ قال : إذا كان ذلك
          فأحب من كنت تحب وانتظر الفرج فما أسرع ما يأتيك ). إثبات الوصية : ص 226 – 227.

          واخيراً اقول اسف للإطالة لكن انت اردت الدليل القاطع من الاخت فاطمة مع اعتذاري لل‘خت فاطمة على الجواب بدلاً عنها .
          فمن هذا يتبين انهما ( فقد ، غيبة ) غير متضادين على عكس ما تقول ، ولكن لبلاغة اهل البيت فانهم يستعملوهما كيفما تتناسب مع النص المذكور .
          ولذلك يمكن ان نقول على الميت انه غاب اذا كان ممكن رجوعة وكذلك الحال بالنسبة للحي ان نقول انه فقد اذا لم نجده في مكانه الذي نريده فيه او لم نجده في مكانه .

          واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين ونسأل الله التوفيق لنا ولكم لنصرة ولية المنتظر (عليه السلام) ومن الشهداء بين يديه .

          تعليق


          • #6
            الأخ ابو محمد الزبيدي
            اشكر مداخلتك التي وقعت على العلة واوضحت المراد .
            أما الأخ محب ال محمد فكان الحري بك أخي الكريم أن تناقش الأدلة التي طرحتها أنا بعد أن طلبت أنت الدليل فالأدلة تلك كانت من الثقلين وهو ما طلبته أنت فلماذا تركت الطعن بها إن كنت طالبا للحق!!!!
            وذهبت إلى نصوص أخرى ؟؟؟
            التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة; الساعة 19-04-10, 04:54 PM.

            تعليق


            • #7
              الأخوة المتحاورون: مشكورة جهودكم المباركة لخدمة القضية المهدوية راجين منكم
              سعة الصدر لتوضيح معالم الموضوع وعدم التسرع بتوجيه الاحكام للاخرين وصولاً
              للحقيقة مع التقدير

              تعليق


              • #8
                احسنتم بنقاشكم هذا فد اوضحتم الكثير من الجوانب المبهمة

                تعليق

                يعمل...
                X