جاء في التوراة في سفر التكوين في الفصل السابع عشر في الآية العشرين مما ترجمته ال عربية : يقول الله تعالى مخاطبا لهاجر توصية لاسماعيل ياابراهيم انا قد سمعنا دعائك وتضرعك في اسماعيل فباركت لك فيه وسأرفع له مكانا رفيعا ومقاما عليا وسأظهر منه أثنى عشر نقيبا وستكون له امة عظيمة ولايخفى ان الآية فيها من علائم بيت الوحي والنبوة والاشعار بوجودهم والبشارة بمقدمهم صلوات الله عليهم من عدة وجوه
الاول : لفظة (بمن) التي وردت في سفر التكوين ف7 آية20 فأن هذه الكلمة موافقة في علم الابجد بحساب الجمل الكبير لكلمة محمد(ص) حيث ان كلا منهما في العدد 92
ثانيا: وعده الله بكثرة ذريته وانتشار اولاده صلوات الله عليه وآله ومع انحصار عقبه في فاطمة الزهراء سلام الله عليهم لم يكن بلد من البلاد ولا مصر ولا صقع من الاصقاع الا وقد اشتمل على ذريته الطاهرة والسادة الزكية من ولده وملأ العالم نورهم ولم ينعقد مجلس الا ويكون اكثرهم او نصفهم او غالبا فردا منهم من ذريتهم ولا اقل من واحد ولايكون خاليا غالبا وانما هي ببركة دعاء الخليل (ع) ووعد الرب الجليل وليس الاثنا عشر الموعودون في الآية الا الأئمة صلوات الله عليهم فأنهم من ولد اسماعيل من قيدار لا ماتوهمه اليهود خذلهم الله لأن اولاده الاثنا عشر المسلمون في التوارة في الفصل الخامس والعشرون في الآية الاحدى والثلاثين وهم بنايوت وقيدار وادنيل وميسام وميشماع ودوماه ومسا وحدر وتيما ويطور ونافيش وقيدماه ؟؟؟؟؟؟قبائلهم واممهم لم يكن المقصود في الآية هؤلاء البتة لانهم لم ينالوا مرتبة النبوة ولا الوحي والالهام والرسالة فليسوا مقصودين الا الانوار الطاهرة الاثنا عشر من بطن قيدار وقد فضل الله تعالى ذكرا لقيدار وبيان شرفه الموجود في الفصل الثاني والاربعون من كتاب الشعيا في عدة آيات.
السلام على الاقمار الزاهرة وضياء العالمين محمد وآله الطاهرينِ
الاول : لفظة (بمن) التي وردت في سفر التكوين ف7 آية20 فأن هذه الكلمة موافقة في علم الابجد بحساب الجمل الكبير لكلمة محمد(ص) حيث ان كلا منهما في العدد 92
ثانيا: وعده الله بكثرة ذريته وانتشار اولاده صلوات الله عليه وآله ومع انحصار عقبه في فاطمة الزهراء سلام الله عليهم لم يكن بلد من البلاد ولا مصر ولا صقع من الاصقاع الا وقد اشتمل على ذريته الطاهرة والسادة الزكية من ولده وملأ العالم نورهم ولم ينعقد مجلس الا ويكون اكثرهم او نصفهم او غالبا فردا منهم من ذريتهم ولا اقل من واحد ولايكون خاليا غالبا وانما هي ببركة دعاء الخليل (ع) ووعد الرب الجليل وليس الاثنا عشر الموعودون في الآية الا الأئمة صلوات الله عليهم فأنهم من ولد اسماعيل من قيدار لا ماتوهمه اليهود خذلهم الله لأن اولاده الاثنا عشر المسلمون في التوارة في الفصل الخامس والعشرون في الآية الاحدى والثلاثين وهم بنايوت وقيدار وادنيل وميسام وميشماع ودوماه ومسا وحدر وتيما ويطور ونافيش وقيدماه ؟؟؟؟؟؟قبائلهم واممهم لم يكن المقصود في الآية هؤلاء البتة لانهم لم ينالوا مرتبة النبوة ولا الوحي والالهام والرسالة فليسوا مقصودين الا الانوار الطاهرة الاثنا عشر من بطن قيدار وقد فضل الله تعالى ذكرا لقيدار وبيان شرفه الموجود في الفصل الثاني والاربعون من كتاب الشعيا في عدة آيات.
السلام على الاقمار الزاهرة وضياء العالمين محمد وآله الطاهرينِ